الثلاثاء، 29 يناير 2013

ام جهاد واختها وفاء والدكتور

اتصلت بي زوجة احد الجيران (ام جهاد) تبلغني ان اختا لها (وفاء) حضرت من فلسطين لزيارتهم وانها تعاني من تصلب باليد اليمنى والكتف وجزء من الرقبة واعطيت الدواء المناسب وطلب منها جلسات علاج طبيعي .... ونظرا لوضعها المادي وكونها من فلسطين الحبيبة فانا على استعداد لمساعدتها ، ووافقت ان ابدأ الجلسة الاولى لها مساء نفس اليوم بعد عودتي من عملي بالجامعة وفعلا حوالي السابعة من مساء ذاك اليوم ، ذهبت لمنزل ابو جهاد ، وارتشفنا القهوة واستمعت لها منذ بداية المرض وما العلاجات المعطاة... فطلبت منها الكشف عن رقبتها وكتفها بحضور اختها وابناء اختها لم تكن المرأة جميلة كانت عادية ملتزمة قليلة الكلام بشوشة الوجه خجولة نوعا ما ، وبدأت بتلين عضلات الرقبة والتي كانت كالصخر وكذلك الكتف ... وبعد جهد حوالي الساعة اكتفيت وتعبت وطلبت منها تدفئتها وعدم التعرض للتكيف او المراوح على ان اعود لها باليوم التالي بنفس الموعد ..... وغادرت المنزل عائدا لمنزلي لانهاء تصحيح بعض اوراق الامتحانات .

باليوم التالي .... وجدت زائرة عند ام جهاد بالمنزل في موعد الجلسة فاعتذرت لتأجيل الجلسة لليوم التالي الا ان ابو جهاد ترجاني ان اقوم بها الان لان الالم زاد كثيرا ولم تنم طوال الليل ... فحاولت ان اخبره بانني لا اقوم بالتدليك بوجود كثيرا من الناس حولي حتى استطيع التركيز الا انه افاد بأن ام سمير حضرت لمراقبتي حيث ان لها ابنة تعاني من الام بظهرها وارجلها ... وترغب بأن اقوم بعلاج ابنتها اذا واققت على ذلك... وبعد الاصرار وافقت وطلبت من وفاء ان تكشف عن كتفها ويدها كاملا ... وبدأت تسخين المنطقة والتدليك الفعلي لها وشعرت بتحسن بالعضلات المتصلبة واستطاعت تحريك يدها بحرية مع بعض الالم .... فكانت ردة فعلها مبالغ فيها من الفرح وشكرتني وقامت لتعمل قهوة من جديد لاسمع قصة ام سميرعن ابنتها سمر... واثناء الحديث من هنا وهناك علمت بأنها مطلقة منذ سنتين بعد زواج دام عشرون يوما فقط وانها نصرانية..... وخلال تلك الفترة حضرت سمر... وسألتني هل فعلا انت تعالج بالقرآن الكريم ... فقلت لها انني لا اعالج بالقرآن ولكني مسلم ، وقالت هل من الممكن ان تعالجني .... وكانت سمر سمينة بعض الشيء .... و وافقت على علاجها مقابل خمسة عشر دينارا لكل جلسة مع عمل الروكيه اذا لزم الامر ..... ولم يحصل شيء بهذه الجلسة وانا لم اكن افكر بشيء .

وفي حوالي الساعة الثانية عشر ليلا سمعت جرس الباب بدون انقظاع .... واذا بها زوجة امجهاد واختها وفاء .... خفت ان يكون حصل لها شيئا ... واستفسرت قبل دخولهما عسى ان يكون خيرا فدفعتا الباب ودخلتا ولم افطن لنفس بأنني لا ارتدي سوى مايوه فقط حيث ان درجة الحرارة عالية وانا احب الحرية وكانت كلاهما بقميص النوم .... فقالت لا تخف ولكن الالم نزل على ظهري واشعر بعدم القدرة على الجلوس او النوم ... وخلعت قميص النوم عن نفسها وانا لا زلت تحت الصدمة وكانت ترتدي كلوتا ابيض يزيد من جمال فتحة طيزها وكسها ... وكان صدرها عاريا صغيرا وكأنها ابنة اربعة عشر ربيعا .... واشارت الى مكان الالم وذهبت ام جهاد للمطبخ لتحضير الماء الساخن لتدفئة منطقة الالم .... او لتفحص ان البيت اذا كان عندي احدا ... لا ادري ؟ حيث انها تعرف انفصالي عن زوجتي وابنائي ... فطلبت منهن فورا مغادرة المنزل حيث انني لا استقبل به احدا وانني سأحضر لزيارتهم بنفس الموعد واننا منهك جسديا بعد عمل يوم مضني واحتاج لراحة .... ولكن محاولاتي بائت بالفشل . وعملت لوفاء جلسة مساج خفيفة وروكي (تنظيم الطاقة بالجسم) ، وذهبت ام جهاد الى منزلها لتحضير القهوة حيث لا يوجد عندي قهوة بالمنزل ، ولكنها تأخرت ... الا ان وفاء جلست بطريقة تظهر شيئا من كسها وقالت ان لاصابعك حنان وحرارة لم اشعربها بحياتي ... كما انك تركز على طيزي كتير خلال التدليك هل بتحب النيك بالطيز اكثر من الكس .... تفاجأت قليلا وقلت لها لا ابدا حسب السيدة فان كانت ترغب بنيك الطيز فلها ذلك واذا من الكس فهو لها او حتى بالمص ... فانا جاهز لكل الطلبات ...؟ ماذا ترغبين ، ليش **** ما رجعت قالت لي انها ذهبت ولن تعود لتترك لنا الحرية اذا رغبت بذلك . كانت طريقة كلامها وحركاتها تجبر الحجر على الكلام فكيف لزبري ان يبقى نائما .... ولكني كنت قد مارست الجنس مع طالبة خليجية باحدى الجامعات تعرفت عليها بواسطة زميلة لها كنت قد درستها في احدى الجامعات . فاقتربت وفاء وجلست بحضني على الكنبة التي لا تتسع لاكثر من شخص واحد فكان جسدها يشع حرارة ونعومة ، فعدلت جلستها لتصبح مقابلة لي وزبري يداعب كسها وبدأت اقبلها وامتص حلمات صدرها الصغير وبدأت اهاتها تعلو ودموع عينها تسيل على خديها ... وكنت الحس دمعها وامتص لسانها بين البرهة والاخرى لاكتم صوتها فحاولت ان تقرب خرم طيزها الى زبري فسألتها ما السبب قالت انها لازالت عذراء ولم تتزوج ... احسست بالخوف وحاولت تركها الا انني لم استطيع .... وقالت ارجوك ارحني فانا لم ارى زبر رجل بحياتي بدأت بمداعبة طيزها وفرك جسدها وكانت كعروس خجولة في ليلة دخلتها .... فزادت رغبتي بها وقالت لا تدعه يؤلمني لان صاحباتي كن يتحدثن عن الالم عند ممارسة الجنس من الطيز .... وقالت اذا بتحب تفتحني فلك ذلك لانني لن اتزوج بعد هذا العمر (35) سنة ..... فلم اتكلم الا انني بدأت ادخل اصبعي في فتحة طيزها وهي تئن وتصرخ وتطلب المزيد وترجوني ان اداعب كسها الذي يحترق .... وفعلا نمت وطلبت منها الجلوس على صدري للتحدث مع كسها ووضع اصبعي في طيزها ... حتى انني ارتويت من شبقها وكانه الشهد وكانت تتلوى وتصرخ وتطلب المزيد حتى شعرت بكسها يفتح وينفث ***** من فوهته ثم جلست على زبري تدخله في طيزها بعد ان ملأتها بالكريم وبدأ زبري يدخل برأسه ويحاول ان يستكشف حجم طيزها الضيق والمحروم وبدأت تتحرك بجنون وتحاول ادخاله في طيزها .... وشعرت انه اغمي عليها فاخرجت زبري وبدات ادخله واخرجه مرارا حتى دخل في طيزها وشعرت بها تحاول ان تضط عليه بقوة خوفا من ان يتركها صغيرها ... وعندما اخبرتها انني ساقذف وساخرجه رجتني وتوسلت ان يقذف داخل طيزها .... ولما انتهينا ... اخبرتها اذا كانت ترغب بالحمام والذهاب لبيت اختها نفت ذلك وطلبت البقاء عندي حتى الصباح

غلطه

بدايتي مع الجنس ومع النساء تختلف عن بقية المراهقين ... فهي بداية غريبة وممتعة جدا وكانت السبب في كثير مما اعيشه الان ... قصتي بدات عندما كنت في 16 من العمر وانا في الحمام احلب زبري بالصابون كعادتي كل مساء ... ولكن في هذه المرة وبعد ان انتهيت من افراغ بيضاتي في المغسلة رفعت راسي الى الاعلى منتشيا بما فعلت لتصطدم عيني بعين جارتنا التي كانت تقطن في البناية المقابلة لبنايتنا وكانت نافذة مطبخهم تطل على نافذة حمامنا الصغيرة ولا تبعد عنه اكثر من 3 امتار ولكنها اعلى من نافذة حمامنا بحوالي المترين ويستطيع كل من يقف على نافذة هذا المطبخ ان يشاهد من يقف على مغسلتنا من الاسفل الى الاعلى ... وبالطبع شاهدت هذه السيدة كل ما كنت افعله.... في تلك اللحظة شعرت وكأن احدا قد سكب على وجهي ماء باردا... فامتقع لوني من شدة الخجل والخوف وابتعدت مسرعا عن النافذة وخرجت من الحمام وانا في حالة يرثى لها ... جلست على سريري ووجه تلك السيدة وهي تنظر الي لا يفارقني ورحت اسال نفسي ... لماذا كانت هذه السيدة تنظر الي ... وهل كانت هذه المرة الاولى التي تشاهدني احلب زبري ... ثم لماذا لم تنسحب عندما ادركت انني رايتها وهي تتلصص علي خاصة انها متزوجة وليست صغيرة في السن فهي تيدو في الاربعينيات من العمروانا اعلم انه لديها ابنتين متزوجتين ... اسئلة كثيرة دارت في عقلي الصغير ولم استطع ان اجيب عليها لانني لم اكن اعلم من الجنس وقتها سوى القليل جدا فأنا لم اكن قد عاشرت اي فتاة بعد وكل ما كنت اعرفه عن الجنس الاخر هو من الصور الاباحية التي يحضرها بعض اصدقائي بين الحين ولاخر... وكنت كل ما ارغب به في ذلك العمر هو التمتع باللعب بزبري الكبير الى ان اقذف حليبي وارتاح ... ولكن وبعد هذه الحادثة وبعد ان استفقت من صدمة ان احدا ما شاهدني امارس العادة السرية... بدات تدخل راسي افكار غريبة فقلت في نفسي ... ربما هذه المراة معجبة بي وبزبري او ربما تحبني ... يا الهي هل من الممكن ان تكون هذه السيدة اول حب في حياتي... اسئلة كثيرة وتخيلات اكثر شغلت بالي طوال 24 وساعة حينما قررت ان احلب زبري في اليوم الثاني والنافذة مفتوحة عللني اجد بعض الاجوبة على اسئلتي ...
وبالفعل دخلت الحمام في نفس الوقت الذي ادخله كل يوم لامارس عادتي التي لم تعد سرية وكنت بحالة متوترة جدا فتوجهت الى المغسلة وفتحت النافذة لاجد ذات السيدة واقفة على نافذتها وتنظر الى نافذتنا وكانها تتنتظر شيئا اعتادت على رؤيته ... ولكن هذه المرة لم اجد الرغبة باخراج زبري وحلبه .. بل حتى ان زبري لم ينتصب كعادته بمجرد دخولي الحمام ... كيف يمكنني ان اخرج زبري واداعبه امام امراة تبدو لي اكبر من والدتي... ولكن يبدو ان جارتي علمت ماذا يدور في راسي وكانت مصرة على رؤيتي احلب زبري الكبير فابتسمت لي ابتسامة عريضة واشارت لي بيدها تلك الاشارة التي يفهمها جميع الشبان والتي تعني الاستمناء ... فتشجعت كثيرا وبادلتها الابتسامة ثم اشرت لها بيدي نحو زبري وكانني اسئلها ... هل تريدين رؤية هذا؟ فاشارت براسها نعم ثم ارسلت لي قبلة بالهواء وانا لا اعلم هل هي لي ام لزبري ... على اية حال زال الخجل نهائيا من نفسي وبسرعة انزلت البيجامة ثم الكيلوت وتدلى زبري وهو شبه منتصب وبدات اداعبه بيدي وعيني لا تفارق وجه تلك السيدة الممحونة المتشوقه الى زبر فتي كزبري بعد ان اصبحت في خريف العمر وزوجها فقد قدرته على تلبية شهوة زوجته المتجددة .... غير ان عيني" ام سامي" وهكذا كانو ينادونها كما علمت بعد فترة لم تكن تنظر الى وجهي بل فقط الى زبري والى حركة يدي على زبري مما اثارني كثيرا فخرج حليبي كالقنابل مالئا المغسلة وما حولها وعندها شاهدتها تخرج لسانها لتبلل به شفتيها ثم وضعت يدها على صدرها الكبير وراحت تعصره بكف يدها اما انا فاثارتي كانت كبيرة حتى انني لم اشعر انني قد قذفت ولم يرتخي زبري كعادته بعد القذف بل كان منتصبا كالحجر ويرفض الخضوع ورحت اخضه بعنف وبسرعة واشعر بمتعة لم اشعر بها في حياتي وام سامي تبدع في اثارتي فتغمض عينيها وتفتحهم وهي تعصر ثديها بقوة وترسل لي القبلات المتتالية في الهواء وفجاة شاهدتها تنظر الى الخلف ناحية مطبخها وكانها تتاكد ان لا احد يشاهدها ثم بسرعة وبخفة اخرجت لي احد ثدييها ... وكانت تلك المرة الاولى التي اشاهد فيها بز امراة على الطبيعة.... واي بز ... كتلة من اللحم الابيض الناصع البياض وتتوسطه تلك الحلمة السوداء الكبيرة التي ما ان رايتها حتى شعرت بشفاهي ترتجف رغبة بمصها ولحسها وكانت ردة فعل زبري القصف العشوائي لحليبي في كل اتجاه ... ثم شعرت بان قدمي لم يعد يستطيعان حملي فجلست على ارض الحمام الهث من التعب ... ولشدة دهشتي رايت زبري ما زال منتصبا ... ثم نظرت الى اعلى فلم اجد ام سامي وبدا زبري بالارتخاء ... فخرجت من الحمام بعد ان نظفت مكان الجريمة ما استطعت وكانت تلك الليلة مشهودة في حياتي فلم استطع النوم في ذلك اليوم الا بعد ان حلبت نفسي 3 مرات متتالية ووجه ام سامي وبزها وهي في قمة محنتها لم تفارق خيالي.
وتكرر الامر في الايام التالية وبشكل يومي لمدة اسبوع كامل وكانت كل مرة امتع من سابقتها حتى بدات اشعر في ضعف في جسدي وكنت لا اعلم ان الاستمناء الكثير يسبب الضعف وكانت تلك المراة لا ترحمني فتزداد شرمطة يوم بعد يوم... وقررت ان ابوح بسري لاحد اصدقائي العارفين بامور الجنس الاخر عله يساعدني بخبرته بتلك الأمور... طبعا دهش مما سمع ولم يصدقني في البداية ... ولكنه عندما صدقني قال لي :
" يا اهبل ... هيدي عم تحلب كسها على زبك .... بدها تنتاك ... النسوان بها العمر بيشتاقوا لنيك الشباب ... لو انا محلك كنت اطلعت على بيتها ونبكتها ببيتها وبتخت جوزها..."
وبالفعل قررت ان اصعد الى بيت ام سامي وان انيكها... كما قال صديقي... في سرير زوجها...
والمضحك انني لم اكن اعلم ماذا يعني بالضبط بالنيك ولكني خجلت ان اسئله ... وفي اليوم التالي تمارضت في المنزل ولم اذهب الى المدرسه ... ثم انتظرت الى ان اصبحت لوحدي في المنزل بعد ان غادر والدي الى عملهما وجميع اخوتي الى المدرسه فارتديت افضل ثيابي وتعطرت وكاني في موعد مع حبيبتي وصعدت الى منزل ام سامي وانا في غاية التوتر والانفعال ثم قرعت الجرس واذا بالباب يفتح لاجد نفسي وجها لوجه مع السيدة التي لم تفارق راسي ثانية واحدة طيلة اسبوع كامل... اصبت بالخرس عندما شاهدتها ولم استطع سوى قول "مرحبا" وبقيت جامدا مكاني لا ادري ماذا اقول او ماذا افعل الى ان انقذتني ام سامي ومدت يدها تسلم علي قائلة تفضل وما ان مددت يدي حتى شدتني منها بقوة وادخلتني الى الداخل ثم اقفلت الباب ورائي وهي تبتسم... كانت ام سامي جميلة او على الاقل اجمل مما توقعتها ... فقد كانت ممتلئة الجسم ولكن بتناسق ولم يكن يبدو عليها ذلك الكبر الذي كنت اظنه وكانت بيضاء البشرة وفي وجهها لا تزال حيوية الشباب ... كما ان ملابسها كانت انيقة رغم انها كانت في المنزل وبالتاكيد لا تتوقع زيارتي فقد كان الارتباك واضحا على وجهها وتصرفاتها.... كانت ترتدي بنطال جينز ضيق وتي شرت ازرق يظهر الكثير من صدرها... ادخلتني الى الصالون وجلست في الكنبه المقابلة لي تتامل وجهي وتنظر الي من اسفل الى اعلى ثم بدات الابتسامة تختفي ليحل محلها توتر واضح انعكس على حركات يديها ورجليها اما انا فكاد ان يغمى عليّ ولا ادري كيف قلت لها:
" انا احمد ... عرفتيني"
" اهلين باحمد ... ايه عرفتك... ولله ما اشبك شي ... جريئ يا احمد ... ما كنت متوقعها انك تعمللي زيارة"
ربما لم اكن اتوقع كلماتها تلك .... بل توقعت ان تهجم على زبري المتيمه به ونبدا عملية النياكة التي تحدث عنها صاحبي ... فازددت احراجا على احراجي ولم اتفوه بكلمة ... وفجاة وقفت امامي وقالت :
" شو بتحب تشرب يا احمد ... رح اعملك ليموناضة "
ثم توجهت الى المطبخ وتركتني وحيدأ في الصالون وبدات الافكار تتلاطم في راسي وقلت في نفسي ذلك المدعي صديقي .... هو السبب في ورطتي تلك ... ثم نهضت اريد الخروج من المنزل ... بل الهروب منه ولن ادع تلك المراة ترى وجهي ثانية ... وما ان وصلت الباب حتى سمعت صوت ام سامي تنادي باسمي قائلا"
" تعال يا احمد عالمطبخ ... بدي فرجيك الشباك يللي بشوفك منه"
كان صوتها عذبا في اذني وكأن فتاة صغيرة مراهقة مثلي تدعوني الى المرح وممارسة المراهقة معها في ابرا صورها ... وبسرعة زال عني الخوف والارتباك واسرعت الى المطبخ حيث حبيبتي تنتظرني لتريني مكان اللقاء الاول ... وعندما دخلت المطبخ وجدت ام سامي قد بدلت ثيابها لترتدي تنورة صفراء واسعة و قصيرة جدا وقميصا اصفر كان واضحا انها لا ترتدي تحته اي شئ فحلمات بزازها تكاد تقول خذوني ... ثم انها قد سرحت شعرها لتبدو اصغر بكثير مما كانت عليه منذ لحظات وبدت فعلا مراهقة مثلي تريد ان تتمتع بمراهقتها الى اقصى الحدود ... عندها احسست بانتفاخ زبري من تحت البنطلون لاول مرة منذ دخلت المنزل وقد لاحظت انها هي ايضا بدات تشعر بالهيجان من رؤيتي لعينيها الذين حفظت لغتهم عندما كانت تنظر لي في الحمام احلب زبري وهي تداعب بزازها وكسها ... ثم اقتربت مني كثيرا حتى اصبح وجهي يكاد يصطدم بصدرها الكبير المنتفخ .. وبلا شعور وجدتني انظر الى بزازها مشدوها بجمالهم .... ثم سمعتها تقول بصوت خافت مبحوح:
" عجبوك بزازي يا احمد ... بدك تشوفهن اكثر؟"
" يا ريت... بدي شوفك بالزلط ... بدي شوف بزازك .. وطيزك ... وكسك"
ثم كانت تلك الكلمات التي ما زلت اذكرها كلمة كلمة حتى اليوم ... تلك الكلمات التي جعلتني اتيم بتلك المراة قبل ان المسها ... فقالت:
" رح فرجيك كل شي يا احمد ... ورح اعلمك كل شي ... ورح ابسطك كتير ... بس من هاللحظه بدي اياك تكبر كتير ... يعني بدي اياك تكون اكبر بكتير من عمرك ... ولازم تعرف وتفهم منيح انو انا مني شرموطة ... انا شفتك بالصدفة من فترة طويلة .... وما قدرت اني امنع نفسي من اني اتفرج عليك وانت بتجيب ظهرك لانك خليتني احس باحساس حلو كنت نسيته من زمان ...وما كنت حابة انك تشوفني وانا عمبتفرج عليك ... بس هيك صار... وطالما هلأ جيت لهون .. لازم تفهم منيح انو اذا حدا بيعرف عني وعنك ... يعني بتكون اذيتني كتير واكيد بتكون اخر مرة بتشوفني فيها"
لم يكن لهذه الكلمات اي معنى في لحظتها بالنسبة لي لانني كنت شبه غائب عن الوعي ... فقد كانت تكلمني بينما يدها تتحرك بلطف على زبري من فوق النطلون وكانت يدها الاخرى تفتح ازرار قميصها الواحد تلو الاخر حتى بان صدرها العاري لي فدفنت راسي بين بزازها الكبيرين ورحت اقبلهم والحسهم وامص حلماتها بشوق ونهم كبيرين ... احسست نفسي في دنيا غير الدنيا التي اعيش فيها وهي تضغط بعنف على راسي محاولة جعلي التهم حلماتها بينما توشوش في اذني:
" اوعدني يا حبيبي انك ما حتقول لحدا ... اوعدني يا حبيبي "
" بوعدك يا حبيتي ... بوعدك"
ثم بسرعة ركعت امامي وفكت ازرار بنطالي واخرجت زبي المنتصب تماما ثم قبلته عدة مرات ووضعته كله في فمها بينما احدى يديها كانت تحت تنورتها تلعب بكسها واليد الاخرى على طيزي تداعب لي بخشي تارة ةتارة تشد على فلقة طيزي لتدخل المزيد من زبري في فمها ثم ادارتني للخلف وبدات تلعق لي بخش طيزي وتلحس بيضاتي ويدها الناعمة تحلب لي زبري ...
" اه اه اه ... رح يجي ضهري يا ام سامي"
" جيبو جيبو بتمي يا حبيبي ... اعطيني حليبك اشربه "
وبالفعل شربت كل قطرة من حليبي ولم يخرج من فمها شئ .... ثم جرتني الى سريرها وجعلتني اخلع كل ثيابي وبدات بلحس كل شبر من جسدي العاري ثم نامت على السرير وفتحت فخذيها حتى بان لي كسها غاطسا بسوائله المختلط مع شعر كسها الاسود الخفيف ... ثم قالت:
"بتعرف تنيك يا احمد؟ ... يللا اركبني يا حبيبي وجيب ضهرك بعشعوشي"
كانت تقول هذه الكلمات بصوت الممحونة المتلهفة على الزب ... وكانها لم تذق طعم النيك منذ زمن بعيد ... اما انا فلم اكن اعرف عن النيك سوى ان زبري الذي اصبح كالحديد يجب ان يدخل هذا العش ... وبالفعل صعدت على السرير ونمت فوق ام سامي التي ما ان احست زبري يلامس لحم كسها حتى امسكت زبري وبدات ادخاله في كسها طالبة مني ان ادفعه بجسدي وبلحظات بدات اول جماع لي في حياتي ... وكان اجمل من اي جماع فعلته بعد ذلك على الاطلاق .... احساس رائع ونشوة ما بعدها نشوة ... كنت انيكها وانا لا ادري من اين تاتي هذه المتعة الرائعة ... هل لانني انيك ام سامي المراة المتزوجة التي من عمر والدتي وربما اكبر ... ام لانها كانت المرة الاولى التي انيك فيها كس امراة ... ولكن لا ... انها ام سامي ... هي التي كانت مصدر متعتي ... بقبلاتها لوجهي التي لا تنتهي ... بحركات يديها على طيزي محاولة دفعي الى داخلها اكثر... بمداعبة بيضاتي وزبري يكاد لا يخرج من كسها ... بانفاسها اللاهثة المتلاحقة ... بحبيات العرق الذي تكون على جبينها وخدودها .... باغماضة عينيها عندما تاتي شهوتها ... واخيرا بكلماتها واهاتها المثيرة التي لم اسمع بها من قبل:
" نيك ... اه اه ... نيكني ... نيكني بعد ... نيك كسي المنيوك ... اه شو مشتاقة للنيك"
كنت أحاول أن احفر عميقا في كسها ما استطعت وكنت غير مدرك انني قد جبت ظهري في كسها ثلاث أو أربع مرات متتالية دون ان يتوقف زبري عن الأنتصاب ... في الحقيقة كنت شبه غائب عن الوعي من شدة المتعة التي كنت أشعر بها ولم أفق ألا على صوت ام سامي وهي تدفعني عنها هذه المرة قائلة لي بأنفاس لاهثة متقطعة :
" حبيبي ... أنا ما فيني عليك .... ما بقى فيني ... خليني ارتاح شوي ... كسي اهترى من زبك اللي ما بينام"
وبالفعل أخرجت زبري من كسها لتخرج معه انهار حليبي المتدفق من كسها ... ثم طلبت مني ان اضع زبري في فمها وأخذته بشهوة وعنف تنظف ما علق عليه من ماء كسها وحليبي بلسانها وشفاهها ... ثم قامت ونامت على بطنها رافعة طيزها الى الاعلى قائلة:
" حطو بطيزي يا حبيبي ... نيك بخش طيزي ... اه يلا اركب عطيزي"
كلمات لم اسمعها في حياتي لا من قبل ولا من بعد ... كلمات تفعل فعلها في الراس والجسد كفعل ***** في الهشيم ... كلمات لا يمكن ان تنساها ... فما كان مني الا ان ضغطت بزبري على فتحة طيزها التي كانت مبللة بماء كسها وبحليبي المنساب منها حتى شعرت زبري يدخل مغارة واسعة من الداخل وضيقة عند الفتحة ... يا له من شعور لم أكن ابدا اتخيله ولا في الاحلام ... وضعت كل ثقلي على طيزها حتى شعرت أن بيضاتي قد اصطدموا بجسدها واختفى كل زبري بتلك المغارة وانا أحس بدغدات على زبري تكاد أن تفقدني صوابي ... وما هي الا لحظات حتى قذفت في احشائها ما بقي من حليب في بيضاتي ... وأيضا زبري لم بنم بعد ... ولكني شعرت حينها بأعياء شديد ... فقلبت على ظهري ثم قامت أم سامي تحتضنني وتقبل وجهي وشفتي بحب وشغف وكأنها تشكرني على النشوة التي منحتها اياها طوال ساعة كاملة ... اما سعادتي انا ونشوتي أنا فلم تكن توصف ... شعرت ولو أول مرة منذ جئت الى هذه الدنيا بأنني أعيش بعالم اخر غير العالم الذي يعيش فيه كل البشر ... والغريب أن هذا الشعور لم اعد اشعر به حتى بعد ان كبرت وتزوجت ...
المهم انه بعد هذه الحفلة الصاخبة ادخلتني ام سامي الى الحمام حيث قامت بنفسها بتحميمي وأنا انظر مشدوها الى جسدها العاري والى ثدييها الكبيرين والى كسها وانا غير مصدق لما تراه عيناي ... اهذا حلم ام حقيقة ... وبقيت عندها ساعة اخرى حيث قدمت لي ما لذ وطاب من الطعام والشراب وهي تجلس بقربي مرتدية روب النوم على اللحم وكنت بين الحين والاخر العب بثدييها واقبلهم والعب بشعرات كسها وأدخل اصبعين او ثلاثة في كسها وهي تتأوه وتغمض عينيها ثم تفتحهم لتنظر في عيني وقد ارتسمت على وجهها ابتسامة عريضة تزيد من اشراق وجهها اشراقا ... وقد رجوتها أن نعيد الكرة مرة اخرى ... ولكنها قالت لي انه قد حان موعد وصول زوجها ابو سامي ووعدتني ان لم أخبر أحدا بأن احصل على الكثير من المتعة في ألأسبوع القادم وبنفس الوقت ... ومرت ألأيام والساعات وجاء الموعد القادم ... وأعدنا الكرة ... وحصلت على المزيد من المتعة التي ما بعدها متعة ...وتكررت حفلات النيك الصاخب ... بل حفلات الحب الجنوني... فقد امتلأ قلبي حبا لأم سامي واصبحت تلك المرأة الأربعينية هي محور حياتي المراهقة الصغيرة ... وأحسست بأنني قد كبرت كثيرا في الستة أشهر التي قضيتها معها ولم أعد استطيع أن أجلس مع أحد من أصدقائي او صديقاتي البنات لانني لم اعد اشعر باني مراهق ... بل رجلا ... وله عشيقة ايضا ... وقبيل انتهاء العام الدراسي ارتكبت خطأ لا يغتفر... اذ انني لم أعد استطيع أن أخفي سري الصغير الكبير... وبحت بعلاقتي مع ام سامي لصديقي الذي بدا يرجوني ان ادله على بيتها مذكرا اياي انه هو الذي نصحني بالصعود اليها وله الفضل بما انا اتمتع به الان ... وفعلا فقد ارشدته الى منزلها ... وكانت النهاية ...
فعندما حان موعدي مع حبيبتي ... قرعت الباب... فلم يجب احد.. ونزلت من البناية وانا اشعر بحزن شديد ... فتوجهت الى ناطور البناية وسألته عن بيت ام سامي فأخبرني انهم غادروا الى ضيعتهم بالجنوب منذ يومين ... وبشكل نهائي ... عندها تذكرت كلام ام سامي في اللقاء الاول بأنني لن اشاهدها ثانية ان انا أخبرت احدا ... وقد كانت تعني ما تقول...
انا اليوم في الثلاثين من عمري وقد تزوجت منذ سنة تقريبا ثم طلقت بعد ستتة أشهر من زواجي ... لا لشئ... ولكن لانني لم أجد في زوجتي نصف ما وجدته بأم سامي ... وأنا الان أدرك أن متعة الجنس مع المرأة ... لا يكمن بعمر المرأة أو جمالها .. بقدر ما يكمن بروح المرأة وبرغبتها ...

