الأربعاء، 20 فبراير 2013

مع ابن اختي

أسمي أمينة, عمري 35 سنة, اليوم راح أشارككم قصتي, هي قصة غريبة شوي,
زوجي رجل في الخمسين من عمره, وعشت حياتي معاه حياة كويسة وحلوة لأنه
إنسان رائع بمعنى الكلمة, ولكن تقدمه في السن جعل حياتنا الجنسية محدودة
نوعاً ما, فكلما تعدت السنين وجدت نفسي أجوع أكثر للجنس وزوجي كلما كبر
في السن بدأت شهوته تقل, فلم يعد ذلك الفارس الذي كان عليه من قبل
لم أخن زوجي في حياتي, ولم تروادني حتى تلك الفترة حتى حدث شيئان غيرا
ذلك, الأول منهما هو إشتراكي معكم بهذا القروب وقراءتي للقصص بين
المحارم, وهي تثيرني بطريقة غريبة. أما الشيء الثاني هو فضولي, أنا
إنسانة فضولية بطبعي, وحدثت مشاكل بين إبن أختي وزوجته قبل فترة جعلتني
أحاول فهم أسبابها, ولما إستخبرت عن السبب لقيته سبب غريب, وسبب أثار
فضولي لحد كبير, السبب كان أنه زوجته الجديدة تتشكى من حجم زبه, عجيب
السبب أنا داريه بس هالشيء أثار فيني فضول غريب, وشو هالزب أللي يخلي
البنت تنحاش منه؟ فكرت في نفسي يمكن هالزب هذا يقدر يشبع رغباتي وشبقي
المتزايد للجنس, مع الوقت كنت أحاول أني ما أفكر في هالشي, بس برضه مع
الوقت بديت أكتشف أني أتشوق لمعرفة اكثر, كان يزورنا ولد أختي, وهو رجل
في الثلاثين من عمره, وكنت اكتشف نفسي أحاول أشوف هالزب من ورا البنطلون
أو الثوب لما يجي يزورنا, لقيت نفسي لما أكون نايمة تحت زوجي أغمض عيوني
وأتخيل ولد أختي, أتخيل أنه هو أللي ماسكني من طيزي وجالس يدخله فيني,
أتخيل أن أحساس زب زوجي وهو يغوص فيني ويطلع كيف بيكون مقارنة مع زب ولد
أختي أللي على قولة زوجته كان "وحش", وكلما فكرت بهالموضوع كلما زادت
محنتي, بديت أكتشف أني أشب نار وانا مع زوجي لما أفكر بهالشي
مع الوقت بديت أخطط, كيف أقدر أغريه؟ كيف أقدر أعطيه الشيء أللي أعرف
أنه فاقده من زوجته, وبنفس الوقت آخذ الشي أللي أنا محتاجته, أكون له
المهره أللي تحتاج فارس فنان يركبها, ما قدرت أستحمل, قلت في نفسي لازم
أحاول, جلست يمكن أسبوعين أفكر في الموضوع ولما قالي زوجي أنه يبي يسافر
الويك أند للرياض في رحلة عمل قلت أبغتنم الفرصة, كلمتعذر, كلمته يوم
الأثنين وقلتله أبيك تتغدى معاي يوم الخميس أنا وأنت ولد أختي بدري في
الأسبوع عشان ما يكون عنده لأنه في موضوع مهم أبي أتكلم معاك فيه, حاول
هو أنه يتهرب بس أنا لزمت عليه قلتله لازم تجي, ولا تخاف مو شي رسمي بس
أنا وأنت لأنه زوجي مسافر الويكأند والموضوع أصلاً أبيه يكون بس بيني
وبينك, وافق بعد إلحاح, وصارت الفرصة قدامي
تخيلو لمدة ثلاث أيام وأنا بس أتخيل الموقف, وأخطط كيف راح أغريه وأيش
راح أقوله, سافر زوجي يوم الأربعاء العصر وبديت أنا أتجهز, لقيت نفسي زي
الطفلة, تفكيري كيف أحصل أللي أبغاه, بديت أقول في نفسي يمكن ما يجي,
أتذكر كلمته على الجوال يوم الأربعاء بالليل اتأكد أنه بيجي, لما بدا
يشكك بجيته لي أتذكر دلعت صوتي شوي وكلمته بطريقه مغريه: قلت له: "لازم
تجي أنا محضرة لك مفاجئة", وافق أنه يجي, أتذكر لما قفلت الخط معاه بديت
أفكر في نفسي أقول هو فهم مني شي؟ الكلمة لما دلعت صوتي بالتلفون ليش
غير رايه بسرعه؟ نمت هذيك الليلة وكل هالأفكار تدور في راسي
في يوم الوعد, يوم الخميس, صحيت بدري أجهز الغداء, كنت أعرف بالضبط هو
أيش يحب ياكل, ولقيت نفسي أحط كل جهدي بالأكل, طبخت طبخته أللي هو يحبها
وجهزت البيت والغداء, الساعه 12 ساعتين قبل الموعد طلعت غرفتي أختار
اللبس أللي بلبسه, هذا وسيع, هذا قديم, لا أبي شي يبرز ملامحي, أبي شي
