مع الروائع (جارنا زوج نورا )

جارنا زوج نورة

منذ اول يوم سكنا في شقتنا الجديدة في جدة تعرفت على (( نورة ))

اتت وسلمت علي مرحبا وعرفتني بنفسها انها جارتنا ساكنة في نفس العمارة

لقد كانت مرحة واجتماعية وكانت تكثر من زيارتها لي بعد ان عرفت

اوقات فراغي في البيت وكانت تطلب مني ان تساعدني في اي حاجة تحتاج لمساعدة

وكلامها حلو ولكها كانت تحب الكلام عن الجنس

مماأثار فضولي وكان كلامها لذيذا عن الجنس

وكنت احب اسمع الحديث عنه وكانت تتفنن في كلامها عن الجنس

وهذا كان يثيرني وخاصة وهي تتكلم كيف يمارس معها زوجها الجنس

وكيف يتفنن في نيكها ولحسها وشرب لبن كسها بعد ان ينيكها

ولم تكن تترك زيارة واحدة الا وتتحدث كيف ناكها زوجها في الليلة السابقة

وكنت استمع اليها باهتمام بالغ وبيني وبين نفسي

كنت اتمنى زوجي ان يعمل معي مثل ما يعمل زوجها معها

حتى اني طلبت منه ان يلحس لي كسي لكنه اعتذر بان هذا مقرف له

فكنت اشتهيه ان يعمل معي مااسمعه من صديقتي وجارتي نورة

التي تميزت علاقتي معها عن باقي كل الجارات

مع انه كان في تبادل زيارات وان كانت متباعدة مع الجارات الاخرى

اما نورة فالعلاقة توطدت اكثر وكنت اشتاق لسماع كلامها ولو كل ساعة مع انها لاتأتيني

الا باليوم مرة اكون جالسة بدون اي عمل اشاهد التلفزيون ولا احد عندي

وكنت ازورها قليلا حتى هي طلبت مني زيارتها ومساعدتها لأنه عندهم ضيوف

وكنا في المطبخ وكنت غير محتاطة ودخل علينا زوجها يطلب الاسراع في اعداد

الحلا فجريت الى غرفتها حيث كنا نجلس وعبايتي هناك ومر اليوم عايدي

ولكنها فاجاتني في اليوم التالي وهي تطلب مني عدم زيارتها اذا كان زوجها موجود

فسألتها عن السبب

فأجابت ان زوجها بعد ان شاهدني في المطبخ بقي كل الليل ليس له حديث

الا انا وجمالي وخاصة مؤخرتني وهي تهتز عندما جريت خارجة من المطبخ

وصدري وهو يهتز وامسكه بيدي

وهي فنانة في الوصف والحديث حتى شعرت اني بحاجة لهذا الكلام من زوجي

وكل شوية تعيد لي افتنان زوجها بجسمي وانه لو طيز نورة زي طيزي لكان عمل معهاكذا وكذا

وتتفنن في وصف فكنت اشعر انني المقصودة (يعني ينيكني انا)

وكنت انصت لها باهتمام ولم يمضي اسبوع على هذه الحادثة

وهي كل يوم تعيد لي الحديث وخاصة عندما راتني استمع اليها بشوق

حتى اتصلت بي قائلة انها تريد ان أتي لعندها في حديث لازم تسمعيه وانا عند منيرة جارتنا ورايحة البيت

اسرعت ووضعت عبايتي وانا بلباس البيت العايدي

ورحت عند جارتنا ودقيت الباب ( وانا اتمنى ان تكون جارتي لم تصل بعد واجد زوجها )

وفتح الباب واذا بجارنا خالد يقول اهلا وسهلا سميرة يعد دقيقة تصل

تفضلي وفعلا دخلت وقلبي بدا يدق بسرعة

ودخل خالد واحضر الشاي والقهوة وجلس على الارض بالقرب مني

وهو يقول سميرة طلبت مني ان احضر القهوة والشاي بينما هي تأتي

وبدا بصب القهوة وهو يقدمها لي وانا متلفعة بعباتي وتسارعت دقات قلبي

وهو يقدم لي فنجان القهوة ونظراته تنظر الى قدمي

شربت القهوة ومن ثم الشاي وسميرة لم تاتي احسست بالاحراج

وقمت اريد الانصراف قلت له ساعود بعد ان تصل سميرة

فاجاب ماله القمر زعلناه بشيء قلت لا بس يمكن تطول نورة

فقال وتطول انا اخدمك بعيوني بينما تأتي

ولفني بين ذراعيه ( وهذا ماكنت اتمناه ) فقلت له مالك انا جارتكم سميرة

ولففت جسمي حتى صارت مؤخرتي الى جهته وذراعيه على صدري وبدات يده تدخل داخل الصدر ففتحت له صدري لتصل يده