بنت الجيران

حكايتي بدأت عندما كنت في ارابعه عشر من عمريحيث كان لنا جاره جميله جدا جدا و كانت تأتي الى منزلنا يوميا , وهي كانت متزوجهولها ولد وبنت يصغرونني سنا وكان زوجها كثير السفر وكلما كان يسافر تقضي معظم وقتهافي منزلنا وتأخد راحتها في الجلوس وحيث تكون رجليها مفتوحتين في أغلب الأوقات وعندما كنت أراها على هدا الحال كانت النار تشتعل بي وأحس بالألم من شده انتصاب زبيولا أستطيع مغادرة ألمنزل وكنت أجلس في أماكن حيث أستطيع النظر الى ما بين رجليهاواستمر الوضع على هدا لمده طويله حيث أصبحت عاشق هذه السيده ولكن هي كانت في منتصفالثلاثين من العمر و أنا في الرابعه عشر وأصبحت لآأستطيع النوم وأنا أفكر بها وأرجعفي مخيلتي الى ما شفته من مفاتنها في ذلك اليوم , خصوصا لآنها تملك أجمل رجلين فيالدنيا وصدرها يشبه المرمر وبمجرد النظر الى طيزها المرسوم كأنه لوحه جميله , كنتأبلل ملآبس من شدة القذف واستمريت على هذا الوضع الى أن أصبح عمري الثامنه عشروخلال هذه الفتره أحست هي ما في نفسي وأصبحت تتعمد الجلوس أمامي بطرق مغريه وفي بعضألأحيان تطلب مني الذهاب الى منزلها لتصليح أشياء هناك وخصوصا الكهربائيات وكانتدائما تستقبلني بثياب النوم الشفافه جدا حيث كنت أرى معالم صدرها الرائع ومعالمطيزها وكسها المنتفخ بوضوح وكانت تتعمد الأنحناء أمامي بطريقه تكشف عن فخديهاوطيزها ولكنني لم أكن أجرؤ على الأقدام على أي شي ولكن زبي كان يحكي لها الحكايهفهو منتصب دائما وأنا معها وهي تستطيع رؤيت ذلك بوضوح ولكنها لم تقدم على شيء بلكانت تفتعل أشياء وتقترب مني وتجعل جسمها يلاصق جسمي وتزيدني اشتعالا وكلما حدث هداكنت أتصبب عرقا وينتصب زبي أكثر وأرتبك , وأعتقد أنها كانت تفرح لهدا , وفي يوم منألأيام عندما كان عمري قد تجاوز الثامنه عشر , كان زوجها مسافر كعادته , اتصلت فيالبيت وطلبتني وطلبت مني أن أوصل أولادها الا النادي فطبعا لبيت النداء , وعندماذهبت الى منزلهم لأوصل ألأولاد فتحت لى الباب وهي ترتدي قميص نوم شفاف وقصير جداوعندما استدارت لتستعجل أولادها رأيت طيزها بكل وضوح وحصل بي ما يحصل دائما من عرقوأرتباك و ولكنها استدارت ناحيتي مره ثانيه وسألتني ان كنت مشغول بعد توصيل ألأولادفقلت لا فقالت أريد منك المساعده بعمل شيء في المنزل فقلت طبعا سأوصل الأولاد وأعودرأسا, وهنا حضر ألأولاد وللمفاجأه أرسلت معهم الشغاله لتصبح وحدها في المنزل وعندهاأخذت ألأولاد والشغاله وبسرعه البرق رجعت لها وعندما وصلت وكانت ترتدي نفس قميصالنوم طلبت مني عمل بعض الأشياء لها وقالت لي أنها سوف تأخد حمام بينما أنا أصلحالأشياء وكان الحمام داخل غرفه النوم الرئيسيه وطبعا أنا لم أستطع تصليح أي شيءوكنت متوتر ولكن الوضع لم يطول فخلال خمسه دقائق سمعت باب الحمام ينفتح وهي تنادينيوعندما وصلت عندها كانت ترتدي منشفه تلفها على جسمها وتغطي صدرها ولكنها قصيره جداحيث تغطي نصف طيزها ويظهر النصف الأخر بوضوح وقالت لي أنها أحست بدوخه داخل الحماموعندها سقطت على الأرض فقمت بحملها ووضعها على السرير وأثناء ذلك سقطت المنشفه عنهاوأصبحت عاريه تماما وها أنا أقف أمامها ومرتبك جدا لا أعلم ما يمكن عمله فهي عاريهأمامي وصدرها الجميل وكسها المحلوق والخالي من الشعر تماما أمامي , ولكن قمت بتغطيتجسمها وأحضرت زجاجه عطر وأخدت بوضع العطر على وجهها لكي تفيق من ألأغماء وبعد لحظاتتنفست بقوه وفتحت عينيها وضمتنى اليها بقوه شديده وهنا وبلى شعور قبلتها قبله طويلهمن فمها ورأسا أحسست بلسانها داخل فمي ونمت بجانبها على السرير وتقبيلها في كل مكانفي وجهها الجميل ورقبتها وعوده الى فمها وهي تفعل نفس الشىء ومددت يدي على صدرهاوبدأت في العب وأحسست بالحلمات وهي تتصلب ومن ثم أخدت أقبل وألحس صدرها وهي تتأوهودهبت يدي الى كسها حيث كان مبلل من شده هيجانها وادا بأصبعي ينزلق داخل الكس وبدأتهي بأصدار ألأصوات والغنج وهنا أحسست بيدها تمتد على زبي ألمنتصب كالحديد وتأخدبأخراجه وأخدت بالعب به فقمت وقربت زبى الى فمها ولم تتردد دقيقه واحده بأخده داخلفمها وأخدت تمص بشده وقمت بتفريغ حموله كبيره جدا في فمها ورأيت المني يخرج منأطراف فمها من كثرته , وبعدها قامت الى الحمام لتغسله واستلقيت أنا على الفراشوبمجرد عودتها قام زبي بألانتصاب ثانيا وكانت شده الأنتصاب أكثر من ألأول وهنا أخدتزبي بيدها تفرك به وأنا أفرك يدي على كسها وبعد قليل تدحرجت فوقها ومسكت هي زبيووضعته داخل كسها وبدأ النيك واستمريت بنيكها أكثر من نصف ساعه وكانت تصرخ وتغنجطول الوقت وكان كسها يلتهم زبي الكبير التهام وكأنني أشعر بأنها تمص زبي بكسهاوعندما ارت أن أقدف حمولتي قالت أنها تريدها في الداخل ولم أتردد فملأت كسها , وبعدها نمنا على الفراش لمده حوالي ربع ساعه من غير كلام وبعدها انقلبت هي لتنامعلى بطنها ويال الهول هده الطيز التى كنت أتمنا رؤيتها لمده سنين ها هي عاريه تماماأمامي فوضعت يدي بين فخديها وأصبحت ألمس كسها وبطريق عودتي ألمس طيزها وفتحت شرجهاوجسمها الجميل يتلوا تحتى ومدت يدها لتلمس زبي وتتحسسه وكان منتصب تماما فأخدتتفركه بيدها وهي لاتزال نائمه على بطنها وهنا قمت ووضعت شيء من البصاق على فتحتالشرج وانقلبت عليها لأأنيكها من الخلف وعندما لامس زبي فتحت طيزها قالت لي ماداتفعل هل تحبها من الخلف فقلت جدا جدا و فقالت احضر بعض من الفازلين انه هناك وعندماأحضرته قالت ضع كميه كبيره لأن زبك كبير وسوف تألمنى وفعلا وضعت كميه كبيره وقامتهي بوضع كميه على زبي وركبت فوقها وادخلت زبي المنتصب في طيزها بلطف أولا ومن ثمأدخله كله داخل طيزها وكانت تصرخ صراخ لم أسمعه من قبل ولكن لم تكن تريدني أن أخرجهمن طيزها وبقيت أنيك طيزها لمده حوالي نصف ساعه ثانيه الى أن أفرغت حمولتي في طيزها , ومن ثم أخدنا حمام سويا واعترفت لي أنها لم يكن مغمى عليها بل أفتعلت دالك لكيأنيكها وقالت لي انها أرادت هدا مند زمن واعترفت انها كانت تعلم ما في نفسي دائماومن هنا بدأت علا قتنا تنموا فلمده طويله كنت أنيكها يومين وأصبحت تعشق نيك الطيزوتطلبه منى دائما.