يبرز خصري وطيزي, أبي أغريه بس بنفس الوقت ما ألبس لبس فاصخ مره أخترت
جينز وبولزه بيضا, الجنز ضيق شوي والبلوزه تبرزله صدري
دخلت الحمام وأخذت دش, أتذكر وأنا تحت الدش كنت أغسل كسي بالمويه وأسأل
نفسي, في أحد غيرك بيلمس هالكس اليوم؟
جت الساعه 2 بالظهر, ساعة الصفر, وبعد تأخير خمس دقايق رن جرس الباب,
رديت عليه وكان ولد أختي, ضغطت الزر عشان يدخل وقلتله بالأنتركوم يتأكد
أنه الباب مقفول بعد ما يدخل
فمديت يدي أسوي نفسدخل من باب المجلس وأستقبلته بحراره, مافي أحد غيرنا
قلت أغتنم الفرصة وقربت منه أسوي نفسي أبوسه ورصيت جسمي وصدري من قدام
عليه, قمت وبسته جنب شفايفه, مو على شفايفه بس جنبهم, كنت حاجه حمره بس
مو النوع أللي مره لونه أحمر, أتذكر كنت متكشخه وحاطه عطر ومكياج وما
مخليه شي, لما وخرت عنه شفت طبعة حمرة شفايفي جنب شفايفه قمت مديت يدي
أمسح الحمره عن وجهه أشوف ردة فعله, قالي بيروح يغسل وهو رايح للحمام
لما عطاني ظهره شفته يعدل بالبنطلون حقه من قدام, فكرت في نفسي معقول
أثرته بهالحركه؟ بدت خيالاتي تدور في راسي, مريت من عند الحمام قلتله
لخلصت تعال غرفة الأكل عشان أحطلك الغداء
بديت أحط الغداء على الطاوله, وبعد ما حطيت السلطات دخل وجلس, قالي أيش
محضرة لي اليوم, قلتله أكلتك أللي تحبها جبت الباقي وجلسنا ناكل, سألني
قالي وش الموضوع أللي قلتي مهم ولازم بيني وبينك, قمت ألمحله عن موضوع
زوجته, وبديت أسأله عن حياتهم وأيش سبب المشاكل, لعبت دور المهتمه أللي
تبي تصلح بينهم, قام يفضفضلي وقالي كم حاجه في حياته مضايقته, لما خلص
الأكل شفت نفسيته شوي بدت تتعب قلتله تعال الصاله نشرب شوية شاي ونكمل
كلامنا,
جلسنا في الصاله بعد ما جبت الشاي وكان جالس هو فوق وأنا جيت وحطيت
الشاي على الطاوله, قال نجلس في الأرض؟ قلتله لا لا دقيقه بس أصبه, عطيته
ظهري ودرت حول نفسي قلتله ملاحظ فيني شي جديد؟, كنت ابيه يطالع في جسمي,
كنت أبي أتأكد أنه يطالع في جسمي, أبي أغريه, قلت له أني مسويه رجيم
هالأسبوعين بس زوجي يقول أني ما نحفت كثير أنت ملاحظ شي؟
قال: "إلا ملاحظك نحفتي شوي مع الخصر", يوم دريت أنه يطالع خصري أخذت نص
لفه ووريته جسمي من ورا, وألتفت عليه وشفته يبتسم, رجعت على الأرض جنب
الطاوله وتعنيت أني أرفع طيزي بالهوا عشان يشوفني وأنا أصبله الشاي, لما
صبيت الشاي مديت يدي وفيها الشاي ألين حضنه وأنا متقصده يدي تكون قريبة
من زبه, أخذ الشاي من يدي وسحبت يدي بشويش بس بنفس الوقت خليت أصابعي
يحكون على زبه, أسوي نفسي أنه أللي صار صار بالغلط.
ناظرني ولد أختي نظره غريبه شوي بس كمل كلامه معاي عادي, جلست أفكر في
نفسي "معقوله ما أثرته؟"
يوم شربنا الشاي وخلصنا قمت أشيل الشاي من على الطاوله, بسرعه قام هو
على غير العاده وأنا في بداية شيلة الشاي وقال "لا لا لا يا عمه أنا أشيل
الشاي", وما حسيت إلا وولد أختي لصق جسمه بجسمي من ورا يعمل حاله يبي
ياخذ الشاي مني, وأللي أكثر من كذا حسيت بزبه, وأنا أعرف الفرق من زوجي
بين الزب أللي نايم وما في باله شي, وبين الزب أللي نص قايم وفي باله
أشياء, أنا ما تحركت, وهو ما تحرك, هي يمكن خمس ثواني بس فيهالخمس ثواني
حسيت أنه أثنينا فهمنا من بعض أننا عاجبنا الوضع
..........................
راح هو وأبتعد شوي عني وقمت أنا ورجعت مكوتي شوي ألين ما لامست خصره مره
ثانية, وفي المره هاذي كنت أبيه يفهم أني أبيه, قمت حركت مكوتي يمين
يسار شوي على زبه, وبنفس الوقت كنت أسوي نفس أرجع أنزل الشاي على