ابزازي

وامتدت يده الى اسفل ففتحت افخادي لتصل يده اي مكان يريد وانا اقول له مالك

انا ضيفتكم

وهو يقول وعلينا اكرام الضيفة ويقبلني بخدي

فمددت له فمي وبدا يمص شفايفي ثم اعطيته لساني ليمصه وانا اقول له

امممممممممممممواه لاتمص رجولي

فقال تريدين مص رجولك فأعادني الى الكنبة وبدأ يمص لي رجولي واناارفع بهما حتى

يظهر مابينهما

وهو يرتفع بالمص حتى افخادي وانا اقول له لاتضايقني

مااحب احد يلحس الي

فامتدت يده الى كلوتي وازاحه قليلا وبدأ يلحس لي كسي وانا ذبت ورفعت رجولي كمن تريد

ان ينيكها زوجها فخلع لي الكلوت ولحس لي بقوة حتى صرت اصيح لاتدخل فيني شي

مااحب يدخل فيني شيء

فرع رجولي ووضعهن حول جسمه ومسك زبه ووضعه على كسي ودفعه

ومن كثرة الموية انزلق بسهولة وشعرت بحرارته وكبره وطوله يغوص

داخل كسي فشهقت شهقة قوية ومن شدة المحنة رعشت وصببت مائي وشددته على صدري

فلم يطل بي الامر اكثر من اخراج زبه مرتين او ثلاث وادخاله حتى اتتني الرعشة

وكم تمنيت ان تكون اطول نيكة من كثر مااستلذيت ولكنه بقي يضرب زبه في داخل كسي

فقلت ولم يطل به الامرة من شدة ماتأوهت وانمحنت تحته وانا امسك به واعطيه لساني يمصه

حتى افرغ كامل مائه في كسي وهدأ فوق صدري وانا اضمه لصدري بقوة وبقي فوقي يمصني

من كل مكان بوجهي وفمي ولساني حتى بدأ زبه بالخروج فأخرجه بسر عة وينزل ليلعق لي كل الماء الي بداخل كسي

حتى بدأ يشفط الي بالداخل حتى قلت له ماخليت شي

ليه تبلعه فقال حتى اعيده ثانية لكسك الحلو ففرحت بيني وبن نفسي انه سينيكني مرة تانية

فقلت له : يمكن تجي سميرة فقال لي لا ماراح تجي انا قلت لها لاتجي انا اخدمك بعيوني

ففرحت كثيرا وهو يجلس بجانبي يلعق صدري وفمي بعد ان شفط كل الماء الي في كسي

ويده تلعب على طيزي وكأنه يريدها لكنني خفت وطلبت منه ان يؤجل هذا الامرة للمرة القادمة

لم اشبع من قدام نزلت بسرعة فقال انتي نزلتي اسرع مني خليتيني استلذ بيك اكثر

ثم اخد يدي ووضعها على زبه فبدأت العب به ثم تجرات ومصصته حتى وقف كالود فرفعني بين يده ووضعني على زبه

وادخله بكسي

واتجه بي الى غرفة النوم وهناك وضعني على السرير وبدأ ينيكني بقوة وانا اصارخ من اللذة واتوه

وهو يقبلني ويمص لساني وزبه طالع داخل في كسي بقوة

حتى ناكني نيكة كبيرة واستلذينا ببعض وعاد مرة ثانية ليلعق الحليب الي بكسي كله ونام فوقي

وهو يقول لي كيف هذه النيكة فقلت له روعة

فقال كل يوم اهلا بيكي لكن اريدك ليلية كاملة

وخرج هو من الغرفة وهو يقول اريد استحم تعالي معي

ولم انهض والا نورة بالباب فارتبكت وجريت على ملابسي

واذا بها تقول لي مبروك ياعروسة...