قصه امينه

بنت خليجيه في ثالث ثانوي حياتها تعيشها للجنس فقط
البنت تقول :-

انا اسمي امينه عمري 18 سنه طولي متر وتسعين سنتي بيضاء البشره وشعري اسود حرير طويل من عائلة مشهورة في الخليج وغنيه ابي وامي يحملان شهادة الدكتوراه ابي يعمل من عائلة غنيه جدا جدا وامي لا تقل عنه بشئ امي جميله جسمها انيق وسكساويه وابي وسيم يمتلك عظلات قويه ويمارس الرياضه الى الان اخي وسيم يشبه ابي يدرس في الخارج يكبرني بي 12 سنه يحضر الدكتوراه في الخارج ايضا .. انا احب الجنس بدرجه فضيعه لا اقدر اقاوم احب اتناك واتمنى كل ثانيه .. اتنمى اشتغل شغله فيها نيك فقط ... ياريت واتمنى احصل واحد في هالدنيا عنده القدره ينيكني اربع وعشرين ساعه .. اموت في شي اسمه جنس .. وسبب حبي للجنس شغالتنا الفلبينيه علمتني الجنس منذ ان كنت في الابتدائيه ..
عندما بدات احفض العقل كان ابي دائما يحضر لنا شغالات هنديه واندنونسيه وقبل الاخيره كانت شغاله فلبينيه هي التي علمتني الجنس وجعلتني اعشقه .. فتحت كسي بنفسي باستخدام بروش الحمام وانا استحم كنت مهوسه بالجنس عندما وصلت صف ثاني اعدادي وصرت مدمنة العاده السريه واستخدمت جميع الاشياء التي تتخذ شكل زب وادخلتها في طيزي وكسي .. وكنت امارس عملية السحاق بكثره ثلاث مرات في اليوم مع الشغاله وخاصة عندما اذهب للحمام لاخذ دش وقبل النوم ايضا كنت انادي الشغاله تمارس معي السحاق او تمص لي كسي وطيزي ..
كنت دائما اشتهي اخي وتمنيته كل يوم ان ينيكني او على الاقل يلعب بجسمي او يحلس كسي وحاولت اغراءه بكل الطرق كنت اتعمد دائما البس الملابس الضيقه واحيانا البس ملابس النوم الفضفاضه ولا البس كلسون وكم من المرات حاولت ان اجعله يرى كسي وكان يراه ونحن جالسين نشاهد التلفزيون ولكن يحول نظره الى مكان اخر او يغير السالفه .. كنت اغريه بكل شتى الطرق ولكن دون ان يشعر ابي وامي لم اجد طريقه تخليني اغريه اكثر وينيكني
ضاق بي الضرع وكنت دائما اعصب واتنفرز واقول حشى هالمخلوق ما يحس ما عنده دم انا اموت قهر وهو ولا كانه موجود كان يعاملني بكل طيبه ولا يرفض لي طلب حتى اني احيانا اناديه في غرفتي يشرح لي بعض الدروس وياتي لي بكل برود وكنت امازحه خلال الشرح وكان يمازحني واتعمد معانقته وصدري البازر يلمس صدره ولا يحرك ساكن وكسي يجك فخذه وكنت اعانقه بقوه واظهر له دائما نحري واتعمد البس الملابس التي تجعل نهودي بارزه ولااااااااا مهتم .. كان الامر عنده عادي فانا اخجل ان اصارحه باني اريد امارس معه الجنس .. يا ربي شو اسوي جابلي الضغط هالمخلوق
اخي يدرس في الجامعه ثم سافر ليحضر الماجستير ثم الدوكتوراه فانا لا اقدر ان اواعد شاب لاني بصراحه اكره الشباب لانه معظمهم لا يعرف كيف يمارس الجنس وخاصة الشعب العربي لاني بعد ممارستي الجنس مع اخي ودخلت الجامعه مارست الجنس كثيرا مع الشباب بصراحة خسوف ينيكوا ويكبوا الشهوه ويناموا او يطلع زبه ويغسله وخلاص
رجع اخي في شهر تسعه كانت عنده اجازه ابي وامه استقبلاه في المطار وكنت في غاية السعاده اخي رد من ا لسفر كانت معه اجازه ثلاثة اسابيع وكنت اخطط الخطط لكي اغريه ولكن هل سينتبه لي هل سينتبه ان مداعبتي له وممازحتي له هي خدعه مني لكي اتحسس جسمه كان اخي متفتح العقل وكان يمشي على الموضه يقص قصة شباب غربيه وكان ماشي على الموضه ..
وصل اخي البيت وقضينا تلك الليله نضحك ونتسامر كل العائلة وبعد ثلاثة ايام توفى احد اقاربنا في البحرين فقررنا السفر لكي نعزي ولكن اخي في اليوم التالي اصيب بالزكام فلغينا تذكرته لانه قال ما اقدر اسافر .. هذه فرصتي الان ابي وامي سيسافران وعلى الاقل سيمكثان ثلاثة ايام هناك فاصطنعت انا ايضا المرض ولازمت الفراش واحضرت زجاجات من الصيدليه وخليتهم جنبي في السرير وبعض من الحبوب .. اريد اقضي وقتي مع اخي حتى لو ما ينيكني .. احب اخي كثير يا ليت كل الشباب مثله وسيم واسع الصدر وممتلي ومفتول العضلات وحليو اسنانه بيضاء وشعره جميل ووجه جميل ايضا اي بنت تتمناه
سالني ابي ان كنت اقدر على السفر ام لا فقلت يا بوي ما اقدر اسافر فلغى ابي تذكرتي فاخبر امي انه سؤجلان السفر فجزعت وحزنت لكن امي قالت لا سنسافر نحن الاثنين فوافق ابي وفرحت .. كانت فرحه اول مره احسها في حياتي وسافر ابي وامي ولما وصلا اتصلا بانهما وصلا
كنت الازم اخي دائما وكنت اتعمد اساله اسئله اجعله يدور لي الاجابات وكنت عامله نفسي مهتمه في المذاكره واخي فرحان لاني مجتهده لانه يريدني اخذ الدكتوراه ايضا وكان يشجعني .. المهم مره من المرات دخلت المطبخ وكنت اعرف ان اخي يذهب الى المطبخ لاحضار الماء لتناول الدواء وكنت اعرف الساعه اللي ذهب للمطبخ حيث انه لا يسال الشغاله ما يؤمن بالشغالات حيث يقول انهن نجسات
دخلت المطبخ وكنت مرتديه ثياب فاضحه حيث نهدي يكادان يخرجان من الملابس اللي كنت لابستنهن ولما سمعت خطواته للمطبخ اخرجت نهدي وكنت اعصرهما وكنت اصدر اصوات الم حيث اني كنت اطبخ بعض التشبس ( بطاطس ) في الزيت وكنت اتدلع وكاني اصيح .. دخل اخي فجاه وراني على الحاله اللي انا فيها اراد ان يخرج ولكني بدات في الصياح ... اخي ما عنده مهرب وقال خير شو فيه وراى قلاية الزيت في النار وبها البطاطس ففهم ان بعض الزيت جاء على صدري واخرقني ..
سالني اخي اناديلك الشغاله فقلت ما فيه داعي وانا اصيح قال ليش تلبسي كذا في المطبخ .. اففففففففففففف بعده على نياته لم يتحرك فيه شي كرهته .. فقال لحظة شوي واحظر بعض الثلج فقال لي خليه في صدرك واخذ الماء وخرج وقال ان بغيتي شي انا في غرفتي او ناديني .. كرهته وتمنيت ان اقتله .. انا اريد زبه اريده هو اريده ينيكني او يلمس جسمي اااااااااه حبيبي اريده ينيكني ..
وبعد فشل المحاوله ذهبت لغرفتي ثم خرجت منها وذهبت الى غرفت اخي وحطيت اذني على الباب كان صوت التلفزيون عالي فعرفت انه يشاهد التلفزيون فرجعت خائبة الامل الى غرفتي كيف اوصله هالشرير ما يحس فينيي .. ذهبت لمشاهدة فلم سكس احضرته لي الشغاله في الغرفه وكدت ان امتحن لعبت بكسي كثير حتى كاد ان يصاب بحرق كان كسي يشتعل .. فقررت اتحدى اخي اليله واللي يصير يصير .. غصبن عنه بخليه ينيكني يعني ينيكني .. اليس هو كالرجال يحب الجنس ام انه ملاك .. فقررت الذهباب لغرفته
ذهبت لغرفته مره ثانيه ولكن بصراحة كنت خائفة وعندما وصلت باب غرفته حطيت اذني على الباب .. غريبه؟! لا يزال التلفزيون شغال على نفس القناه لم يبدل اخي القناه وكان بها فلم من الافلام اللي اعرفها انه اخي لا يحبها فشدني الفضول اخي اليوم يشاهد هالفلم اللي ما يحبه وش هالتغير
قرعت الباب وكاني ذاهبه اليه اساله عن مساله رياضيه .. حيث اني اخذت معي كتاب الرياضيات .. لم يجبني اخي فتحت الباب بشويش .. اخي نائم على الفراش فناديته كان مرتدي ملابس نوم عاديه فناديته لم يجبني فرايت علبة زجاجة حبوب النوم بجانبه فقلت يمكن ماخذ حبوبن منومه تقربت منه فناديته ولم يرد
لم افكر بشي ثانيه الا اني اتجهت واغلقت الباب ثم ناديته مره ثانيه وكان نائم على ظهره والريموت مال التلفزيون بيده .. فرحت .. اتجه ناظري طوالي على زبه كيف هو زبه كم طوله وكيف شكله هل حلق شعره ام به شعر .. ناديته مره ثانيه لم يجبني وبدون تفكير مني مسكت زبه .. كان زبه نائم وتحسسته فتره وانا ارتجف ماذا لو صحى اخي وراني بتلك الحاله كيف موقفي يمكن يصفعني بكف على وجهي .. كيف ان اكتشف اني قحبا ( شرموطه ) لم اهتم وبدات العب بزبه
بدات بشلح دشداشته الى ركبتيه كان الشعر كثيف على سيقانه تساءلت كيف افخاذه .. انا رايت شعر صدره كان به شعر كثيف على صدره .. انحنيت على زبه وبدات اعضه من خارج الدشداشه لم اتحمل كان كسي مبلل كثير فشلحت دشداشته الى بطنه .. تفاجات اخي لا يرتدي كلسون .. بدات اشم زبه شم عميق كان به رائحة العرق ولكن اعجبني مسكته بيدي وبدات اقبله .. والغريبه لم ينتصب زبه تاكدت اخي نائم ومتناول حبوب نوم .. فارتحت قليلا ولكن ان لم ينتصب زبه فما الفائده .. خليت في بالي المهم اني شفت زبه اللي تمنيت اشوفه من زمان .. كان الشعر الكثيف يغطي حولين زبه فاخي لم يحلق منذ فتره لا ادري هل هي موضه ام انه متكاسل
كان اخي فعلا نائم فانا ماذا فعلت .. حاولت المس طيزه باصبعي فلم يتحرك لان شباب الخليج الحنشين لا يحبون لم طيزهم من قبل احد .. فتاكدت اخي نائم .. بدات الحس زب اخي بقوه وبدات اعضه وفجاه بعد عشر دقائق من مصي زبه بدا بالانتصاب انتابني خوف للحظه ثم لم ابه انا اريد زبه اللي احلم فيه حتى ولو صاحي لا اهتم خليه يعصب علي المهم اني شفت زبه
بدا زبه ينتصب اكثر واكثر فعجبني انا احب امص الزب وهو نائم ثم يكبر في فمي تعجبني هذي الطريقه كثير اااااااااااااااه خلعت ملابس كاملة وبدات العب في كسي المببل وانحنيت امص زبه ومصيته مص شوق لاني لم امارس العاده السريه منذ مده حتى اشتهي اخي اكثر فكلما امتنعت عن ممارسة العاده السريه مده اطول زاد شوقك للجنس اكثر ولا تهتم لامور كثيره
اشتهيت الجنس كثير فتحت سيقان اخي وجلست بين سيقانه وانا فاصمه وانحنيت امص له زبه بدات اسمع اخي يان ولم ابه خليه يان ما بخليه اليوم .. لم استحمل اكثر من ذلك قمت من بين سيقان اخي وفتحت سيقاني وانا واقفه علي وضعت بعض اللعاب على زبه ومسكته بيدي وادخلت في كسي وبدات انزل عليه ببطئ شديد لا تتخيلوا الموقف اللي انا فيه كيف كنت مرتاحه واخذت شهيق عميق .. زب حقيقي في كسي اااااااااااااااااااه
نزلت عليه حتى دخل كل زبه في كسي ولم اتحرك .. اعتقد اخي ليس نائم ولكن محرج من ا لموقف لاني حسيت براس زبه يكبر وينتفخ في كسي ثم لم يتحمل وصرخ علي جات جات جات جات واراد ان يدفعني ولكن رصيت عليه اكثر وتحركت فيه وزبه في داخل كسي ثم صرخ صرخه كبيره وقذف المني في كسي واحسست بها .. اااااااااااااااااااه ااااااااااااااااه اول مره شهوه تنكب داخل كسي كيف هي جميله ودافئة ..
فتح اخي عينه وقال شو سويتي انا فتحتك كيف الحين قلت له انا فاتحه نفسي من زمان بس انته ما معبر .. قال انا عارف من زمان انك تريدي تناكي بس ما كنت اريد تفضي غشاء البكاره .. تفاجات بما قال .. وقرصته من اذنه بقوه وضحك وقلت له يعني كنت تستعبط كل هالمده قال ايوه
طلعت كسي من زبه وجلستنا نتحاور واكتشفت انه كان يراقبني في الحمام لما اتسبح ويجلح علي فرحت لما سمعت هالكلمه وقال لي كان يفرح لما تلاعبيني وتحكي صدرك بصدري وتحكي جسمك بجسمي والمس كسك احيانا فلم اصدق ما اسمع .. يعني اخوي كان مشتهني اكثر مما كنت اشتهيه كم من السنوات يشتهيني وكنت اشتهيه ولكن كل واحد في صوب
المهم تكلمنا ما يقارب الساعه ثم اخبرته عن افلام السكس وذهبنا لغرفتي وشاهدنا فلم سكس وقال لي شو رايك تشربي خمره ونمارس الجنس ونحن سكرانين كنت اشاهد الحريم اللي يسكرن في الافلام وكيف يمارسن جنس مع الرجال فقلت موافقه ليش ما اجري
ذهب اخي واحضر زجاجة وسكي وبدنا نشرب بس كن خائفه كيف هي الخمره لاني اول مره اجربها .. شربنا الزجاجه كامله وبدانا نمارس الجنس كيف هو الجنس وانت سكران ااااااااااااااااه تحس بطعمه اكثر لانك لا تابه بالالم ولكن تحس فيه في اليوم الثاني .. ناكني اخي من طيزي ومن كسي عدة مرات وكنت سعيده ولما قمت الصباح كان طيزي وكسي يعورني من النيك بس ظللت طيلة اليوم مستمتعه بالالم حيث كنت اتحسس كسي وطيزي بيدي واضحك
ولما جاء الليل الساعه العاشرة طلعنا غرفتي انا واخي ومارسنا جنس لم نمارسه من قبل مارسنا الجنس طيلة الليل باكمله ناكني اخي عشر مرات وكنا نشرب ونشاهد فلم سكس .. ظللنا نمارس الجنس ونسكر طيلة فترة غياب امي وابي ولما حضرا كان يتسلل لغرفتي ينيكني لمدة نصف ساعه ثم يذهب لغرفته الى ان سافر مره ثانيه .
بعدها لم اتحمل غياب اخي فعملت علاقة مع شاب ومارست معه جنس ولكن ليس مثل اخي
هذه القصه اتمنى تعجبكم