الطاوله, كان الموقف مثير, ولد أختي واقف وخصره من قدام على مكوتي, وأنا
بنفس الوقت واقفه على أرجولي ومكوتي في خصره ويديني على الطاوله وجسمي
مايل لقدام شوي, قلت بصوت عالي شوي, :"آآآه" , لما سويت كذا لصق نفسه في
مكوتي أكثر ولف أيدينه حول بطني ولم ظهري على صدره,
قام يقدم زبه على قدام وعلى ورا يصدم فيها مكوتي, وجا وحط شفايفه جنب
أذني وهمسلي: "لو تدرين يوم كان عمري 14 سنة كنت أتخيلك لما أحتلم؟ أنا
من سنين كانت أمنيتي نسوي كذا مع بعض".........
أخيراً زالت الأقنعه, وبان أنه كان يبيني قد ما كنت أنا أبيه,
دخل أيدينه من تحت البلوزه حقتي على بطني وبدا يمسح على بطني بأيدينه,
وحسيت أنه كلما لصق فيني من ورا يرص على بطني بقوه,
قال: "أنا من أول ما جيت ملاحظك تبين هالشي بس قلت أشوف وش آخرتها معاك"
لفيت نفسي عشان أصير مواجهه لوجهه ونزلت على ركبي وأنا أطالع في عيونه
وأتبسم, لما صرت على الأرض وفي وجهي خصره مديت أيديني وبديت أفتحله
البنطلون, طالعته في عيونه وأنا أتحسس جوا البنطلون, لمه لامست أيديني
زبه عرفت ليش يقولون عن زبه "الوحش", طلعته بشويــــش من البنطلون وبديت
أجلخله أبيه يقوم, يوم شفته بدا ينتصب صح جبته عند طرف فمي ومديت لساني
ألحس طرف زبه عنه الفتحه, غمض عيونه هو وبدا يلعب بشعري, قلت لازم أتفنن
مع هالزب, يا مكبره بالمقارنه مع زب زوجي بصراحه كان حجمه كبير, أتذكر
لفيت يدي اليمنى عليه, وبعدها يدي اليسرى ولسه باقي منه الراس طالع,,
لفيت شفايفي حول الراس وبنفس الوقت خليت لساني يدور حول الراس أللي صار
جوا فمي, طلعته من فمي وبديت أمسح على أسفل زبه بلساني ألين ما وصلت
لخصاياه, بديت أحاول أدخل الزب هذا في فمي بس ما قدرت, كنت بس أوصل النص
ومع هذا أحس بطرف راس زبه يضربني في حنجرتي, سحبته من أيدينه ونزلته على
الأرض ونومته على ظهره وجيت فوقه, ما أنسى طعم زبه, دااااافي في فمي, وما
أنسى كيف كنت أتفرج عليه وهو يلمع من لعابي بالنور حق الصاله, شلت بقية
البنطلون من على أرجوله وبنفس الوقت شلت بلوزتي وستيانتي, طالعته في
عيونه وأنا ألعب بصدري وقلتله "حلو صدري؟" , هز راسه ولد أخوي
بالموافقه, نزلت صدري على بطنه وخليت حلماتي يحكون على بطنه وأنا أمص
زبه, كانت بطنه مشدوده, وكلما مصيت مصه كان يشد عضلات بطنه وأنا أحك
حلمات صدري على بطنه, قمت عنه ونزلت الجينز حقي والسروال, حاول يقوم ولد
أخوي بس رجعت فوقه وما خليته, وأنا أضحك قلتله "لا خليك زي ما أنت" ركبته
زي الفرس, ومديت أيديني للزبه ومسكت زبه وقمت أحك طرف هالزب الكبير
ببظري وفتحة كسي, مررت راس الزب على الفتحه وقمت ألف فيه حول شفايف
الفتحه, كان ولد أختي يرفع خصره يبي يدخله وأنا ألعب معاه أمنعه, بعد
حوالي دقيقتين من اللعب حسيت الدنيا بتوقف إذا ما دخلت هالزب في كسي,
قلتله "شوي شوي خليني أنا أنزل تراني مو متعوده على زب بهالحجم", شكله
فرح من هالكلمه لأنه أبتسم إبتسامة فخر, دخلت الراس وبديت أنزل عليه شوي
شوي, لما وصل للنص حسيت أني ما أقدر أستوعب أكثر, بديت أشد عضلات كسي
وأرخيها, أشدها وأرخيها, لما حسيت أنه مهبلي بدا يستوعب بديت أنزل أكثر,
وكلما حسيت أني ما أقدر أنزل أكثر أرفع نفسي وأنزل وأرفع نفسي وأنزل,
احساس حلو, حسيت بدغدغه من زبه وهو يلامس أماكن ما قد لمسها زب قبله,
أماكن عميقه فيني ما قد وصلها زوجي, بديت أتعب وأنا أحاول أأقلم مهبلي
لهالزاير الجديد العملاق, نزلت نفسي على صدره وهمستله في أذنه "لمني على
صدرك تعبت وأنا أحاول", لف أيدينه حولي وبدا يرفع في خصره وينزله, يرفعه
وينزله وهو يدخل زبه في أعماق كسي ويطلعه, كان لما يدخل زبه أحس بعضلات
كسي تلف حول هالزائر الجديد تتحسسه بإنقباضات غريبة ما أتذكرها إلا أول
أيامي مع زوجي,
قلبني وصار فوقي, ولف أيدينه حول ظهري وضمني على صدره بأقوى ما عنده,
بعد ما ضمني بكل قوته بدا يدخل ويطلع زبه بقوه أكثر, صرت بدنيا ثانيه,
كنت أغمض عيوني وأتمحن في صوتي, وكل ما تأوهت أو تمحنت في صوتي كان يزيد
في سرعة النيك. بديت أدوخ أنا من قوة نيكه لي والإحساس اللذيذ أللي عمري
ما حسيت مثله في حياتي, لما فتحت عيوني وتحسست بالوضع حسيت بخصاياه تضرب
في طيزي وهو يدخله فيني ويطلعه بأقوى ما عنده, حسيت أني زي اللعبه
بأيدينه, كأني مهما حاولت ما أقدر أقاوم لأنه بصراحه أنسان قوي وعضلاتي كل
ما شديتها كان يشد عضلات جسمه كلها معاي ويهزم أي مقاومة مني,
كان يهمسلي بأذني وهو ينيكني "تحبين كذا؟", "أسرع ؟", "أقوى؟", كان يعضض
بشويش على حلمة أذني ورقبتي وحسيت نفسي أسبح ببحر جديد أسمه بحر نيكة
ولد أختي, خلاني أرتعش ثلاث مرات وهو ينيك فيني, كلها ورا بعض ومتتالية
عمري كله كنت أعتبر نفسي محظوظة لو أرتعشت مره وحده وأنا مع زوجي, بس زب
ولد أخوي غير, وطريقة نيكه لي هيجتني لحد الجنون, فجأة أنتفض جسمه وقبل
أقدر أخليه يطلع زبه نزل مويته داخل مهبلي, حسيت بدفا موتيه داخل جسمي,
حسيت بعضلات جسمه كلها مشدوده وهو ما سك أيديني مثبتني بالأرض, حسيت
أخيـــــــــــــراً...........بلذة زب ولد أختي......
الجزء الثاني
بعد ما خلصنا وتنفس الصعداء من هول نيكة ولد أختي, أخذ شوي وقام عني
وشكله خايف, قام يلبس بسرعه ويعتذرلي على أللي صار وكيف أنه نسى نفسه
ونسى مع مين كان, قلتله "وشفيك؟ وين رايح مستعجل؟
لبس بنطلونه وجلس على الكنبه وجلس يطالع فيني, قال "أتمنى هالشي يبقى سر
بينا
قلتله: "أكيد بيبقى سر أنا ما أبي أحد يدري عن أللي صار
حسيت أنه بدا يتعذر في كلامه على أللي صار يوم بدا يقولي: "أنتي منتي
دارية كيف غياب زوجتي عني كان, وكيف أشتقت لدفا أنثوي بعد غيابها, وما
قدرت أمسك نفسي يوم شفتك تتدلعين قلت فرصه لا تعوض, وأرجو أنك تسامحين يا
خاله ولا تزعلي من أللي صار", على هالكلمة جيت وجلست قدام على ركبي
ومسكته من أيدينه
قلتله:"لا يا حبيبي الموضوع ترى من ناحية زواجك مو تقصير منك, أما من
ناحيتي أنا بكتم السر, خليني أقولك شي, موضوع زوجتك غريب, هي تشتكي من
حجم زبك وتقول أنها ما تقدر تستحمله, وبيني وبينك ومن احساس إمراءة
أقولها لك ترا هالشي بيتمنونه بنات كثير, وأنت فيك هالشيء أللي من أول
ما سمعته وشوفني وأنا خالتك تمنيت أني أذوقه, وترى الحال من بعضه, أنا
زوجي ما يشبع رغباتي لأن حجم زبه مو مثل حجمك, وبعد ما دقتك ما أدري كيف
راح أقدر أرجعله, أثنينا محتاجين بعض لو نتفق نكتم السر", لما قلت كذا
حسيت أنه أرتاح, وقام يشتكيلي عن زوجته, بدا يقولي كيف كان يتمنى ينام
معاها وهي تتهرب منه, وكيف حس أنه محروم من أبسط حقوقه كزوج معاها, وكيف
كان يستمني وهو في الحمام لما يفكر فيها ويفكر بالأشياء أللي يتمنى
يسويها معاها بس هي ما ترضى أو تتهرب منه, قالي أنه حس أنه فيه شيء غلط
هو يسويه, قالي كيف حاول أنه يرضيها بشتى الطرق, وقالي كيف أنجرح لما
قررت تتركه, وكيف أنجرح كيانه كرجل لما حس أنه في شي غلط بينه وبين
زوجته وهو مو قادر يحل هالمشكله أللي هو مو عارف حتى سببها, مسحت على
راسه وضميته وقلتله
"لا تنسى مهما كان أنا خالتك أللي أكبر منك ولك مني كل الحنان لو تبي