العروسه

اللي يعيش يامايشوف واللي ليه عمر يشوف اكتر .
الشهوه شئ رهيب الشهوه شئ لا يمكننا الحكم فيه . الشهوه رغبه الشهوه شعور الشهوه لا يمكننا الهروب منها الشهوه شوق الشهوه امنيه الشهوه قدره. تخيل انك ميت من الجوع ايه اول شئ بتبحث عنه هو الاكل تخيل انك عطشان بصحراء تخيل انك مخنوق بيوم حر بتبحث عن البروده.
الانثي باجهزتها التناسيليه الداخليه وكمان بلمحللات الحسيه اللي تحت الجلد شئ رهيب بتكون عامله متل الفرن الحامي المولع نار.
الانثي تحتاج للملامسات للملاطفات تحتاج الي الاحتكاك مع الجنس الخشن . الانثي زو احاسيس خاصه . الانثي ممكن تفعل اي شئ مع رجل اعجبت فيه وتمنيته . ممكن تفعل اي شئ مع رجل رغبته واشتهته ودخل مزاجها .
كان لي خال بيقولي يابني قبل ماتنيك الانثي بكسها نكها بمخها ساعتها ح تفتح لك الطرق وح تسهل لك الامر وياويله لو واحد وقع تحت التاثير الكسي المغناطيسي لامراه .
قصتي اليوم عن عروسه يوم عرسها كان بجانبها عريسها الشاب . هي انثي متواضعه الجمال بس عندها طيظ رهيبه حساسه . هذه الانثي كانت تحس ان الرجال دائما ينظرون لطيظها ويشتهون طيظها وخاصه بالزحام حيث الاتوبيس المزدحم او الاسواق المزدحمه . يوميا اتنين تلاته رجال بيحاولوا ملامسه طيظها او جسمها . كانت تحس بالنفور بس باخلها بالسعاده وياويلها من سعاده ونشوه.
ليلي الممرضه مخطوبه لماهر عامل الامن باحد البنوك .كانت ليلي انثي تحب المرج والضحك وكان زميلاتها بالعمل دائما يمزحون علي حجم طيظها الجميل . كانت دائما تنظر لطيظها بالمراه او عندماتستحيم تحس بنشوه من ملامسه ايدها ليظها .
كان الوحيد اللي مش واخد بالو من طيظها هو خطيبها اللي ماعنده خبرات جنسيه بحياته وليله دخلته او تجاربه الجنسيه الحقيقيه . كان فقط يمارس العاده السريه .
كانت ليلي بتتمني زوبر يدخل يفجر غشائها العذري ويد تمسك طيظها بمنتهي الشده وان تحس بالنشوه والمتعه .
كان جسمها محتاج وكانت ليله الدخله بمثابه الافراج عن عواطفها وشهوتها المحبوسه داخل جسمها وبحراسه غشائها العذراوي .
قبل الدخله بيومين طلبت من زملائها بالعمل سياره لزوم الدخله كعاده الافراح . كي تزف فيها وتوصيلها لعش الزوجيه؟
كان هناك زميل قال لها ان اخوه قادم من دول الخليج بسياره فخمه جمرك السويس وح يساله اذا كان عنده وقت.
وافق اخ الزميلوابدي حمدي وهو مدرس انجليزي بالكويت . وكان شاب دمه خفيف هايج يموت بالستات والبنات وبيعمل كل شئ بسيارته .
المهم باليوم المحدد ذهب الزميل مع اخوه حمدي بالسياره لاخد العروسه للكوافير لتزيين العروسه . وبالسكه ابتدا حمدي الكلام والتبريكات والتليحات باللي ح يحصل والعروسه مش ماسكه نفسها من الكسوف وخفه دم السائق .وحمدي السائق يزيد من عيار النكت والكلام اللي يسيح اي عروسه . نزلت العروسه من باب السيره للكوافير وهي تنظر لحمدي وهي معجبه بيه وبشكله وبخفه دمه ومافي مانع كمان من سيارته .
حمدي السائق انهبل علي طيظ العروسه ودخلت مزاجه واخد بالانتظار بالخارج حتي تنتهي العروس من زينتها وحملها الي النادي اللي ح يتم فيه الزفاف .واشتري حمدي بوكيه ورد كي تحمله العروسه بايدها اثناء الزفاف .
خرجت العروسه من عند الكوافير وهي تلبس فستان ابيض تستطيه ان تري من خلاله جسمها المليان وكان حرف الكيلوت من الفستان لان طيظها كانت رهيبه وعجيبه .اتجنن حمدي علي جسم العروسه المليان وكانت العروس تبادله نظرات بابتسامات وحمدي كل شويه يخب بايده علي ايدها ويقول لها مبروك.
جلس العريس بجانب العروسه وبجانبها اختها . وجلست بجانبه اخت العريس المتزوجه زو تقسيمات انوثيه ناعمه وفستان الحفلات عامل عمايله بجسمها .
كان حمدي قدد هاج جدا علي العروسه وتمني ان ينيكها . نزلت العروسه من السياره ونزل خلفها حمدي ببوكيه الورد واعطاه للعروسه ومشي وراها . الزحام كان شدي . احس حمدي ان زوبره مزنوق بطيظ العروسه من الخلف . واحست العروسه بشهوه السائق وكانت خلاص ساحت وناحت بليله العمر العريس والسائق عاوزين يركبوها . احست بشهوه رهيبه . واحس حمدي ان العروسه بتميل بطيظها وتزنقها بزوبر السائق . ايد العروسه بايد العريس . والسائق لازق زوبره بطيظهاواحست بنشوه رهيبه .
جلست العروسه علي الكوشه وعينيها لم تفارق حمدي السائق . وكانت تتمني ان يقف وراها تانيا لان زوبره ناشف وسخن وقوي وكم تمنته .
حان وقت قطع التورته وقامت العريس لمان التورته وكان حمدي اول المتابعين للعروسه واشتد الزحام .وهنا اعلن حمدي عن رغبته وشهوته الحقيقيه .ووضع كف ايده بالاسفل وابتدا بملامسه طيظ العروسه والتحسس علي اطراف طيظها الناعمه من اسفل من دون ان ياخد حد باله .
المهم احست العروس بيد حمدي نظرت اليه وقالت له بهدؤ اعقل يامجنون حد يشوفك وتبقي فضيحه . المهم لزق حمدي زوبر فقط بيظها ومن سخونيتها وهياجه قذف لبنه بالبنطلون وكانت قذفه رهيبه .
انتهت الليله وانتهت الاجازه لحمدي وعاد الي مكان عمله بسيارته بدوله الخليج . وهو يتزكر ملامسته لجسم العروسه وهو يفك كيف ان عروسه بليله عرسها ممكن تحب ايد وملامسات رجل اخر غير زوجها .
مرت سنه وجاء الصيف التالي وعاد حمدي بسيارته لقضاء اجازته بمصر وهو يعشم نفسه بجسم او قصه صيفيه اخري ولكنه لم يكن يتصور ان القدر مخبئ له ذلك الجسم ثانيا بس المره دي بطريقه ومكان اخر . شئ حقيقي .
وصل مصر وبعد فتره قال له اخوه تعرف من بيسال عنك ياحمدي قال من قال له العروسه . قال عروسه اي مش فاهم . قال البنت اللي زفناها الصيف الماضي قال له معقوله وايه اخبارها قال له دي اتغيرت كتير بعد الزواج وجسمها لف ودار وبقي رهيب ومحتاجه الاكال وضحكوا هههههههه
المهم قال انا عاوز اشوفها قال وهي كمان علشان تشكرك علي تعبك معها بليله دخلتها .المهم باليوم التالي ذهب الي موقع العمل وتمني ان يراها ولكن لم تكون موجوده . احس بالزهق وطلب الرجوع للبيت وخاصه ان الجو حار .
المهم نزل سلم العمل وهنا كانت اكبر صدفه فالعروس كانت تطلع سلم العمل لاعلي وهو نازل لاسفل وتقبلت العينان وتلامست للايادي واحس كل منهم انه قد وجد ضالته .
اخد الاتنان بالكلام واحس ان عينيها تتكلم مع عينيه .
وهنا طلب منها حمدي الذهاب لمكان لشرب اي شئ والتكلم . العروسه كان عندها استعداد بس عندها شغل وتواعدا باليوم التالي .
باليم التالي انتظر حمدي ليلي العروس وبعد فتره جائت وهي تلبس ملابس جميله وكانها منتظر المقابله دي من زمان .
مسك ايدها وحس بيها وهي كمان وهنا اخد بتدليك فخدها وهي تقول اعقل يامجنون انا ست متزوجه . قال لها انا متاكد من كده بس كمان متاكد اني بحلم بيكي من سنه مضت ومش متخيل اني الان انك بين يدي.
مرت اللحظات الجميله بالسياره وذهبا الي مكان علي النيل للجلوس . وهناك اعترف لها باعجابه ورغبته وشوقه ليها من يوم دخلتها قالت له ياسلام معقوله عاوزني اصدق انك سايب بنات الدنيا دي وعاوزني انا المتزوجه .
قال لها انها احلي وارق واجمي بنت عرفها وان جسمها مجننه وانها عاوزها . قالت له اعقل يامجنون انا متزوجه .
مرت اللحظات والاتنيان معجبان بالاخر واحس حمدي ان العروسه بتميل له . سالها عن حياتها العائليه . قالت له بتمر غالبا وخاصه بعد تلات شهور من الزواج بمراحل الزواج وان هناك مايعكر حياتها . احب معرفه الامر قالت له مش اليوم احكيلك . كان النهار ابتدا يذهب . واخدها بسيارته وكان جو العصاري ابتدا يدخل . واخدها علي طريق مصر الاسماعيليه الصحراوي . واخد يحكي لها اسطوانات مشروخه من اعجاب وانبهار باحاسيسها وجسمها وهيلا تقاوم الكلام السحري فالكلام المعسول اقوي من الطرق علي الحديد وكان حمدي محترف كلام معسول من حب وهيام وكلام يلين الحديد . لعب براسها وحسسها انها الامراه الوحيده بالدنيا .حسسها بانوثتها . حرك مشاعرها لدرجه انها افرزت السائل من كسها واحست انها تريد حمدي بداخلها .تعددت المقابلات وبكل مره يكون بمكان لم تراه من قبل بالهيلتون والشيرتون وافخم المطاعم واحست انها الانثي الوحيده بالدنيا من الكلام والمعامله عملها مسح مخ وسيطر علي عواطقها ونسيت انها ست متزوجه ونسيت حتي نفسها ولم تتزكر سوي المتعه اللي تعيشها .
كان لحمدي شقه جديده بحي السفارات بمدينه نصر لم يكن بيها اي عقش او كراسي فقط قطعه مرتبه اسفنج لفرد واحد ززجاج الشقه موضوع عليه فقط قطع ورق حتي تحجب الرؤيه من الخارج .
بيوم واحده ساعه الغروب واخدبكلمات الحب والهيام واخد بالتحسيس علي فخدها وجسمها وزاد عيار الحب والملامسات والاثاره الجنسيه .
سيطر حمدي علي عواطف ليلي ولم تستطع الهروب من فخ الحب والشهوه والاثاره واحست انا مسلوبه الاراده واحست بنشوه كبيره .
اوقف السياره بالظلام امام البيت وهنا طلب منها الصعود للشقه لم تريد بالاول ولكنه ابتدا بالزعل ولم تستطع الهروب من فخ العنكبوت الللي نصبه حولها واحست ان السائل بيزيد من كسها . لم تجد نفسها الا صاعده درجات البيت وهو يفتح باب الشقه.جلس الاثنين علي قطعه الاسفننج . وتقابلت الاعناق والشفايف وتقابلت الاحاسيس لاول مره وجها لوجه بمكان بعيد عن عيون الناس منذ مقابلتهم بالفرح. وهنا نام حمدي عليها واخد بتقبليل شفايفها وتقبيل رقبتها والاحضان السخنه وكان زوبره شادد واحست بذلك الزوبر اللي احست بيه بيوم فرحها وهو يخترق فخدها واحست انها غير قادره علي الصموت .فتح حمدي زراير البلوزه واخد يبوس صدرها من المنتصف وكانت بزازها كبيره نوعا ما وحلماته بحجم حبه العنب وهي مندفعه للامام من الشهوه واحست ان صدرها برز للامام واحست بالهيجان بعدما اخد البز بين شفتيه واخد بعضاته عضات مثيره وجميله .نزل علي كسها من فوق الكيلوت واحست ان شفايفه بضعض كسها من فوق الكيلوت . نزل الكيلوت ووضع احد اصابعه بداخل كسها واحس بالسائل اللذج يملا الكس واحست بنشوه غريبه وعجيبه بعدما قذفت حممها لمرتين بيد حمدي . استمر حمدي بتسخين ليلي لدرجه انها قالت له من فضلك دخلو دخلو دخلو مش قادره مش قادر . هو يسمع كده تزداد نشوته فوق نشوه واخرج زوبري ووضع الراس علي باب الكس واخد بتدليل كسها براس زوبره واخيرا قذف زوبره بداخل الكس واحست براس زوبر حمدي تغزو وتقطحم كسها ولم تحس الا وانها بتشهق شهقات غريبه وعجيب وبتصرخه من افراط الشهوه واحست ان كسها مليان بلحم زوبر حمدي واحست ان حمدي بيمسك طيظها اللي طالما تمناها . واخد بحركات مكوكيه غريبه وعجيبه. وفجاه احس الاثنان بنشوه غريبه وعجيبه وقذف الاثنان حممهم بنفس الوقت وتعانق الجسدان من افراط الشهوه وتعالت الانفاس . وكانت نيكه مابعدها نيكه . تقابل الاتنان اكتر من مره واحس كل منهم باحتياجه للاخر . وكان حمدي واد خبير بفنون الجنس واصبحت هي اسيره شهوه حمدي.وكان حمدي مغرم بطيظها المليانه وكن دائما بيحاول الوصول لداخل طيظ ليلي ولكن ضيق خرم الطيظ والالم بكل مره يمنعه من الممارسه الخلفيه .
كان صيف كل نيك ونشوه وشهوه لحمدي وليلي وادمن كل منهم الاخر .
وهو حاسس انه ترك خلفه شهوته ومتعته وضالته

الاثنين، 28 يناير 2013

وبدات اتلمسه واعصره بيدي وانا اكاد اموت من نشوتي فكلما كنت انظر الى
محمد وهو
يراني هكذا كنت ازداد نشوة وكم تمنيت حينها أن أقوم بوضعه داخل فمي
لكني كبحت نفسي
خشية ألا يقبل محمد بذلك فهو من وسط متزمت وهو يلعب بفرجي ويدلكه
بأصابعه وهنا اراد
محمد ان يزيد من اثارتي فبدأ يخرج نهدي ويلحسهما ويمتص الحلمات كأنه
طفل رضيع و
يجلس بين قدمي على ركبتيه يلاعب كسي ويحرك أصابعه عليه ويدخله فيه وانا
في اوج نشوة
تشهدها أمراة في حياتها وعندما بدات يشتد هيجاني رفع رجلي ووضعهما على
كتفيه وبدا
يحرك أيره بين شفرتي كسي وانا اكاد اموت من متعتي مع شيء من الخوف فلم
يدخل كسي أير
بهذا الحجم من قبل ومحمد يتمدد فوقي وهو يحرك ذلك الأير العريض على
شفرتي كسي وفي
شدة نشوتي
وبقيت انا ومحمد نلعق بعضنا البعض وكنت بأنتظار ان يدخل أيره فلم اتحمل
الأنتظار و
نسيت خوفي وبدات اقول له ادخله أدخله دعني احس به في داخلي ارجوك وأدخل
أيره في
داخل كسي الصغيرو كان اختراقه لي لذيذا ولم أشعر بأي ألم فقد أدخله
ببطء شديد وأنا
أحس أنه يملأوني شيئا فشيئا وهو يتلمس كل جزء من جسدي وبدأ يزيد سرعته و
شدة كبسه
الآ داخل كسي بالتدريج حتى اصبح سريعا و عنيفا يدخله بكسي و يخرجه بسرعة
و عنف
واستمر إلا أن شعرت بأنه سيقذف مابداخله وحينها صرخت صرخة فيه لا..لا..بعد
بكير..
وهنا بدا يقذف مائه في داخلي وانا اترنح تحته كالطائر المذبوح وعندما
انتهى قام عني
و دلني الى الحمام لأغتسل
اما انا فكنت منتشية لدرجة انني لم ارغب بالتحرك فقد تمكنت من أحصل على
رجل غير
زوجي واتمتع بأيره وملامسة جسده
خرجت من الحمام وأصلحت ملابسي وزينتي وتوجهت الى الباب بعد ان قبلني
ووعدني بان
تستمر علاقتنا بصمت كامل
وحين عدت الى المنزل تزينت وجهزت نفسي لزوجي هاني كي لا أشعر بأنني
اهملته وقلت
في داخلي علي ان امتعه قليلا كما سمح بأمتاعي
وفي المساء وانا في ذروة تفكيري هذا واذا بهاني يأتي مبكرا ليبدأ
بمغازلتي و ليجلس
بين ساقي ويبدأ بلحس كسي الذي كان لازال يضم بعضا من ماء محمد ويأكله
بنهم و عنف
شديد و يقول ماذا يحدث ؟ اليوم كسك طعمته لذيذة كتير
فوقفت فوقه لأجعل ماء محمد ينزل من كسي الى فمه وبدا هاني يتلقفه من كسي
وهو معتقد
انه ماء كسي
لو تعلمون انني لم اشعر في حياتي ولن اشعر ابدا بروعة كروعة ماحصلت
عليه واجمل
مافيه ان زوجي يتذوق ماء من كان ينيك زوجته أنني احبه كونه هكذا .
في الصباح التالي استيقظ زوجي ولم يكن يعلم باي شيء حصل بيني وبين محمد
وتكررت
لقاأتي مع محمد في شقته ولا أزال اتمتع باجمل لحظات يمكن ان تتمتع بها
امرأة متزوجة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

> عروسة ليلة دخلتها (قصص سكس عربى متعة واثارة وتشويق)!!!!!!@@!!!!!!!!

أنا نوال الجميلة كمايلقبوني في المنزل . . فتاة ذات العشرين ربيعاً ،، طولي سم ممتلىء قليلاً وشعري أشقر طويل ولي عينان خضراوتان وأعيش مع أبي وأمي 175 وأخواني الأربعة في ليلة زفافي ،، لم أتصور أن أصدم بالواقع المر من زوجي حسام إليكم حكايتي في تلك الليلة أدخلوني تلك الغرفة الجميلة ،، فراش حريري ،، ومزكرشة بأنواع من الورد ،، وإنارة حمراء خافته ،، ومسجل كبيرُ جداً ،، وكم حلمتُ بمثله في أيام صباي ،، كانت السيدة أم كلثوم تغني خذني بحنانك خذني ،، وفعلاً تراقصتُ طرباً لسماع مطربتي المفضلة وكنتُ أنظر إلى وجه صديقاتي و هم يتهامسون ويهمهمون ويضحكون تارة أخرى ،، لم أعرف ما كانوا يقصدون ولم أسألهم لأنني متعبة وأريد أن ألقي برأسي على تلك الوسادة البيضاء على هذا السرير الفخم ،، كان كل من حولي يغني ويرقص طرباً أو فرحة بزواجي هذا وبعد قليل سمعتُ صوت الطبل والزغاريد تزداد سرعة ،، فسألت صديقتي هبة ما الذي حدث . . فأخبرتني إن حسام في الطريق إلى الغرفة ،، كنتُ مرتعشة مضطربة لا أعرف من ماذا فهو أبن عمي وعشنا سوياً قصة حب عنيفة قبل زواجنا ،، لم تمضي سوى دقائق وأنا في غيبوبة الفرح إلا ووجدت حسام أما عيني ينظر إلي بنظرة باسمة ،، ويرجوني أن أخلع ثوب الزفاف الأبيض الذي كلف والدي أكثر من عشرة الآف ريال ،، ولكن كيف أخلعه ،، وهو موجود في الغرفة ،، فطلبتُ منه الرحيل حتى أستطيع ذلك ،، ولكنه إتجه نحو المسجل ورفع صوته لدرجة الضوضاء ،، ودنى نحوي بصوت هامس ،، وقال : يجب أن تستعدي لتكوني أمرأة يا حبيبتي فهل خلع الملابس أمامك يعني أنني أصبح أمرأة فقال؟ : نعم يا حبيبتي ،، فنحن يجب أن نكون جسداً واحد ماذا تعني بكلمة جسد لم يتفوه بكلمة ومد يده إلى ظهري ليفتح السحاب وبدأ يعري جسمي فلم اكن أرتدي سوى حمالة الصدر وسروالي القصير وهو الآخر من نوع خاص حيث به فتوحات فوق المناطق الحساسة ،، دفعتُ به بعيداً وشعرت بحمرار عيناي خجلاً بل تمرداً على الوضع الذي يريد أن يراني به وغصتُ في أفكاري قليلاً . . وأحسستُ بيد ناعمة تداعب حلمة ثديي فالتفت وجدت حسام عارياً كما ولدته أمه ،، ما هذا حسام فقال : ألم اخبرك إنه يجب علينا أن نكون جسداً واحداً ولكن! تمتمت بكلمات لم يعيها جيداً وكان همه أن يخلعني فستاني من جديد ،، ولكنني رفضتُ وبشدة مما أغضبه مني ،، وتركني وحيدة على كرسي كان يوجد بالقرب من السرير ، وأتجه إلى الفيديو وأدخل شريطاً وأشعل التلفزيون ،، وبدأ العرض ،، كان الفيلم جنسياً ومشوقاً فبه فتاة تتلذذ بمص ذلك القضيب الكبير جداً ،،، أستحيت أن أرى تلك المناظر ولكن بين فترة وأخرى أسترق النظر حيناً إلى التلفزيون وحيناً آخر إلى حسام وهو يفرك قضيبه بيده متأوهاً ومنفعلاً ،، فعلاً كان مندمجاً مع تلك القصة ،، أرى ملامحه تتغير كلما رأى جسد تلك الفتاة ،، الغيرة قتلتني وهو يمسح على الشاشة كلما بانت مؤخرتها ،، لا ,, لا ,, لن أدعها تهزمني فأنا أجمل منها بل وجسدي يفوق جسدها جمالاً وإغراء ،، ترددت قليلاً وأنا أفكر ،، وعندها قررت أن أخلع فستاني وليكن ما يكون ،، خلعت الفستان وعيني على حسام ،، ولكنه لم يلتفت نحوي ،، بل كان مندمجاً بذلك الفيلم اللعين ،، خلعتُ حمالة صدري ،، وسروالي القصير ،، إقتربتُ نحوه ويدايا على صدري ،، فناديته حسام : أنا جاهزة أن أكون أمرأة لم ينطق بل إزداد في فرك قضيبة دنوت أكثر نحوه . . حسام هل تسمعني ؟ لم ينطق وأقتربتُ أكثر فأكثر بل مددتُ يدي على قضيبه لألفت أنتباهه ،، واو ،، كان القضيب متصلباً متمرداً ،، ناعماً جداً ،، ولكن حسام ظل صامتاً ،، حسام مالذي أصابك يا حبيبي عندها قررت أن أقلد تلك الفتاة وأدخلتُ قضيبه في فمي ،، وأنا أسترق النظرات الى التلفزيون وأحول التطبيق ،، لا أعرف مالذي أنتابني سوى أنني أحسست بسرعة دخول وخروج قضيب حسام في فمي ،، فنظرت إليه بنضرة باكية حسام هل يعجبك هذا نظر؟ إلي بنظرة رضاء ،، ومد يده يتحسس شعري ،، وأنزلها على حلمة ثدي ،، كانت تلك اليد رائعة سريعة سحرية ،، أخذ يدي وأتجه نحو السرير ،، وضع تلك الوسادة عرضاً وأمرني أن أستلقي عليها ،، فانبطجت على بطني وأخذ يمسح برفق على فلقتي ويتحسس الخط الفاصل بينهما ويتحسس نعومتهما وليونتهما؛ فتارة يقبلهما تارة يعضهما ويداه تفرق بينهما كأنه يبحث عن شيء ،، ربما تكون فتحت مهبلي هي هدفه ،، أستطيع تمييز أنفاسه الحارة كلما قرب إلى هذه المنطقة بالذات ، كنت أسترق النظرات بالمرآة الموجودة بجنب السرير ،، وكنتُ مرعوبة من قضيبه المتصلب المتدلي تحته . . إني أراه الآن يتناول دهاناً وضع تحت الوسادة الأخرى وأحس بأصابعه تدهن تلك الفتحة وأمسك بقضيبه ،، أغمضتُ عيني حتى لا أرى شيئاً ،،، فقط لأتحسس ما ستأول عليه الأحداث ،، أحسستُ بشيء صغير طري يدخل كسي بخفة ونعومة ،، عندها أبتسمت ،، الموضوع ليس معقداً كما كنتُ أظن فهذا هو قضيبه يدخل كسي بدون ألم ،، ففتحت عيني لأرى ما الذي يحدث ،، صعقت عندما رأيت ذلك القضيب لا يزال منتصباً ،، وما دخل كسي سوى إصبعه السبابه ،، أظن إنه يستكشف الطريق ،، فأغمضت عيني مرة أخرى منتظره مرة أخرى ،، سمعته يتأوه ويده الأخرى تحت أفخاذي تلعب بين فخذيي من الأمام …. أخذ حسام يحرك رأس زبه على تلك الفتحة ومؤخرتي تتحرك دون شعور يميناً وشمالاً ،، لا أعرف ربما دغدغته هي السبب وراء ذلك ،، عندها بدأت المعركة ،، عندما حاول إدخال ذلك القضيب الضخم ،، كسي كان يرفض ذلك الغريب ،، فتزايدت حركة مؤخرتي بسرعة شديدة لم أستطع أن أتحكم بها ،، أحسست بيد حسام تمسك بخصري بقوة ،، ويصرخ من أعلى ظهري ،، منال : حاولي الصبر لا أستطيع أن أفعل شيء بهذه الطريقة حسام : لا أستطيع إنه يؤلمني حسام : حسناً سأضع من هذه الدهان وحاولي مسك فلقتي مؤخرتك بيديكِ ،، وحاولي الصبر ،، هي المره الأولى يا حبيبتي وبعدها ستترجيني أن أفعل بك ذلك كل ليلة فصمتُ بعدها وأمددتُ يداي إلى مؤخرتي لأفتح له الطريق . . وسألته هكذا حسام . . لم يرد علي ،، وبدأ محاولة تكرير محاولة الأدخال ولكنه هذه المره بروية وتأني أكثر ،، أستطيع الإحساس بذلك ،، هاهو الآن يدخل رأسه ،، ي****ول إنه مؤلم جداً ،، لم يستمع لصراخي المتكرر ،، حسام أرجوك ،، حسام أرجوك إنه مؤلم ،، أدخل جزء أكبر ،، والحرارة تزيد ورقصات جسدي تتزايد ودقات قلبي تتزايد بشدة ولكني لا أستطيع الحراك فقد كانت يدله تضغط على ظهري بشدة ،، عنده شعرت براحة شديدة فقد أخرجه حسام أخيراً ،، فضننتُ العملية أنتهت على ذلك ،، ولكنه عاد إدخال قضيبه مرة أخرى ،، ولكنه أسرع هذه المرة وكلما دخل بكاملة أبدأ بالصراخ صرخاتي ظلت متكومة وتنهدت بقوة وهو يقول لي هل أتركه داخل كسك قليلاً ً حتى تتتعودين عليه …. وبعدها قام بإخراج وإدخال زبه بانتظام وبحركات متوالية وازدادت السرعة وهويفرك بيديه ما بين فخذيي من الأمام حتى لأتتني رعشة وبدأت أنتفض تحته وأحسستُ بسائل يخرج من كسي وعندها لم أشعر بذلك القضيب وقد إزداد سرعة ،، ولم يمضِ إلا قليل وأحسست إن حسام يرتعش نفس رعشتي وأحسستُ بسائله القوي المندفع بقوة في داخل كسي ،، وضرب بعدها على مؤخرتي ضاحكاً ،، مبروك حبيبتي الآن أصبحتِ أمرأة ،، حبيبتي هل لي بالمناديل الذي بجانبك ،، فناولته إياه بعد أن أخذت حصتي لأجفف ذلك الكس الممتلأ بذلك السائل ،، فعلاً أحسستُ بألم شديد في مؤخرتي وكسي ،، ولكن حب الإستطلاع وراء سؤالي حسام ،، ما رأيك حسام فقال لي : ممتازة يا حبيبتي فلكِ جسم يغري المرء في النيك عشرة مرات فكانت تلك الكلمات أشبه بالصفعة القوية على رأسي ولكنني أكملت كلامي ،، هل تريد أن تنيكني مرة أخرى حسام فقال لي لا : يكفيك الليلة ،، سنواصل ذلك غداً ،، هل تريدين الإستحمام معي حبيبتي فقلتُ له أجل حاولت النهوض ،، ولكن أحس بأن سيقاني قد أخذو شكلاً ماغيراً عما عهدتهما بهما من قبل ،، وسمعت قهقهة حسام ،، وهو يضرب على مؤخرتي ،، هذا في الأول يا حبيتي لا أنكر إنني ،، ادمنتُ مشاهدة الأفلام الجنسية ،، كثيراً وذلك لأتعلم دروساً أطبقها على حسام ،،، ولكنه بعد مضي عشر سنوات الآن بدأ يملّ مني فهو لا يفعل بي إلا مرة أو مرتين ليلياً ،، ولم يكن مثلما عهدته ،، فقد علمني على ثلاث مرات ،، ولا أعرف ماذا أفعل حتى يرجع .. حسام كما كان @@@@@