حنان, بس بشرط ما ترحمني من هاللذة أللي حسيتها منك اليوم" , وتم الإتفاق
جلسنا نسولف ما يقارب النصف ساعة, وبديت أحن على ولد أخوي الصغير, وعلى
رغباته الجنسية أللي بدا يحكيلي عنها, وكيف كان يتمنى ينيك زوجته في
طيزها, والأوضاع أللي كان يحلم يسويها معاها, قلت في نفسي زي ما حقق
أحلامي اليوم لازم أحقق أحلامه, وبنفس الوقت راح أحقق أمنية ثانية لي,
أمنية أني أذوق زبه في كل تجويف من جسمي, أحس بزبه الطويل يغوص فيني
ويهز كياني من فوق للتحت, وكيف كانت طريقته في النيك أللي يفرض فيها
نفسه بقوته وعضلاته كانت تذوبني وتخليني زي اللعبه بأيدينه
رفعت نفسي عند إذنه وعضيت حلمة إذنه وهمستله " أنت فارس بس يبيلك المهره
أللي تقدر تعطيك حقك كفارس, أصيرلك المهره أنا, بس أشترط عليك تكتم
السر, وتخليني أهنيك زي ما تهنيني موافق؟
هز راسه بالموافقة
همستله في أذنه :" ترا مو بس أنت أللي عندك أماني جنسية حتى أنا عندي
أماني جنسية
همسلي بإذني: "ووشهي أمنيتك؟", على طول عضيت طرف حلمة إذنه بشويش
وهمستله بأرق وصوت وبكل نعومه ودلع
"نيكني بطيزي"
ومسكته من أيدينه وقومته وسحبته على غرفة نومي, تعبت من أرضية الصالة
وكنت أبي آخذ راحتي على فراشي, تخيلو طول الطريق كنت ماشية قدامه وماسكه
أيده اليمنى بأيدي اليمنى وأيديه ليسرى بأيدي اليسر ومعطيته ظهري, وكنت
ما لابسه شي وأحس فيه ما لابس إلا البنطلون, وكان زبه من زرا البنطلون كل
خطوتين أو ثلاث يدف مكوتي بزبه, وصلنا غرفة النوم ونومته على فراشي, نزلت
فوقه ومنزلت البنطلون حقه وأنا أطالعه في عينه, مسكت المارد حقه في
يديني وقمت ألعب فيه يمين يسار أبيه يصحى شوي, لما صحصح زبه حطيته بفمي
وأنا أطالعه بعيونه, قمت أرضع في زبه زي البيبي, بدا راسي يطلع وينزل
وأسمع ولد أختي يتأوه من شدة المتعه, حاولت بقدر المستطاع كل أنواع
التفنن بالمص, من رضع الراس ولعب باللسان على الراس ولحس الزب من أوله
لأخره بطرف لساني, حتى دخلت راسه في فمي والنزول برفق ثم الطلوع والنزول,
بسرعه برأسي وهو بفمي, لماأيقنت أنه زبه صار على أشد أنتصابه طلعته من
فمي, وجلست أتفرج عليه وهو يلمع بالنور من لعابي عليه, طالعته وقلتله
ماني مصدقه هالحجم , أبتسم وضحك وجيت أنا فوقه ونزلت أبوس في رقبته
وصدره, رفعت شفايفي لشفايفه وبديت أمص شفته التحتيه, بعدها حطيت شفايفي
على شفايفه وخليت لساني يتراقص مع لسانه, مره يتعانقون جوا فمي ومرة جوه
فمه, مصيت طرف لسانه ونزلت بنفس الوقت مكوتي على زبه, خليت زبه يحك
بمكوتي ثم رفعت راسي وجلست أتأوه بصوت دلوع, قالي "منتي بسيطه يا خاله
تعرفين للرجل
قلتله "حظي التعيس ما لقيت الرجل إلا اليوم, وينك طول حياتي بس, همستله
بأذنه "ثانية وراجعتلك بجيب شي
كنت داريه أنه لازم نوع من الترطيب على مكان الشرج عشان تتساهل عملية
الدخول وأتحاشى الألم أللي أتذذكر حسيت فيه أول مره ناكني أحد من طيزي
قمت عن الفراش وتوجهت لطاولة التسريحة وجبت كريمة البشره, حطيت يدي
بالكريمه وأنا واقفه قدامه بديت أمسح فيه حول فتحة شرجي, رجعتله وبديت
أحطله الكريم بيدي على زبه, قلتله " خليني أنا أتحكم بالدخول الين ما
أتعود على هالوحش
قالي "زي ما تبين يا خاله
مسكت زبه بيدي اليمنى وأستندت على صدره بيدي اليسرى بديت أمسح فيه على
فتحة دبري وأدخله شوي وأطلعه, ما أقولكم أول مره يدخل في مكوتي زب,
وبصراحه كانت البداية سهله بس كنت شايله هم أني أدخله كله, كنت في كل
مره أدخله اكثر أتمحن في صوتي وأتأوه ,جننت ولد أخوي هالحركه وشفت على
تعابير وجهه, قلتله "تتحدى أمص زبك بطيزي؟
قال"كيف؟
وبدون تفاهم كنت أنزل ألى نصف زبه داخل طيزي, ثم أشد عضلات شرجي وأنا
أرفع نفسي عن زبه, ولما أوصل الراس أرخي عضلات شرجي وأنزل عليه مره ثانية
ويدخل أكثر, ومن ثم أشد عضلات شرجي وأرفع نفسي بهدوء من على زبه ثم أرخي
العضلات وأنزل أكثر, بس مهما حاولت ما قدرت أدخل أكثر من ثلاث أرباع
هالزب, نزلت أيديني على صدره وصرت أرفع طيزي وأنزلها فوقه,
اااااااااااااااااااااااااه يهالإحساس ما أقدر أوصفه لكم
نزلت على صدره لما حسيت بالتعب وقلتله بصوت دلوع "أنت نيكني تعبت وأنا
فوقك
وكأنه كان ينتظر هالكلمة رفع نفسه ونومني على بطني, ثم مسكني من خصري
وقالي أرفعي طيزك فوق, رفعت طيزي بالهوا وصدري على الفراش وركبي ملامسه
للصدري, ما حسيت بولد أخوي وألتفت لقيته عند التسريحه يحط شوية كريم على
زبه, بعدها جاني وحط نفسه ورا طيزي وهو واقف على ركبتيه, مسح بطرف راس
زبه شوي على طرف شرجي وأنا ماني مستحمله أرجع طيزي على ورا أبيه يدخله
مسكني من أردافي, (طيزي) وبدا يدخل زبه, شاف أنه عضلات شري لا إرادياً
تنقبض قدام هالزائر الكبير والجديد ومد أيدينه تحت بطني وكان يرص على
بطني كل ما شدت عضلات شرجي, أكتشفت أنه لما يضغط على بطني من فوق ترتخي
العضلات, وكلما أرتخت العضلات دخله أكثر وطلعه, لما وصل ثلاث أرباعه حسيت
أنه ماعاد فيني أستحمل يدخله أكثر, كنت أقله بس بس خلاص ما أقدر ما
أقدر,وكنت أحاول هالمره أروح قدام عشان أتحاشى هالزب يدخل أكثر فيني,
لما سويت كذا هو غير وضعيته وتقدم بركبه ألين ما طالتعت قدامي وشفت نفسي
وصلت لطرف الفراش, مافي مفر, مافي مكان أروحله, بدا يدخل ويطلعه أسرع من
أول, وكنت أتأوه وأتمحن بصوتي بطريقة لا إرادية, حسيت بلذه شبتني نار من
فوق لتحت, نزل فوقي وعضني بين كتوفي بأسنانه عضه خفيفة وبدا يدخله أكثر,
وكل ما حس أني أحاول أبتعد عنه كان يعضني عضة أقوى, صرت أتحاشى ألم العض
وأرغمني أستبدل ألم العض بالألم الذيذ أللي أحسه لما يدخله ويطلعه ويدخله
أكثر من ما كان عليه أكثر,
نومني على ظهري وجاي فوقي ورفع أرجولي فوق كتوفه, نزل علي بثقله وبقوة
عضلاته وحسيت أني ما أقدر أفر منه, ما أقدر أنحاش, مالي إلا أرضخ للأمر
الواقع, وهالأحساس هيجني, إحساس أني ضعيفة وتحت رحمة هالوحش أللي ممكن
يثيرني وممكن يعورني, ما عاد صار ولد أخوي, صار المتحكم فيني, دخله جوا
طيزي مره ثانية, بس لما صار بهالوضعيه صار يدخله ويطله أسرع وأقوى من
أول, بالعربي, بدا ينيكني نيك ما عمري ذقت مثله بحياتي, جنني, كنت أحس
بصدري يطلع وينزل مع كل مره يدخل فيها زبه, أتذكر طالعت صدري وشفته يرقص
ويهتز زي الجلي بعد فترة حسيت أنها اللانهاية حسيت فيه يدخل زبه كله
ويخليه داخل, وزبه داخل طيزي يرفعني بجسمه لفوق ثم يرجع يدخله بقوه ,
يوقف شوي ويطلعه للنص ويدخله ويطلعه للنص ويطخله بسرعه وبعدين يدخله كله
ويخليه داخل
هيجني, ذبحني, عمري ماحد سوا فيني كذا, عمري ما بغيت هالإحساس يوقف, فجأة
تحمس وشد عضلاته كلها وهو فوقي وبدا يدخله ويطلعه بأقوى ما عنده, حسيت
جسمي تكسر تحته وبيني وبينكم كنت أتشوق يخلص كنت أبي أرتاح أبي آخذ نفس
من هالهجوم الكاسح أللي أنا كنت فيه, دخله كله داخل طيزي وأرتعش شوي,
ومن ثم حسيت بدفا أنتشار مويته داخل طيزي وأرتحت لما طلع نفس عميق ونزل
فوق صدري
يا ناس وش أسوي بهالزب, يا ناس أدمنت هالزب, يا ناس وش بيخليني أرجع لأي
زب من بعد زبه,
ضميته على صدري وجلسنا مع بعض بالفراش ما يقارب الربع ساعه نلعب ونمزح
ونرتاح من المجهود المبذول