> جارتنا اللذيذة نهلة (

كانت لي جاره في منتهي الجمال كنت اظن عمرها عشرون ربيعا او اكثر بقليل لكني صعقت عندما علمت انها اتمت السادس والاربعين من عمرها من ايام قليله كانت دائما تميل الى العزله ولا تكلم احد من جيرانها كانت تسكن الدور الرابع وانا اسكن الثالث كنت اراها دائما وحيدة كانت من عائلة متحررة فهي بمعظم الوقت ترتدي ملابس شفافه تبين أكثر ما تخفي و دائما تنورتها إما بفتحة حتى الركبة أو تكون قصيرة حتى الركبة كانت دائمة الإعتناء بساقيها الجميلتين الطويلتين و هي كانت مع زوجها تعيش في دبي لذلك كانت مرفهة جدا و اعتناؤها بجسمها منذ الصغر ..
لذلك فهي اليوم بعمر السادسة و الأربعين رغم أنها تبدو إبنة عشرين بدون مبالغة فهي طويلة طولها أكثر من مترين و جسمها نحيل ذو تنسيق رهيب متوسطة الصدر … طويلة الساقين .. جميلة الوجه بشرتها حنطية .. عيونها غائرة في السواد .. شفتيها شهيتين كثمرة دراق شعرها الأسود سبل لكنه غير مسترسل طويل حتى أسفل كتفيها كنت أندهش بجرئتها عندما تصعد درج البناء أمامي بينما تتراقص مؤخرتها و ترمي بساقيها النظيفتين حتى الدهشة كانت عفوية التصرف بينما كنت أحفظ كل سنتي متر يبان من ساقيها تطورت القصة عندما بدأت تستهتر بشبابي وانني شاب لست اجيد التعامل مع النساء الكبيره وانني مستهتر ولا احسن كتمان الامور كانت دائما ترمقني بنظراتها وانا لا القي بالا بل في بعض الاحيان كنت القبها بخاله او طنط كنت اطرق الباب عليها لاستعير شيئا ما .. كانت تفتح الباب بقميص النوم ذو الصدر المكشوف و القصير حتى أعلى ركبتيها ونهديها بارزان كقاذفة الصواريخ وافخادها مليئه ومكتنزه رغم شعور المرء عندما يراها بانها نحيله الا انها كانت ذات جسد جميل وساقان دقيقتين خاليتين من الشعر ومع ذلك لم أحاول الإختلاط بها أو بإبنتها على الأقل فقد بقيت بعيدا جدا عنهابصراحة لم اجرؤ على ان ابدا معها اي نصرف جنسي او تلميح باني اشتهيها هي أولا و آخرا تبقى صديقة فهي في السادسة و الأربعين أي أنها على أبواب سن اليأس و أنا لم أمارس الجنس مع نساء من سنها ولا اعرف ان كانت ستقبل او ترفض او يكون ردها النظر لي بازدراء ..
لم تكن لدي الجراءة على النظر في عينيها الجميلتين فكيف سأنيكها ؟كانت فكرة سخيفة و لم أفكر فيها إلا في أحلامي و عند احتلامي عليها ظلت الأمور كما هي رغم أني لاحظت اختلاف في معاملتها لي وعلمت انها تدخن بشراهه وفجاه تغيرت معاملتها معي تماما أصبحت تدخن معي و ترسل في طلب السجائر مني و تأتي للجلوس معي عندما أكون على الكمبيوترو أحيانا تطلب مني أن أرسل لها نغمات عبر البلوتوث و تحدد لي نغمات لتامر حسني و كاظم الساهر و فضل شاكر إنها تطلب مني نغمات عاطفة و حب صارت تطلب مني أن أضع لها أغاني لكاظم بعد أن علمت أني مولع به لم أكترث لكل ذلك .. و ماذا يبدي على امرأة في السادسة و الأربعين ؟ماذا يبدي على امرأة تتعرى و لا أدري لمن تتعرى ؟هل يعقل أن تكون تقصدني ؟مستحيل !
تطورت الأمور و انتقلت لمرحلة التجسيد الواقعي للشعورلقد أصبحت نهله دائمة الرفع عن ساقيها الجميلتين عندما تجلس معي و نزلت إلي مرة تلبس ثوبا قصيرا شديد الشفافية يبان كيلوتها و صدريتها الأسودين و تلتمع زنودها العاريةلقد احتلمت ستة مرات على صورتها التي انحفرت في رأسي و لكني كنت شبه أكيد أنها لا تريد مني الجنس إلى أن جائني اتصال من رقم غريب كان الصوت رقيق البحة .. أنثوي الحنجرة .. دافء الأحرف سلـّمت علي و بدأت تطلب مني معرف صاحبة الصوت حاولت أن أحزر اسمها لكن الصوت كان جديدا على أذني قالت بسرعة :
( حتى صوتي ما عرفت !
أنا جارتكم نهلة تعمدت ان ادعي اني لا اتذكرها مين نهلة ؟أنا نهلة ..ما عرفت صوتي !
آسف بس دي أول مرة بتتكلمي عالهاتف مش مشكلة .. انت ايه تعمل ؟قولتلها قاعد عالكمبيوتر قالت قاعد عالكمبيوتر وسايب حفلة كاظم ليش في حفلة لكاظم اه فيه ؟بسرعة روحت فاتح التلفزيون على .. مزيكا .. سمعت صوتها عالتليفون بتغني " إلك وحشة يا بو ضحكة الحلـــوة … " )
و بدأت تغني مع كاظم أغنية " إلك وحشة " بالمناسبة الاغنية رهيبة ثم أغلقت الهاتف و قد دخلتُ في حالة من الإغماء هل ما سمعته كان حقيقيا ؟هل كانت تقصد أن تكون لهجتها دلوعة و أحرفها طويلة اللفظ ؟هل كانت تغريني باتصالها ؟لا يستطيع كاظم الإجابة رغم أنه يغني " مو حرام أنا "لم يكن لنهله حسب معرفتي اهتمام كبير بالأغاني و مطربيها لكنها بدت غير ذلك فقد تتالت الإتصالات و تتالت الحفلات إلى أن وصلنا إلى مرحلة التعلق الشديد فقد أصبحت كل يوم تتصل بي و تطمئن علي مع أنه لا يفصلنا سوى السقف فهي تسكن فوقي مباشرةو بعد أربعين يوم ..جائني اتصال منها قالت ازيك عامل ايه قولت لها تمام كنت بقلها مدام نهله قالت ليه كده قولتلها ايه..قالت لي احنا صرنا اصحاب قول نهلة .. نـــهـ .. ـلـــــةحاضر ومش بس نهلة .. كمان نونو .. و أحلى نونو قالت تسلملي يا رايق .. انت ايه بتعمل ؟قولتلها بإتعشا ( أتناول العشاء )لوحدك ؟لا مع أهلي بس حالا هاكلمك من الغرفة التانية أنا بحسد كل حاجه بتلمسيها السماعه الي لامسه شفايفك الكرسي الي قاعده عليه قالت تحسدني ؟لأني قاعدة لوحدي و مو ملاقية حدا احكي معه طيب هاي أنا عم إحكي معك اي نعم الحديث عالهاتف حلو بس الحديث شخصي أحلى آاه ياريت بقدر كون معك كنا نتسلى مع بعض بتعرفي .. رغم فرق العمر بينا بســــ ..
بس ايه كمل ؟رغم فرق العمر بينا بس بحس إنك ..إني ايه ؟إنك نصي التاني .. نصي اللي بيكملني بصراحة أنا بعرف كتير بنات بس بحسهن ما بيفهموني ..
إنتي الوحيدة اللي بتستوعبيني بتحسسيني اني اول مره اكلم انثى لو اتعامل معاها قالت تعرف إنك نزلت دموعي ..سلامة عيونك من الدمع .. أنا غلطت بشي ؟لا ما غلطت بس أنا أول مرة بحس إن قلبي عم ينبض بتعرف يا حبيبي .. أنا حاسه إني لازم ا صير قدك بالعمر حتى ..
حتى ايه يا نونو بصراحة .. حتى نكون لبعض لبعض !؟ و مين قلك إنك أكبر مني ؟ و **** إني دائما بفكر إنك بنت عشرين تسلم يا قلبي .. يمكن لإني متعلمة و مثقفة لا مش دا قصدي .. عم إحكي عالشكل و الجسم ..ماشاء **** قمر بدر منور معقوله حلاوتك دي انت بتجاملني قولتلها
لا لا مش مجاملة .. صدقا إنتي صرتى فتاة أحلامي قالت آاه حاسه اني هدوب منك و من كل*** العسل .. ألو .. ألو .. نهلة .. فين رحتي !معك يا قلبي معك .. بس ما عم صدق اللي عم إسمعه .. تعالى ا طلع لعندي بدي ضمك على صدري وابعدك عن الناس .. و شوف الغزل و الحب و النشوىو الإحساس ااااااااااااااااااااااااا اااااه يا نونو ايه الطرب الي سامعه ده بس صعب إطلع لعندك رغم إني متمني و حياة نونو الغاليه تطلع .. أنا كتير منفعلة و بدي شوفك و إحكي معك بلا دلال .. اطلع.. إذا بتحبني عن جد بتطلع آه شو بحبك يا نونو بس و **** صعب إطلع .. أختي و زوجها عندنا إذا طلعت بينتبهوا طيب بكرة بس ترجع من الشغل مباشرة تكلمني حتى نرتب قعدةحاضر يا قلبي .. تصبحي على خيرو إنت من أهل الخير يا مسهرني )
أرسلت لي قبلة ظننتها قنبلة من شدة تأثيرها بي ثم أغلقت السماعةإنهلت على زبي أحلبه و على ظهري أجلبه .. على ذلك الصوت المليء بالشهوة في اليوم التالي عدت من العمل سريعا و قبل أن أتناول غدائي اتصلت بها فترجتني و ألحت علي أن أتناول الغداء معهارغم أننا وصلنا لمرحلة متقدمة في علاقتنا إلا أنها علاقة هاتفية كنت ميت من خوفي و ارتباكي فهذه المرة الأولى التي سأختلي فيها بإمرأة إمرأة أرملة .. و فائقة الجمال .. و فوق كل ذلك فهي مغرمة بي كان اللقاء الأول أصعب لقاءفقد تركت الباب مفتوحا و بالتالي جعلت الخطوة الأولى من مهامي دخلت و أغلقت الباب خلفي فخرجت من غرفة النوم بروب أزرق مفتوح الصدر بشكل بسيط صافحتها و يدي ترتجف و لكني اطمأنيت عندما شعرت بدفء يدها جلسنا على كنبة واحدة بينما كان كاظم يشدو بـ " ها حبيبي "
لم استطع الصبر حتى تبدأ هي فقلت بصوت خافت :بتعرفي ايه أحلى شي فيكي ؟شعري ..!
شعرك حلو بس فيكي شي أحلى عيوني ..!عيونك حلوين كتير بس فيكي شي أحلىصدري ..!صدرك نار ابزازك تجنن مش معقوله عمرك ده وابزازك كده قالت امال ايه قولتلها أحلى شي فيكي شفايفك ايه عرفك إنهم حلوين انت دقتهم قولتلها اتمنى فالت حتى تقول عن شفايفي حلوين لازم تكون دقتهم .. تدوق ؟نظرت إليها فإذا بصدرها ينتفض و إذا بعروق عنقها تشتد و ترتخي على التوالي أغمضتْ عينيها و اقتربتْ برأسها نحوي رغم أني لدي خبرة في التقبيل إلا أنني ارتبكت و قبلتها كأول قبلة لي .. لففتها بيدي و ضممتها إلي و وضعت شفتي على شفتيها و رحت أضم شفتها السفلى بشفتي بينما أسمع الشهيق و الزفير العابران من أنفها الفرعوني الجميل يتلوان لحن الحياة يبدو أنها غير معتادة على القبل فقد وجدت صعوبة في سحب لسانها .. أمسكته بشفتي و رحت أداعبه بلساني ثم أرضع منه كنا قد انشغلنا بالقبلة عن كل شيء حتى عن التنفس فتمر الثواني دون أن تأخذ نفس ثم تلهث نافثة في فمي أنفاسها الطيبة كنت ألفها بيدي في حضنٍ مشتعل دون أن أفكر في شيء آخر سوى فمها لمدة خمسة عشر دقيقة بقينا غارقين في قبلة واحدةثم عندما أردت النزول إلى صدرها همست لي " خدني على غرفتي "
حملتها واضعا فخذيها على ساعدي و احتضنتني يديها حول عنقي .. و ساقيها حول خصري .. ثم سرت بها بينما أمص شفاهاابتعدت عن صدري بينما لا أزال أحملها ففكت الروب عنها ثم رمته وضعتها على سريرها و أسرعتُ إلى ركبتها أقبلها و أبوسها لم تسمح لي سوى بقبلة واحدة فقد لفت ساقيها حول عنقي ثم جذبت رأسي نحو عانتهاأردت أن أبوس كيلوتها لكنها أمسكتني بيديها و شدتني إلى فمها أقبله كانت حركات سريعة مليئة بالزفرات و الآهات و الضحكات وضعت يدي تحتها ثم قلبتها فأصبحت مستلقية على بطنهاأمسكتها من خصرها و جذبتها إلي حيث كنت لا أزال واقفا أمام السريراستغربت من حركتها فبينما كنت أشدها نحوي قامت بفتح قدميهاحتى أصبحت قدم عند طرف السرير و قدم عند الطرف المقابل كانت أشبه بلاعبات الجمباز فقد ساعدها نحولها و مرونة جسمها على ذلك أخذت ألاعب مؤخرتها بيدي و أمرر أصابعي على فخذيها .. كانا ****يا الملمس لم أستطع الصبر دفعتها للأمام فضمت فخذيها بينما تقهقه من سرعة حركاتي أنزلت كلسونها و ضممت وجهي على مؤخرتها أشم و ألحس دبرهاكانت رائحة دبرها بصدق كرائحة الشهد .. شهد العسل البري الذي يصنع في الجبال بعد ثواني من اللحس و التقبيل انسحبت من أمامي قائلة " بس يا مجنون "أمسكتها من كتفيها و ضممت ظهرها إلى صدري فألقت رأسها على كتفي راحت تقبل خدي بينما أخلع سنتيانها عن صدرها .. و ألاعب ثدييها المتكورين كرمان الوادي كانت تتنهد و تقول " بس هاموت .. بس ما عاد فيا حيل "
انهارت قواها فما عادت تستطيع الصمود على ركبتيها فارتمت على السريرأخذت أقبل كل ما أراه أمامي رأسها .. شعرها المبتل بعرقها .. كتفيها الحنطيين .. ظهرها الصحراوي المشهدكانت تلهث و تضحك بينما تلفظ أنفاسها الحارة في صدر السريرانقلبت على ظهرها فبدت عانتها أمامي خفيفة الشعيرات محفوفة الجوانب مبتلة بقطرات الندىانقضت عليها أقبلها ثم نزلت إلى بظرها أمصمصه بشفتي و أداعبه بلساني أمسكت شفريها الداخليين المبللين بماء شهوتها و أخذت أسحب كل منهما بشفتاي و سط صراخها و محنها الذي لم يتوقف منذ ابتدأنا أدخلت لساني في مهبلها ثم رحت أدخله و أخرجه كما الذب كنت ممتنا جدا لاني كنت هاموت عليها و ها أنا معها .. أبدع و أي إبداع أمسكت نهلة بيديها رأسي و رفعته عن فرجها ثم ضمتني بعد أن جلست على ركبتيها و عدنا لتقبيل الشفاه الذي أحسن ممارسته لكنها لم تكن كما قبل ممسكة رأسي بشدة و لا تريد إفلاته .. كانت تريد شيئا آخرلقد حاولت أن تخلع البنطال عني لكنها لإرتباكها و استعجالها و لهفتها لم تستطع فك أزراره فراحت تصفع مؤخرتي و تقول " طلعو طلعو ما إن فككت أزرار البنطال الجينز حتى تمالكت قواهاأمسكتني من خصري و رمت بي إلى جوارها في السرير ثم قامت و جلست بين فخذي و أخذت تقبل ذبي بشغف و شهوةأدخلته في فمها .. أدخلته حتى شعرت أن رأسه يلامس حنجرتهاكانت كالمجنونة تقبله ثم تشمه .. تمصه ثم تعود لشمه لم أستطع تحمل المزيد منها فأمسكت كتفيها و سحبتها نحوي أخذت قبلة من شفاها بينما كانت مستلقية فوقي لم أعرف ما هي الخطوة التالية ؟؟ لكن نونو عرفت بفطنتها فبينما أقبل فمها أنزلت يدها إلى عضوي و أمسكته ثم أدخلت رأسه في مهبلهاشعرت و كأنها قد غسلته بماء شديد البرودة فذبل و صغر حجمه قلبلاعلى عكس توقعي فطالما ظننت أنني سأقذف مباشرة عند إدخاله راحت نهله تحرك حوضها بحيث يدخل زبي فيها ثم يعود دون أن يفلت منهابينما لا زالت مستلقية فوقي و القبلة التي بدأناها لم تنتهي بعد زادت من السرعة رويدا رويدا و يبدو أنها قد حميت و استثارت فجلست على ذبي رافعة صدرها عن صدري و أخذت تقوم و تقعد عليه مستندة بيدها على بطني يدها الأخرة تلاعب بظرهاو قد بدأت مع ملاعبة نهديها أعود لإنتصاب قضيبي الأول زادت تنهداتها و زاد شبقي إلى أن آخذ دوري الحقيقي في النكاح أمسكتها من تحت يديها و ألقيتها مكاني على السريرثم جلست بين فخذيها فلم أستطيع إدخاله بسبب إنزلاقه بسوائلها الغزيرفقلت " نونو .. دخليه فيكي " ابتسمت ثم بإصبعين أمسكته و أدخلته و رحت أعدو ناكحا كسها الجميل الطلعة ثم انكببت عليها أمصمص نهديها و ألثم عنقها المتوتر الإعصاب بينما أولجه فيها فأسمع أزيز السرير من وطأتنا عليه ثم أخرجه فترفع مؤخرتها كيلا تحرم و لو لأجزاء من الثانية من ملامسته لقد مضت لحظات سريع من النكاح الأوحش في العالم لقد عبرنا السرير فإذا بها يتدلى رأسها من طرف السريرو قد احتضنت رأسي بيد و بيدها الأخرى ضمت نهدها الذي ترضعني منه أحسست أني غير قادر على التابعة و أني سأفجر خصيتي في داخلهافأمسكتها من شعرها المبلول بعرقها و جذبت رأسها نحوي ثم رحت أقبل شفاها .. أقبل أنفها .. أقبل رأسها .. أفبل عينيهاو أتأوه مثل تأوها بل ربما أشد ثم أدخلت ذبي حتى آخره فيها فصرخت و صرخت معها لقد جاء ظهري فيها بعد هذه المغامرة المجنونةسحبتها إلى وسط السرير و استلقيت بجانبها أقبل كتفهابينما تلفظ أنفاسها المليئة بالحرمان أشعر ببلل تحت خاصرتي .. يبدو أن كسها زرف من ماء شهوتها الكثير الكثيركانت صامتة و تخلو ملامحها من كل ملمح سوى الإرهاق و السعادةكانت ابتسامتها ملؤ فمها و صدرها كان يرفض التخفيض من لهاث أنفاسها يا لجنوني و يا لمراهقة العشرين ..
ويا لجنونها و يا لمراهقة الأربعين..!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !

زوجه تعشق نيك الطيز

زوجتي امرأه جميله جدا وقد استطاعت طوال عمرها معي ان تمتعني بكل لحظة من لحظات حياتي معها ليس فقط الجنس بل اكثر من ذلك ...فقد كانت ولازالت هي الام والاخت والزوجه وكل شي بحسن تعاملها ورقة كلماتها ونعومة احاسيسها وابتسامتها الدائمه وتشجيعها المستمر فكنت ابادلها كل معاني الحب رغم اني في طبعي عصبي وشديد الغضب الا انها تفهمتني جيدا واستطاعت اجباري على مبادلتها الابتسامه جزاء صنيعها لي وكنت رجلا احب النيك كثيرا رغم عيوبي التي اصلحت زوجتي منها الكثير ورغم اني متوسط الوسامه والطول والجسم بل حتى الزب ايضا متوسط الى قصير وطوله 13سم واسمر جدا الا انها اشعرتني باني رجل كامل بكل معنى الكلمه رغم جمالها الفائق ورقتها العذبه وقد جعلتني استمتع معها وبها بكل الطرق الجنسيه الرائعه كما نشاهدها وهي كثيره ساذكر منها هذه الليله وماحدث بالتفصيل...

بعد ان عدت من عملي كموظف امن في مركز تجاري كبير قرب العاشره مساء يوم الاربعاء حيث لا عمل لي خلال فترة الصباح وجدت زوجتي قد تركت ابنائي الثلاثه بالدور الارضي مع امي واخواتي وهذه طريقتها كل عطلة اسبوع حيث تسكن عائلتي وهي بقيت في شقتي بالدورالثاني جوار شقة اخي المتزوج حديثا ولكنه انذاك كان يقضي(شهر العسل) اجازته الزوجيه في ربوع الشرقيه لليوم الرابع وعندما سلمت عيلهم صعدت لشقتي لتغيير ملابسي فوجدتها قد جهزت لي بانيو رائع دافيء و مليء بالشامبو فجلست بعد نزع ملابسي وقضيت قرابة النصف ساعه وكان شعر عانتي طويلا فخففته بالموس وهكذا افضله قصيرا لا محلوقا ونتفت ابطي ثم انهيت حمامي ولبست روب الحمام فقط وخرجت لاجد حبيبتي قد جهزت لي سفرة السهره المعتاده مكونه من المكسرات والحلويات والكيك والقهوه والشاي والماء , وقد اشعلت الجمر وجهزت حجر معسل التفاح الذي احبه وقد لبست قميصا اسود حريري الملمس وبدون اي شي تحته لا ستيان ولا كلوت فقط القميص الطويل الى ركبتها تقريبا ومفتوح من جانب الفخذ الايسر وعندما تجلس استطيع رؤية كسها الاملس الذي تقوم بنتفه يدويا بحلاوة الشعر كل شهر ويبقى ناعما دون استخدام اي مواد ازاله كالموس او النيروخاصة ان كسها ناعم و ابيض وقميصها اسود وطيزها كبيره نوعا ما فهي رشيقة البطن ممتلئة العظم والمكوه (الطيز ) وليست سمينه او دبه كما يقال بل متناسقة القوام جدا...

جلست واتكأت على الكنبه خلفي وانا وهي على الارض وبدأت بتناول شي من الحلو والقهوه العربيه المره ثم بعدها شربت الشاي معها وبعض المكسرات ونحن نشاهد فيلما عربيا رومانسيا ثم قامت لوضع الجمر على الشيشه وبالفعل سحبت كم نفس من الشيشه .. ثم التفت لي وهي تقول كأنك تمص وضحكت بدلع كعادتها فقلت لها لو كان زبك كنت مصيته لكنا قتربي لالحس كسك الحلو احسن ثم قامت قالت انا امص زبك وانت مص الشيشه حتى تروق وبالفعل بدات تمص زبي وانا امدد قدمي وهي بجانبي ومتكئه على كوعها فوق فخذي الايمن وتمص ربي ونحن مستمرين بمشاهدة الفيلم وانا اشرب الشيشه ولكن بعد قليل من المص انتصب زبي بكل قوة وهي بدات بانزال كثير من السعبول (ماء الفم ) من فمها ولدرجة اني كنت قريب انزل في فمها فابعدت انا الشيشه وقمت بتلمس جسمها من الخصر ثم الطيز ثم ادخلت يدي تحت القميص لاجد كسها يتدفق ماء سلس وناعم وشديد الحراره , رغم انه من النادر حدوث هذا الامر فهي بطيئة اللذه نوعا ما وكانت تدخل زبي الى اعماق فمها حتى يكاد يخنقها وذلك لادرار مزيدا من السعابيل الناعمه اللزجه لايلاج الزب في كسها او طيزها كما تعودنا ومع كل هذا المص قمت برفعها من وسطها ليكون فمها عند زبي وطيزها للاعلى وراسها للاسفل وقمت بلحس كسها وبكل قوه وكنت ادخل لساني الى اعماق اعماق كسها واخرجه لادخله في طيزها اللين الناعم والمفتوح لزبي تماما المهم اني كماذكرت انيكها بلساني ما بين الكس والطيز وهي مستمره بمص زبي وخصيتي مع تلميس كل ما هو مغري مثل فتحة طيزي وبدون ادخال ثم تلحس عانتي وفخذي وهكذا الى ان دفقت كل مائها على فمي ثم انزلتها وقامت واقفه وكأنها تتراقص بسعاده فجلست بطيزها على زبي ليدخل هذا الزب القصير والعريض جدا بنفس الوقت كالصاروخ في اعماق طيزها وفمي بفمها ولساني بلسانها وهي ثابته بطيزها فوق زبي واستمرينا بالبوس والمصمصه وعض الرقبه ولحس الخدين بالتناوب الى ان شهقت من حلاوة اللذه فهي تحب نيك الطيز وتنزل منيها عادة وزبي بطيزها اسرع مما لوكان زبي في كسها وبالفعل رمت بظهرها على الارض وزبي لايزال بطيزها فاعتدلت لاجلس على ركبتي وانيكها وارهزها بقوه بطيزها وهي تحك كسها بيديها الاثنتين تمزقه تمزيقا الى ان انزلت هي للمره الاولي ثم ابتسمت وقالت انتهيت منك يا عمري ولك الان ان تفعل ما تريد وكب منيك اينما تريد وهنا رددتها الى الكنبه بوجهها وركبتيها على الارض بطريقه فرنسيه ثم ادخلت زبي في كسها قليلا وقمت بهزها حتى اطفيء نارها اولا فهي ايضا تحب هذا النيك بهذه الطريقه وتتراقص معها يمينا ويسارا وفوق وتحت وتضرب بيديها الكنبه وتقطع شعرها وتصرخ بقولها نيك نيك ياملعون نيك قطع كسي قطعه الى ان انزلت للمره الثانيه وفيما كان زبي بكسها كنت الاعب طيزها بيدي بين تفغيص لاردافها وادخال لاصابعي ثلاثه او اربعه بكلتا يداي داخل خرق طيزها اللين الناعم وهذا ما ساعدها على الانزال مره اخرى ثم اخرجته من كسها فادخلته الى طيزها ,وقمت بتقطيعه نيكا سريعا ثم بطيئا الى اعماق طيزها الى ان انزلت مني يكفي لاسبوع داخل طيزها ثم استعدلت هي وجلست وانا واقف تماما فوضعت زبي دا خل فمها لتمص اخر قطرات منيي وتلعقه بكل محبه ورضا فقد تعودت عليه تماما واصبح حليبها المفضل كما تقول واصبح مادتها المفضله للجمال الدائم الطبيعي كما قرأت عنه سابقا فهي تحب ان تعرف كل شي عن السكس والنيك وكل شي ودائمة القرائه عن هذه الاشياء وهذا ما زاد متعتها الجنسيه مؤخرا وهذا ايضا سبب محبتها لنيك الطيز كما ذكرت سابقا ... فقد كانت يوما تشاهد فلم سكس معي اخر الليل ولكنها كانت معذوره شرعا فقط كانت تستلذ بتلمس زبي ومصه وكان البطل ينيك البطله مع طيزها فقالت انا معذوره احياتي ولو ان طيزي واسع كنت اخليك تنيكه مثل هذه القحبه بهذا الفيلم فانا قحبتك ومنيوكتك ياعمري ويمكن لو نتعود يكون حلو فقلت يومها انا ما اعتقد انه حلو لكن ممكن نجرب مستقبلا فأستمرت بالقرائه عن السكس من خلال الانترنت فهي متعلمه و هي ايضا معلمة حاسب الي بمدرسه خاصه فكان سهلا عليها تصفح الانترنت عكسي تماما فانا لا املك خبرة نت كافيه الى الان وبعد ايام وجدتها تحدثني انها قرأت عن حلاوة نيك الطيز للرجل والمراه ايضا وحلاوة مني الرجل وفوائده للبشره وانه ممكن يبلع فهو سريع الهضم وليس ضارا ابدا بل مفيد للجسم حتى للرجل مفيد لتقوية الزب اذا ترك دقائق دون غسل بعد الانزال ووو الخ ...
فقلت انه محرم شرعا ولكن ممكن نجرب فقط مره وحده وان كان متعب لك انتي تركناه فاتفقنا على ليله معينه فطلبت مني كريم مخدر وكريمات تزليق سهله وغير معطره ,وكانت مستعده تماما وعندما انتهيت من دوامي المعتاد وفي ليله مشابهه (اربعاء) حضرت للبيت متاخرا قليلا حتى تكون مستعده ومباشره صعدت للبيت بعد ان سلمت على اهلي لاجدها مستعده للسهره وبعد الحمام والشاهي والشيشه ونحن نشاهد فلم سكس افادنا كثيرا لانه يوضح طريقة فتح الطيز قمنا بالاتي ..

وضعنا كريم التخدير لعشر دقائق على حواف فتحة الطيز بالكامل من الخارج وقليلا منه بالداخل فقط راس الاصبع الصغرى وبعد العشر دقائق بدأت بلحس طيزها الرائع وادخال طرف لساني اليه ولم تكن تشعر بالم بل قالت انه ممتع جدا ونزلت ماء كسها وانا لازلت الحس خرق طيزها وافغص اردافها وهي بوضع السجود امامي وانا ممدد قدماي ومتكيء على الاريكه على الارض ونشاهد التلفزيون ونفعل كما يفعلون وبعدها وضعت قليلا من كريم التزليق كي واي وادخلت اصبع واحد الى اخره ووقفت قليلا ثم بدأت بتحركيه يمينا وشمالا وفوق وتحت بطريقة التدوير لتوسيع حلقة الفتحه وبالفعل اتسعت قليلا ثم وضعت الاصبع الاخر ثم الثالث الى ان صاحت بي من حلاوة اللذه وطلبت مني ادخال زبي وبالفعل جلست على ركبتاي خلفها وهي بوضع السجود وهي مفنقسه امامي وطيزها للاعلى فادخلت راس زبي ثم توقفت وبما انها لا تشعر بفعل التخدير طلبت زيادة الادخال فاستمريت بادخاله قليلا الى ان دخل كله في اعماق طيزها فاعجبني هذه الطيز المدور وزبي باعماقه وماهي الا لحظات وهي تحك كسها بيدها الا وانزلت هي من كساء ماء اللذه وانا انزلت منيي بداخل طيزها للمره الاولى منذ زواجنا رغم مداعباتنا القديمه الكثيره ولكن دون ادخال ثم تمددت على بطنها وانا فوقها وزبي بطيزها حتى ارتخى زبي وهو بطيزها فاخرجته وبقي المني بطيزها لمدة ربع ساعه تقريبا وهي مغلقة فتحتها مستمتعه بحرارته ومنتشيه باتساع خرق طيزها لاول مره وبدون الم رغم عرض زبي ,,والذي لم يستوعبه كسها ليلة دخلتنا وبعد ربع الساعه بدات باخراج المني من طيزها وهي مستلقيه على ظهرها رافعة قدميها وتضعه بيداها لتمسح به بطنها وظهرا بكل متعه وانا اشاهدها والعب بصدرها وقد منا سعيدان جدا بافتتاح طيزها الرائع ثم اتجهنا سوية لحمام مشترك رائع وسكسي وقد كانت من اجمل ليالي منايكتنا منذ زواجنا واستمرينا باعادتها كثيرا ..

ومنذ ذلك اليوم كنا نمارس نيك الطيز دون توقف بل انه اصبح طريق متعتنا الدائم وسر سعادتنا الدائمه وقد كنا نتبادل الكلام المباح والغير مباح اثناء النيكه فاناديها بقحبتي وشرموطتي ومنيوكتي وهي تقول نكني اذبحني قطعني بزبك وهكذا وكنا نستمتع فعلا ومع الوقت اصبحت هي تستمتع بجميع الاوضاع خاصة وضع السجود وزبي في خرق طيزها اخرجه قليلا لتحك كسها بقوه فكانت تسعد بحرارته ومن حلاوة اللذه كانت ولازالت تستمتع بمص زبي بعد الانزال لتبتلع منيي بل احيانا اخرجه من كسها او طيزها لانزل على وجهاا وصدرها لتدلكه على جسدها ونحن في قمة المتعه فشكرا حبيتي الغاليه على كل ما تفعلينه لاجلي!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!

انا عايزاك تنيكنى من ورا علشان تقدر تدخلوا اوى براحتك وتنبسط

كان لي صديق أحبه جدا كان يعيش فى القاهرة وينزل عندنا البلد فى الاجازات . حدث انه خطب انسانة من البلد . ومن شدة حبه فيه لفت نظرى لاخت خطيبته كان نفسه اكون عديله . انا كنت عايش حياه كلها شقاء عمل ووقت الفراغ كنت العب كرة قدم مكانشى قلبى مشغول باى انسانة . ولما لفت نظرى لاخت زوجته كان اسمها كريمة . اتعرفت عليها وهيه كانت حاسة . وانا كان شعورى وأول مرة أحب فى حياتي أتقربنا لبعض وأهلها فهموا انى ممكن اخطبها . وكانوا بيحاولوا تخلونا مع بعض اطول فترة ممكنة وفعلا اخذت عليها كانت جسمها فرنساوى بمعنى الكلمة ملامحها عربية اصيلة كان صدرها صغير جميل اوى . بقينا نقضى كل يوم اكثر من أربع ساعات يمكن طول الساعات نكون حاضنين بعض وايدى بتلعب فى اجمل صدر . تعددت اللقاءات كل يوم نعمل حاجات اكتر بس وكان حب عظيم مش حب جنس . كنت لما باشوف صدرها باتجنن وهيه كانت عايزة ترضينى باى طريقة . وانا وكنت راضى بلمسة ايديها بس . تعددت اللقاءات وكنت طول الساعات العب فى كسها بايدى وفى صدرها واحسس على طيزها كانت رومانسية اوى كانت الاه بتطلع منها تجنن . كنت فى اوقات كتير من ثقتها فيه كانت تخلع ملابسها كلها كسها به شعر خفيف جميل كنت الحس لها كانت تتجنن لدرجة ان صوتها ممكن يخرج بره الغرفة كنت اقفل بقها بايدى وبعد اللحس وانا بالحس ايدى كانت بتحب اوى تقطع صدرها وبعد كدة كنت احط زبرى بين رجليها بس واحكه فى كسها وابقى ماسك حلمة بزها . كانت بتقولى انا لو بعدت عنك حموت وبعد كدة قالتلى انا عايزاك تنيكنى من ورا علشان تقدر تدخلوا اوى براحتك وتنبسط انا باحس انك لما بتمارس معايا من برة مبتنزلشى نزلهم لى جوة نفسى فيهم اوى جوة طيظى الصغيرة دى وانا حكون مبسوطة ياحبيبى علشان انت مبسوط . وفعلا طانت طيزها صغيرة مش اوى لانها ساعتها كانت فى 2 ثانوى كنت بادخله بالراحة اوى مكنتش عايز اى الم ليها ولكن بعد مادخل ونزلوا جواها سخنين تقولى اه حبيبى سخنين اوى خليه جوا وادمنت النيك فى طيزها منى كل يوم بعد ماادخله بين رجليها والحس كسها وامص بزازها الاتنين وتنزلهم هيه اكتر من 4 مرات وتشبع بعد كدة تنقلب على بطنها وكنت احب امص سرتها اوى . تنقلب على بطنها ادخله فى طيزها اوى وايدى بتدعك فى كسها لحد ماينزلو كلهم فى طيزها وتقول اه ده سخنين اوى حبيبى . انا مش جرىء اوى انا و باتكسف ولكن ميزة الموقع ده ان الواحد بيخرج كل اللى جواه بدون حرج . قعدت معاها سنة ونصف كل يوم اكتر من اربع ساعات جنس وقبل الجنس كان الحب . علشان كدة كان جنس جميل . بعد سنة ونصف توفى والدى وكنت اصغر اخواتى وطبعا مفيش مصدر رزق ابتدى بيه حياتى لكى اتقدم الى الانسانة اللى اخترها قلبى وعقلى وحبتها بكل كيانى فقررت السفر للخارج لكى اكون مستقبلى انا وهي فسافرت الاردن حفظت فيها كل اغانى ام كلثوم حفظتها كلها فيها باحساس وحب كانت غربتى ايام طويلة ولكنى كنت لما احقق هدف واكون جنيه كنت بافرح لانى حطيت طوبة فى بيت حبنا وبعد سنة ونصف من الغربة والمعاناه والحب والعشق حدث مالم اتوقعه وهو جاءنى خطاب من اخوها وكان والدها متوفى . اخوها قالى انه عايز يخطب اختى . قلت له حاسالى اختى الاول وفعلا سالتها وجدتها مش بتحبه ومعندهاش احساس بيه . وفعلا قلت له ان اختى رافضة الزواج دلوقتى . وهوا بعد الرد ده حاول ينتقم من حبنا كل ده وانا لسه فى الخارج . لقيته وافق على واحد اتقدم ليها وضربها وانا كنت بعيد مش قادر اعمل اى حاجة وفعلا حتى اللى اتقدم ليها كان اقل منى بكثير فى كل حاجة رغم كدة اخوها وافق . انا لما عرفت كدة وانا فى الخارج حلمى كله ضاع عمرى ماحنسى الفترة اللى مرت عليه لحظة ماجانى الخبير انها اتخطبت . حاولت انزل من الخارج الحقها ولكن للاسف اللى خطبها كان عارف اللى بينى وبينها عرف وقبل ماارجع باسبوعين كتب كتابه عليها . وحلمى ضاع وكانت فترة كلها ضياع عشتها مع ذكرياتى الجميلة . ولما رجعت من الخارج جاءتنى وقالت ليه انها ممكن تعمل اللى انا عايزه منها وانها وافقت عليه غصب عنها اخوها كان كل يوم بيضربها . ولكنى مقدرتش اعمل ليها اى حاجة لانى كنت عايش فى قرية ومينفعشى واحدة مكتوب كتابها اقولها سيبيه . تحديت نفسى حتى اجتزت هذه الفترة بصعوبة جدا . وكريمة رغم ان مر على القصة دى حوالى 5 سنوات ولكنها عايشة معايا لحد دلوقتى . حتى لما تزوجت وجيت اخلف جاتنى بنت وكنت حسميها علي اسمها ولكن زوجتى كانت عارفة القصة وكان حيبقى جرح كبير ليها . ولكن من غير ماتشعر سميت اول بناتى على وزن اسمها. وهيه اتزوجت واول مولودة لها اسمتها على اسم زوجتى . كانت قصة واقعية جميلة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ورفعت رجليها كإشارة لي بأن ادخله فيها (قصص سكس عربى منتهى اللذة والنشوة)!!!!!!!@@!!!!!!!!!

لم تكن بذات جمال صارخ (وكان من ضمن شروط الزواج المنزل المستقل والسيارة
والشغالة (بشرط من زوجتي) لا بد تكون جميلة حتى تتباهى بها أمام صديقاتها لو
حضروا لمنزلنا؛ وفعلاً وفرت كل ما طلب مني من المنزل حتى الشغالة الجميلة وبعد
الزواج اكتشفت أن زوجتي لا يهمها التلذذ بالمعاشرة الجنسية بقدر ما يهمها
المظاهر والبرستيج أمام الآخرين أي أنا سعيد أمام الناس تعيس على السرير فأكاد
لا أستمتع بممارسة للجنس معها بل أعتبره تأدية واجب فقط لا غير وهي كذلك تعتبره
هكذا؛ فبدأت عيني تراقب الشغالة كلما كنت لوحدي في المنزل خاصة وهي التي تقوم
بكل عمل المنزل وكأنها ست البيت؛ وأنا كلما رأيتها أمامي تهيج شهوتي للنيك خاصة
أنها جميلة وذات قوام معتدل يهتز ردفاها كلما خطت في المنزل ونهداها بارزان
وبشرتها صافية رقيقة؛ فكلما كان ذلك ينتصب زبي وأنا أحاول أن أخفي ذلك حتى لا
ألفت انتباه الشغالة وأقع في ورطة معها وإن كنت أحس بأنها ترى ذلك مني في بعض
الأوقات ولكنها تشغل نفسها خوفاً من زوجتي ح وفي إحدى الليالي كانت زوجتي تحضر
عرساً لإحدى صديقاتها؛ وجلست أنا في المنزل أشاهد التلفزيون وأحضرت لي الشغالة
الشاي والمكسرات لتمضية الوقت وما إن رأيتها مقبلة نحوي حتى انتصب عضوي كعامود
من حديد وعندما وضعت الأغراض وهمت بالانصراف لا ادري كيف مددت يدي إليها طالباً
منها الجلوس معي لمشاهدة التلفزيون وهي ترى زبي منتصباً فجلسنا نشاهد التلفاز
ولكل منا يختلس نظرات الشهوة للآخر فمددت يدي نحو فخذها فلم تمانع بل اعتدلت في
جلستها كي تبين شيء من بشرتها لإغرائي بعمل أكثر من اللمس فقط وقمت أتحسس
بشرتها الناعمة ومدت هي يدها إلى زبي المنتصب وهالها كبر حجمه قياساً لما تراه
في بلدها؛ ثم أخذت تحضنني وتمص شفايفي ولساني وأنا أفعل ما تفعله هي وأنا مبهوت
من ذلك لأنني لم أكن أفعله مع زوجتي وأخذت يداي ووضعتهما على نهديها المتركزين
وسط صدرها وبدأت أداعب حلمتيها الورديتين وأمصهما تارة وألحسهما بلساني تارة
أخرى ونحن الإثنان نتأوه من شدة اللذة فخلعت باقي ملابسها واخلعتني ملابسي
الداخلية وبدأت تمص عضوي وأنا أئن وأتألم لذة لم ألقاها طيلة فترة زواجي حتى
كدت أن أنزل منيي في فمها لولا رغبتي في الاستمتاع أكثر وأكثر؛ ثم أخذت رأسي
ووضعته على كسها وهي تقول لي أكله كله مصه دخل لسانك فيه وكلما هممت برفع رأسي
ضغطت على مؤخرة رأسي بيدها كأنما تقول أنها تريد أكثر؛ ومن شدة شبقها ووصولها
لذروة المتعة استرخت في مكانها ورفعت رجليها كإشارة لي بأن ادخله فيها وخوفاً
مني على بكارتها حاولت قلبها على بطنها كي أدخله في مؤخرتها ولكنها قالت بأنها
ليست عذراء فبدأت في مداعبة كسها بزبي قليلاً وأولجته فيها بقوة مرة واحدة
وصرخت عالياً ثم نظرت إلي لترى إن كان هناك بقية لم تدخل فلم تصدق أنه بكامله
قد دخل فيها وبدأت أرهز سريعاً وهي تظهر علامات الغنج والدلال وتساعدني فيما
أنا فيه وكلما قاربت الإنزال أخرجته ثم عاودت الإدخال ثم قامت وانبطحت على
وجهها رافعة مؤخرتها للأعلى وقالت أدخله في مؤخرتي ولكن أكثر لعابك على كسي
وعلى زبك فبدأت أولاً ألحس هاتين الفلقتين الجميلتين وأعضهما عضاً خفيفاً وهي
تلقى لذلك متعة كبيرة واكثر من لعابي على فتحة الشرج وعلى زبي وبدأت أحك
مؤخرتها قليلاً قليلاً حتى استرخت وبدأت أدخله شوي شوي نظراً لضيق المكان فكلما
أدخلت جزء زادت أناتها تحتي حتى أدخلته كاملاً وبدأت أرهز بكل قوة وهي تقول
أكثر أقوى وبدأت أطلعه من مؤخرتها وأدخله في طيزها وهكذا وهي تلقى لذلك متعة
كبيرة حتى صببته فيها وقد نكتها في تلك الليلة أكثر من ثلاث مرات ومنها عرفت
طعم النيك وصرنا أنا وإياها نتحين الفرص لنفعل ذلك حتى أحست زوجتي أنني لطيفاً
مع الشغالة فأصرت على إرجاعها إلى بلدها وإحضار بديلة لها!!!!!!!!!!!!.

قطتي اللذيذة(قصص سكس عربى منتهى اللذة والمتعة )!

قالت لي بغنج ودلع ، وكانت تفوح منها رائحة دفء الحمّام الذي أنهته للتوْ

- تعالَ ... حَبيبي

_ لا، لا أريد أن أنام الآن، بعدَ قليل

وكنتُ أتمنى لو تَركتني أُشاهد الستالايت، لأن العادة أن يكون في مثل هذا الوقت فيلم سكس فرنسي من النوعية الجيدة، رغم أنه من العيار الخفيف، حيث لا تشاهد الزب أو الكس أثناء النيك ولكن رغم ذلك فالأفلام الجنسية الفرنسية تتمتع عادة بذوق جيد، وبناتهم جميلات، شرموطات فرنسيات يعرفن كيف يغنجن بالفرنسية، الفيلم سيبدأ على المحطة التي تميزها إشارة الدائرة في الزاوية اليمنى العلوية من الشاشة، ورقمها 34 على جهاز الستالايت عندي، و أنتظر الفيلم بشوق وترقب، ولذلك لا أقبل أن أرتبط بأية مواعيد مساء يوم الجمعة، منذ أن شاهدت الفيلم الأول

- تعالَ ، يا حبيبي ... تعالَ

- طيبْ ، طيبْ بعد قليل

ودرت على المحطات دورة سريعة وإذا بي أجد فيلم سكس أصلي من العيار الثقيل، شغّال على محطة أخرى، أحلى ، إبن الشرموطة شغال نياكة وأيره داخل في كسها للبيض، إبن القحبة من زمان هذا شغال هيك وأنا و أنا هنا

- أوه ، هذا شغّال من زمان وأنتَ هنا

إبتَسَمَتْ بمكر وخفة

- لا أدري

جَلَسَت على طرف الكنبة البعيدة ، وكان قميص نومها الأبيض الشفاف ينحسر عن طرف فخذها الوردي، بتأثير الحمّام الساخن، قلت في نفسي، دعها الآن، سوف تبدأ بالتذمّر وتعطل علي مشاهدة الفيلم، لكنها لم تفعل

كان إبن القحبة على الشاشة ينيك صاحبته كأنه آلة نياكه، وليس كأنه بشر من أعصاب، كيف يتحمل إبن السته وستين شرموطه أن يتمالك أعصابه ولايقذف مع كل هذه النياكة، كنت أفكر، ولكن في الواقع كنت أشعر أنّ زُبّيَ عبارة عن قضيب من الحديد الساخن الجاهز لإشعال ***** في أي كس بمجرد الملامسة

جاءت تحمل القهوة، تفوح رائحتها الرخيمة، ولكن الرائحة الأكثر روعة جاءت منها هي، أخذت منها فنجان القهوة ، و أبتسمت لها ثم عدت لمشاهدة التلفزيون، وكانت شرموطة أخرى الآن في المشهد، اثنتين على البطل، بنات القحبة، كانت هذه سوداء البشرة ، ممشوقة القوام ومفصلة حسب مقاييس باربي، بنت الشرموطة، جسمها أفضل كثيراً من الشقراء القحبة اللدنة، وبدأت الشرموطتان في لحس بيضاته و مصمصة أيره

إبن القحبة، له أير مثل زب الحمار ، أو الحصان، أحمر طويل وثخين وصلب وشرايينه نافرة بالنبض بشكل واضح مما يدل على صلابته

نظرت إليها وإذا بها تلعق القهوة وتمصمص نصل الفنجان بتلذذ، مستغرقة تماماً في متابعة ما يحدث على الشاشة ، عجيب فكَّرتْ

كانت الفتاة السوداء تمسك بالأير وتلعب به، تقبله وتلعقه وتلحسه وتمصَّه ثم تعطيه قليلاً لصاحبتها الشقراء، الشرموطتين في منافسة على من تستطيع أن تبلع طولاً أكبر من الزب في فمها حتى بلعومها بنت القحبة يمكن نيكه، والشقراء حاميه لدرجة أنها أدخلت اصبعها الأوسط في كسها وأخذت تنيك نفسها، بنت الشرموطة تبعبص كسها باصبعها

أخذت رشفة من الفنجان ، و أشعلت سيجارة، بدون أن أرفع عيني عن التلفزيون، كان ابن القحبة يقذف حيواناته المنويه على شفتي الشرموطتين، الشقراء والسوداء، واثنتيهما تقبلان أيره وتمصمصان منيه، كأنه بوظه وتتأوهان بغنج ثمَّ تقبلان احداهما الأخرى

أخذت رشفة أخرى وكانت القهوة في الفنجان فاترة، وكان قميص النوم قد انحسر أكثر عن فخذها أمامي، ولكنها مستغرقة تماماً في مشاهدة ما يجري على الشاشة

قميص نومها الحريري الأبيض الشفاف، طويل الى القدمين، ولكنه مفتوح من الطرفين إلى أعلى الفخذين، ولملمسه تأثير كهربائي على راحتي، أحب أن أتحسس طيزها تحت القميص الحريرى، خصوصاً، أحب أن أتتبع بأصابعي حدود التقاء اللباس التحتي/الكيلوته/الكلسون، على أردافها البضة الدافئة، أتحسس ملمس الحرير بين ردفيها وألاعب شرجها من فوق الحرير قليلاً، أحب أن أجعلها تتلوى من الرغبة والشبق وأن أثيرها حتى التلذذ، ولكنني لا أريد أن لا أتمالك جموح أيري، فأدسَّه في كسها الساخن،كسها الرائع، دائماً، المبتل بعسلها، بشهدها اللذيذ وهو لذيذ بالفعل أحياناً،ابتسمت ... وتابعت بعيني رسم صورت جنسية لها، وهي أمامي ربما تتجاهل نظرتي اليها، في الواقع أنني أحب كسها كثيراً

أحب أن أنيكها بشبق وقوة أحياناً، وأحب أن ألاطفها بنعومة و تحبب أحياناً أخرى، أحب الجنس معها، تشبعني، لكنما يشبعني أكثر، هو ما أعرفه جيداً، هو ما أريده

أريد أن أشعر بها وهي تفور بأمواج الغلمة و تبلغ اللذة الجنسية ، أريدها أن تغتلم ثم تبلغ الإلتذاذ كما أقذف فأبلغ الإلتذاذ

أريدها كما كنًّا في البداية، قبل سنوات، عندما كنت أضعه فيها عدة مرات في اليوم الواحد كنت أنيكها ثم أنيكها ثم تأتي إلى مرة أخرى لأنيكها بعد أن ننام قليلاً أو نأكل شيئاً. أنا متأكد أن قوتي ما زالت كما هي وأنها أيضاً ما زالت كما هي، بل ربما زادت رغبتها بالحنان والحب أكثر قليلاً، أشعر أحياناً، ولكن المشكله أن الرغبة في النياكة، لهفة الجنس، خفت عن السابق آه، ربما لأننا نمارس الجنس بسهوله الآن، لم تعد الأمور كما في السابق، حين كنا ننتهب الفرصة لممارسة الجنس، نسرق النيك سرقة، ألتهمها وتلتهمني كأننا لن نفعلها بعد ذلك أبداً، كأنها فرصتنا الوحيدة

قميص نومها الأبيض الحريري الرائع ينفتح عن صدرها بفتحة جريئة، يالثدييها المرمريين، أبنة التاسعة والعشرين، وثديها كأن عمرها ستة عشر، لو أناديها قربي

هل أناديها الآن لأتحسس ثدييها و ألاعب حلمتيها الفَّهما وأدوِّرُهما قليلاً بين أصابعي، حلمتها النهدية المشرئبة، قمة الأنوثة، كم أحب أن ألمسها

تتصلب الحلمات و تصبح أكثر حساسية، مثلما تكونان عندما تكون في أوج المتعة، عندما أنيكها مرة أخرى ، لها، لمتعتها فقط، عندما أُلامس حلمتها، اليمنى ثم اليسرى براحة يدي، بالكاد ألمسها

عنده تندفع الي بصدرها وتشبق بحلمتيها وتتأوه، أوووه ،يا حبيبي، يا حبيبي، أوه، أكثر، آه، ثم يأتيها الموج، ترتج بالجنس، تتورد، تبلغ الذروة، تأتيها المتعة، تلتهب بالرغبة ثم تشتعل بالبرق البرق الذي ينبض من بين فخذيها، من فرجها/ من كسها/ من داخل الرحم/ من جدران المهبل، البرق الذي ينطلق من البظر /الزبيبة/ الحبة اللؤلؤية، الحلمة الثالثة المتوردة، النقطة الحساسة عند التقاء الشفاه الكُسَّية الداخلية، الساخنة، المبتلة بالشهد، هناك أقبلها، أبوسها من كسها، الحس بظرها، برفق

أحب كسها، آه أحمى أيييييييييييييي آه ه ه ... ثم يصبح كسها مكهرباً بالأحاسيس وحلمتيها أيضاً وأقل لمسة تخضها ترتفع بها الى حدود اللذة التي لا تقدر أن تتعداها ثم ترجع ثم ألمسها بمحبة فتذهب مرة أخرى

هناك تلتذ حتى لا تعود قادرة على تحمل اللذة ثم ترجع، وعندما ألحس فرجها بلساني الشبق الشيطاني الحار المرن الزلق، وأمصّ بظرها بنعومة و بتأني في فمي، و ألاعبها هناك في كسها، بطرف لساني، تأتي بإندفاع وتهيج

تلتذ بإغتلام أكبر فتكون لذتها أقوى وأستلذ معها أكثرـ لا بل حتى أنني أشاهد أثر ذلك لاحقا، ربما لو نظرت إلى المرآة الآن لشاهدت ابتسامتي الماكرة، ولكن في عينيها، في اليوم التالي، ياه كم أحب أن أشاهد كيف تنظر إلى في اليوم التالي

بودي أن أنيكها الآن، كنت أفكر

لا ، أظن أنني لو أتركها الآن أفضل، عجيب لماذا استغرقت في المشاهدة، أنظر الآن، الممثل والبنت الشقراء معاً يلحسان كس السوداء، كس وردي من الداخل، فوهة بلون الزهر، وبنفسجية من الأطراف، كس ذو شفاه ملتهبة، مبتل بعصيره، كس جميل، دون شك

ولكن لا شيئ مثل شهدها حين تذوقته للمرة الأولى، ما زالت تتابع النياكة على الشاشة، أحلى، ربما كنت أبتسم وانا أنظر إاليها تلحس طرف الفنجان بشفتيها، ربما كنت أفكر، ترى أينا أكثر اهتياجا وشبقاً الآن ، أنا أم هي

اللعنه، ها أنذا أنظر إليها منذ خمس دقائق، وهي لم تتطلع إلى لحظة واحدة،برقت فكرة خاطفة في ذهني، ولكن المشكلة أن أيري يكاد أن يخترق البيجامة أيضاً، وهي، لابد أن يكون كسها الآن مبتلاً بالشهد الحار منها، مليئاً بعصيرها ، ساخناً متلهفاً بشبق لإستقبال زبي الشدي الصلابه سوف تلتذ بقضيبي كما أريد ، سوف أتركها تمصه و تقبله كما تريد، سوف ابوسها في كسها وأفتح فرجها وأقبلها ثم الحسها وأمص بظرها وأجسة بأصبعي، ثم سوف أضع أصبعين في كسها، وأعقفهماوأشدها إلي قليلاً، من داخل كسها، أجسها بأصبعي للأعلى خلف البظر، والعق بظرها بلساني، كأنني قط ذكر شبق في شهر فبراير، مثل القطاط في شباط، أنا، وهي، أنظر اليها، انها قطتي اللذيذة

سأتركها تستوي مشوية بالرغبة، وفقط، فقط عندما أشعر أن كسها ينبض ويضغط ثم يضغط بشدة حول أصابعي، وهي تتحرق بلسانها مرة على بيضاتي ثم مرة على أيري، تشبق بزبي تمصه وتقبله وتلحسه، بشوق وشبق

فقط عندما أتأكد أنها ستبلغ الذروة وتلتذ بدون أدنى شك، بل عندما ترجونى أن أضعه فيها، عندما تطلبه بلسانها، تقول لي نيكني، الآن، يا حبيبي أريده في كسي الآن، نيكني، سأعطيها إياه ساخناً!!!!!!!!!!!!!!!!