هناك 4 تعليقات:

  1. لكل من يبحث عن عمل ويريد التخلص من مشكلة البطالة .. إليك الحل السحري
    وظائف خالية وفرص عمل لجميع التخصصات بكافة الدول العربية للشباب والبنات
    ▼▬▼▬▼▬▼▬▼▬▼▬▼▬▼▬▼▬▼▬▼▬▼▬▼▬▼▬
    وظائف في مصروظائف في الإماراتوظائف في السعوديةوظائف في تونس
    وظائف في قطروظائف في ليبياوظائف في الأردنوظائف في العراق
    وظائف في اليمنوظائف في عمانوظائف في لبنانوظائف في الجزائر
    وظائف في البحرينوظائف في الكويتوظائف في المغربوظائف في سوريا
    وظائف في فلسطينوظائف في السودان
    وظائف خاليةفرص عملموقع توظيفوظائف خاليه
    ▲▬▲▬▲▬▲▬▲▬▲▬▲▬▲▬▲▬▲▬▲▬▲▬▲▬▲▬

    ردحذف
  2. الى كل امراة تهوى المتعة …..
    انا هنا لاروي عطش جسدك الثائر …..ستجديني دائما بجوارك..اشبع رغباتك الملتهبة سواء كنتي بنت او متزوجة او مطلقة ستجدينني في خدمتك لن ادير لك ظهري بعد افراغي كما يفعل زوجك … بل ستجدي حضنا دافئا
    احمل قوة جنسية قاسية وقذفة منى لبن ساخنة ملتهبة ترتطم بجدار مهبلها وتادفق حليبى المشتعل فى رحمها لمن تجروء على تحمله ،اللى عاوزه تضيفنى ، عاوز وحده عايزه تتناك اوى اوى فى منتهى السرية والحنيه والمتعه تكون مصريه اومقيمه بمصر
    للجااااااااااااااااااااااااااااااااااادات فقط……بدون حوارات
    ولو ديوث يحب انه يتمتع بزوجته وهى بتتناك منى ويسمع اهاتها يبعت رساله بس يكونو جادين وعندهم استعدد للمقابله منتظركم على

    ابحث عن انسانه تكون عايزه تتمتع بجد والمتعه طبعا مش مجرد جنس وبس لا المتعه اكبر من كده بكتير يعنى لازم يكون في راحه نفسيه بين
    الطرفين عشان يحسو بمتعه فعلا,, لو كنتى تبحثى عن المتعه والجنس اهلا بيكى ايا كان سنك على فكره انا خبير فى جسد النساء واتمنا ان اجد الانسانه الى تعرف معنى المتعه الحقيقيه مطلقه أو ارمله
    متزوجه أو انسه مع الحفاظ على انها بكر اهلا بيكى واى زوج يحب يتمتع بزوجته او حد من محارمه اهلا بيه ابعتي اضافه ssss_129@yahoo.com

    ردحذف

  3. قصص سكس و صور نيك

    قصص سكس و نيك


    صور سكس و نيك


    افلام سكس


    نيك اختي .... و لا اروع


    قبول اختي سهام في الجامعة /محارم

    الولد الشقى واخته وهى نايمه (احلى سكس )

    عهد و اخيها انس قصة اخ واخته فى بلاد الغربة

    هيثم وريم اختة

    قصة الجناينى وست البيت

    قصة اللص الذي سرق البيت واغتصب المرأه المتزوجه


    ناك حبيبته المتزوجه فوق السطح


    مدام رانيا قصص سكس عربي قصص سكس و نيك قصص سكس عربي جامد قصص سكس نيك جديد


    ناهد معشوقتي...قصص سكس عربي قصص سكس و نيك قصص سكس عربي جامد قصص سكس نيك جديد



    زوجة النقاش الفرسه قصص سكس عربى قصص سكس و نيك قصص سكس عربي جامد قصص سكس نيك جديد


    انا ومدام نهى قصص سكس عربي قصص سكس و نيك قصص سكس عربي جامد قصص سكس نيك جديد



    مدرستى و زوجها قصص سكس عربي قصص سكس و نيك قصص سكس عربي جامد قصص سكس نيك جديد


    بنت العشرين الفاتنه(قصص سكس عر بى مثيره وممتعه) قصص سكس عربي قصص سكس و نيك قصص سكس
    )


    العــذراء قصص سكس عربي قصص سكس و نيك قصص سكس عربي جامد قصص سكس نيك جديد


    جنس بلا قيود (قصص سكس عربى منتهى المتعة) قصص سكس عربي قصص سكس و نيك قصص سكس عربي جامد


    عايدة بنت الريف قصص سكس عربي قصص سكس و نيك قصص سكس عربي جامد قصص سكس نيك جديد


    فاتن قصص سكس عربي قصص سكس و نيك قصص سكس عربي جامد قصص سكس نيك جديد



    بنت عمي الأرملة قصص سكس عربي قصص سكس و نيك قصص سكس عربي جامد قصص سكس نيك جديد

    ردحذف
  4. احب ان انيك اختي طيز ونكت بنت اختي طيز

    ردحذف