فاتن بنت الريف (قصص سكس عربى منتهى اللذة والمتعة)

كانت فاتن فتاة قادمة من طنطا لتتزوج ابن عمها المقيم بالأسكندرية سنها 16 عاما . كانت تملك جسدا كجسد منة شلبى بكل تفاصيله ولكنها كانت سمراء قليلا تزوجت من ابن عمها حامد . كان حامد يعمل فى الفاعل ولم يكن يروى كس تلك الفتاة التى كانت محبة للجنس رغم أنها عاشت فى الأرياف إلا أنها كانت ذكية لأقصى الحدود .
وفى يوم طلب رجل أعمال شاب من سائقه فتى يعمل لديه فى فيلاتة بإحدى المدن الجديدة كان ذلك السائق جار حامد فذهب إليه وقال له : انت اتفتحت لك طاقة القدر .
قال له : ليه خير ؟
قال له : الباشا اللى أنا شغال معاه عايز واحد يشتغل عنده فى الفيلا والشغل هناك خفيف وفلوسه حلوة .
طار حامد من السعادة وقال : أخيرا خلصت من القرف والشقا .
دخل وزف الخبرلفاتن اللى فرحت قوى .
تانى يوم خده السائق وراح لزاهر باشا قابل حامد ووافق على تعيينه عنده وطلب منه الإقامة فى الفيلا قال له : أنا متجوز .
قال لة : خلاص فى أوضة فى الجنينة تقدر تعيش فيها انت ومراتك .
كانت غرفة مجاورة لحمام السباحة . أحضر حامد زوجته إلى الفيلا . كانت كمن انتقلت لعالم آخر . لم ترى فى حياتها مثل تلك الأماكن الفخمة . لم يكن يقيم فى تلك الفيلا الكبيرة سوى زاهر وأمه فريدة هانم . كانت سيدة كبيرة سنها 46 سنة لكنها كانت كفتاة فى العشرين تملك جسدا يلهب أى رجل فى العالم وكانت تخدم فى تلك الفيلا سيدة اسمها سماح كانت تأتى إلى المنزل الساعة الثامنة وتغادر العاشرة مساء .
المهم مارس حامد عمله وفاتن لا تغادر غرفتها أبدا حتى جاء اليوم الذى سيغير كل شىء. كان حامد قد خرج بأوامر من فريدة هانم لشراء احتياجات المنزل فى الثامنة صباحا وزاهر كان ذاهبا إلى الشركة فذهب إلى غرفة حامد ليطلب منه شراء سيجار ولم يكن رأى فاتن من قبل .
دق باب الغرفة فقامت فاتن بقميص نومها من النوم لكى تفتح لمن تخيلته حامد فلم يدق بابها منذ أتت إلى تلك الفيلا أحد من قبل . فتحت الباب وعيناها مغمضتان ولفت عائدة إلى سريرها وطيزها تهتز وتتمايل بطريقة تأخذ العقل وهي تقول : جبت الطلبات يا حامد ؟ .
لم يقوى زاهر على الرد لقد تفاجأ بأنثى تلهب مشاعر أى رجل فى العالم . طلعت السرير وبانت رجلها حتى كلوتها الأحمر المقطوع والمهرى وهي بتقول : انت ما بتردش ليه ؟
وعندما نظرت إليه وجدت أمامها زاهر باشا فدخلت بسرعة وخجل كبير تحت اللحاف . كان زاهر يريد أن ينقض على تلك الفتاة ويذيقها فنون ممارسة الجنس التى بالطبع لا يعلم عنها حامد شيئا . دخلت فاتن تحت اللحاف ولم تنطق بكلمة فقال زاهر : عندما يعود حامد أرسليه إلي فى الشركة .
لم ترد . لقد كانت فى حالة ذهول . وذهب زاهر وزبره أمامه يستعطفه ويتوسل إليه أن يعود لتلك الأنثى التى تشعل النيران فى أى زبر فى العالم ولا ينطفىء إلا فى أعماق ذلك الكنز الذى كان مدفونا تحت الكلوت الأحمر .
وصل زاهر إلى شركته ولم تفارق صورة طيز فاتن عينه . دخل إليه سكرتيره الخاص وقال : لقد وصلت شحنة الخشب من أوروبا . أوامر سيادتك .
قال له : أرسل حاتم مدير الشؤون المالية لتخليص الجمرك .
وهنا لاحت له فكرة تقربه من الكس اللى موقف زبره منذ الصباح قال له : وعرفه إن فيه عامل هايروح معاه .
أتى حامد بالطلبات ودخل إلى الفيلا . كانت فريدة تقوم بتمارين الصباح وكانت ترتدى شورت أسمر قصير وبادى خفيف لا ترتدى تحته سوتيانا . مر حامد بجوارها وانتصب زبره بشدة . تخلص من احتياجات المنزل فى المطبخ وعاد إلى غرفته ليتخلص داخل كس فاتن من ***** التى أشعلتها فريدة كانت كالثور الهائج لسه بتقول له : انت جيت يا حامد ؟
لم يرد بل رفع رجلها لأعلى ورشق زبره داخل كس فاتن وما هي إلا ثوانى وقد قذف منيه . لم تكن تعرف فاتن عن النيك أى شىء سوى أن الزبر يدخل الكس . كانت راضية وعايشة ومبسوطة قالت له : يا حامد الباشا سأل عليك وعايزك تروح له الشركة ضرورى .
لبس حامد ونزل إلى الشركة قابله زاهر وقال له : أنا مبسوط منك قوى انت هاتريحنى قوى.
رد وقال له : أنا تحت أمرك .
قال له : أنا قررت إنى أخليك من رجالة الشركة وأكبرك ومرتبك هايزيد الضعف .
قال له : ربنا يبارك فيك يا باشا .
قال له : حامد انت هتسافر إسكندرية أسبوع مع المدير تخلصوا لى شغل هناك .
قال له : انت تؤمر هارجع الفيلا أجيب هدوم وآجى .
قال له : لا مفيش وقت .
وطلع من جيبه رزمة فلوس وأعطاها له وقال له : خد اشترى كل اللى نفسك فيه .
قال له : دا كتير يا باشا .
رد فى سره وقال له : مراتك تستاهل ملايين .
سافر حامد وأصبح الطريق فاضى لكس فاتن . رجع زاهر إلى المنزل وهو يخطط للتخلص من أمه والخادمة حتى ينفرد بفاتن . دخل إلى والدته وقال لها انه مسافر فرنسا أسبوع ولا يريد أن تجلس وحدها فى الفيلا .
قالت له : خلاص أروح عند أختى عشان أطمن عليها .
طلب من السائق توصيل والدته إلى الهانوفيل حيث منزل أختها وأعطى الخادمة أجازة أسبوع وأصبحت الفيلا خالية إلا من فاتن التى جعلته يجن بجسمها وفى الساعة الثانية ليلا ذهب إلى غرفتها ودق الباب ردت وقالت : مين ؟
قال لها : أنا زاهر .
لبست جلبابها وفتحت الباب وقالت له : نعم يا باشا .
قال لها : تعالى حضري لى العشا علشان مفيش حد هنا .
قالت له : حاضر .
قفلت الباب وذهبت معه إلى الفيلا وهي لا تعلم ماذا ينتظرها هناك .
ذهبت فاطمة خلف زاهر ودخلا إلى الفيلا . كانت فاتن فى حالة ذهول فهي ولأول مرة ترى مكانا بمثل هذا الجمال . أشار لها زاهر على مكان المطبخ . دخلت فاتن تتمايل أمامه وطيزها تهتز كراقصة .
مرت دقائق قبل أن تعود حاملة الطعام على السفرة واستأذنت فى الانصراف طلب منها زاهر أن تأكل معه قالت : ما يصحش .
إلا أنه صمم وألح وأمام إصراره جلست . كانت لأول مرة تتذوق الكافيار والجمبرى والأسماك التى لا تسمع حتى عنها . سرحت بخيالها وتخيلت أنها صاحبة هذا المنزل الأنيق وسيدته . كان زاهر أثناء العشاء يغازلها ويمتدح جمالها بخبرة رجل على دراية كاملة بأنواع النساء . كان يعلم أنها كالفانوس السحرى يجب أن يدعكها لكى تحقق له كل رغباته الجنسية .
فتح زاهر زجاجة شمبانيا وصب كاس لها وأوهمها أنه عصير فاخر . شربت فاتن أكثر من كاس أدرك زاهر أنه حان وقت العمل الجاد والانتقال إلى غرفة النوم ليتذوق كس فاتن وينعم بذلك الجسد المثير .
طلب منها أن تحضر له فنجان قهوة وتأتى به إلى غرفة نومه . ذهب إلى غرفته وتخلص من ملابسه . حاولت فاتن عمل فنجان القهوة لكن الخمر الذى شربته كان قد أتى بمفعوله . ظلت أكثر من نصف ساعة حتى تمكنت من عمله . دخلت إلى غرفة نوم زاهر . وعندما دخلت لم تجده . قامت بوضع الفنجان على الترابيزة المحاورة للسرير وهمت بالخروج إلا ووجدت زاهر أمامها بدون ملابس وزبره منتصب للغاية .
لم تقوى قدميها على حملها . تراجعت خطوة ثم جلست على السرير وهي تبكى وتتوسل إليه أن يتركها . كان زاهر يعلم أنها مسألة وقت وتكون تلك الصبية الحلوة فى أحضانه . هدأ من روعها وقال لها : أنا مستحيل اعمل معاكى حاجة غصب عنك .
وظل يمتدح جمالها وأنوثتها وهو يمرر أصابعه على رقبتها ويملس على شعرها بحنان . ظل زاهر يستدرجها بكلماته ولمساته حتى شعر أنها أصبحت كالعجين تنتظر تشكيلها على يده . أراحها على ظهرها بهدوء وطبع أول قبلة على عنقها . لم تقوى فاتن على الكلام . كانت لمسات وقبلات زاهر المنطلقة بعد القبلة الأولى سريعة ومتنوعة لا تعطى فرصة للفريسة للدفاع عن نفسها . استسلمت فاتن تماما لزاهر . شعرت أنها بعالم غريب وان الرجل الذى فوقها يقبل فيها إنسان من كوكب آخر . وكان زاهر مشدودا لجمال جسدها .
قام زاهر بتمزيق جلبابها ليرى جسدا لا يستره سوى قميص نوم لا ترتدى غيره ، قميص مقطع ولكنة على جسدها كان مثيرا . أخرج بزازها وظل يقفش فيهم ويلحسهم بجنون . كانت أروع بزاز شافها فى حياته . كان زبره يشتد ويضرب أفخاذها بقوة . كان تارة يلحس بزازها وتارة أخرى يأخذ فمها فى قبلة طويلة حتى أصبحت تتجاوب معه وتدفع كسها باتجاه زبره حتى شعر أنها أصبحت جاهزة لزبره . نزل إلى كسها الذى كان كشلال يرفض أن يتوقف عن الإفاضة بمائه اللذيذ ومر لسانه على *****ها .
شعرت أنها كالتائهة ولا تدرى أين هي أو من هي حتى . لقد مرت أكثر من ساعة وزاهر يذيقها حلاوة اللقاء . شعرت أنها لم تتذوق أبدا حلاوة النيك إلا اليوم رغم أنه لم يدخل زبره حتى الآن إلى كسها . أصبح زبره فى حالة هياج شديد يطلب أن يتذوق ذلك الكس الصغير. أخيرا رفع رجلها لأعلى ووضع زبره على باب كسها وسمح له بزيارة ذلك الكس المثير. أدخله بهدوء ومن أول مرة يدخله ارتعشت فاتن تحته . أخذها فى حضنه وأصبح ينيك بسرعة كبيرة وهي تصرخ أؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤ بشدة بل وتبكى لأول مرة تشعر بالمتعة المصحوبة بالألم. ارتعشت أكثر من مرة وهو يصول ويجول داخل كسها يضرب تارة يمينا وتارة يسارا ثم أخرج زبره وقلبها على بطنها وأدخل زبره من الخلف وأصبح ينيكها بعنف وقسوة وهي تحاول الهروب من تحته إلا أنه كان يمسك شعرها .
ظل ينيك حتى أفاض زبره ثلاث مرات متتالية داخل كسها ثم قام من فوقها وهو يشعر أنه لأول مرة ينيك . أما فاتن فكانت فى عالم آخر . راحت فى نوم عميق وكسها يخرج لبن زاهر الذى أغرق ملاءة السرير . ظلت نائمة إلى اليوم الثانى عصرا . أفاقت من غيبوبة حلاوة اللقاء ووجدت زاهر يدخل عليها حاملا سرفيس الطعام ويقول : فطار ست الهوانم.
خجلت وضحكت !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !

سكرتيرة وسط البلد(قصص سكس عربى منتهى الاثارة واللذة)!!!!!!!!!!@@!!!!!!!!!

كنت أعمل في احدى الشركات الاستثمارية في وسط البلد منذ عدة سنوات. كنت أعمل مع مدير لذيذ كنت قد استظرفته
وأقمت معه علاقة. كنا نروح سوياً الي بيته بعد العمل لنمارس كل أنواع الجنس المجنون والمحموم. وحتى في أثناء فترات العمل، كان كثيراً ما يستدعيني الى مكتبه ويجعلني أغلق الباب خلفي بالمفتاح.... ثم كان يقوم بتقبيل شفتي وهو يدعك ويفرك في بزازي... وكان هذا يهيجني الى درجة تجعلني لا أستطيع أن اكتم تأوهات اللذة والنشوة التي كثيراً ما كنت أصل اليها في خلال دقائق معدودة نتيجة للموقف والمخاطرة التي كنا نعيشها. وفي أحد الأيام، استدعاني مديري كالعادة وطلب مني أن أغلق الباب خلفي بالمفتاح... وكعادته أيضاً بدء في تقبيلي واللعب في بزازي... ولكن وعلى غير العادة وجدته يفتح سوستة بنطلونه وإخراج زبه الذى كان منتصباً وأحمر من شدة هياجه.... وكانت هذه هي أول مرة يفعل ذلك... ثم وبدون مقدمات وجدته يدفعني الي مكتبه ويجعلني اميل علي المكتب بحيث أصبحت طيزي أمامه... ثم رفع الفستان من الخلف وكنت لا أرتدي كومبيليزون حيث كان الوقت صيفي... وركع مديري خلفي وحرك لباسي بأصابعه الى جنب فظهر أمامه كسي المتوهج من شدة الهياج الذى كنت فيه...
فكان عسلي (كما كان يحب أن يسميه) يسيل بدون حساب حتي جرى على أوراكي حتى نزل الى قدماى.... بدء يداعب شفتي كسي بأصابعه وأنا أتأوه من شدة الهياج.... كنت أدفع بمؤخرتي ناحيته راجية منه أن يبعبصني بأصبعه في كسي... وهو يحركه على كسي من الخارج وهو متلذذ بالعذاب الذي كنت فيه.... وفجأة ازال أصابعه ولم أعد أحس بأي شئ على كسي وبدء في انزال لباسي من على خلعه مني تماماً.... ثم أحسست بأنفاس ملتهبة تحرق كسي من الخارج وعرفت ما ينوي أن يفعله وتأهبت له.... ولكنه فجأني مرة أخرى بأنه بدء يلحس طيزي ويحسس عليها ثم أتجه بلسانه الذي كان يتحرك مثل الأفعي على مؤخرتي الي خرم طيزي وبكل قوة أوتيت له بدء يدفع به الى داخل طيزي وينيكني في طيزي بلسانه.... ثم بدأت أصابعه تحسس على كسي من الخارج مرة أخرى وهو لايزال ينيكني في طيزي بلسانه. أصابعه أخذت تداعب بزري الذي كان منتفخاً لدرجة أنني صرخت من شدة حساسية بزري ولكنه لم يأبه وفجأة وضع ثلاثة أصابع داخل كسي وبدء ينيكني بهم.... كنت أنا أتلوى من من شدة الهياج، فهو كان ينيكني في كسي بأصابعه وفي طيزي بلسانه.... لا أعلم كم مرة وصلت الى قمة النشوى (جبتهم بالبلدي) ولكنه ظل على ماهو فيه كأنه أصبح انسان آلي مبرمج علي عمله ولا أحد يستطيع أن ينهيه عنه... وبعد مرور عدة دقائق على هذا المنوال... كنت قد قاربت فيهم فقدان الوعي من شدة النشوى.... أستقام مديري خلفي وأحسست بزبره على كسي... وزاد هذا من هياجي.... وصرت أتوسل اليه أن يضعه في كسي.... "حطه في كسي أرجوك... أنا هايجة قوي وكسي عامل زي ***** ومحتاجة زبك علشان يطفيه....نيكني .... نيكني.... حاموت من فضلك.... حط زبرك في كسي"...... فجأة دفع بزبره بمنتهى القوة في كسي دفعة واحدة حتى أحسست ببيضه يخبط في بزري.... وصرخت كالمجنونة وجبتهم مرة أخرى.... بدء مديري ينيكني بمنتهى العنف وأنا استحثه علي المزيد.... وكنت قد أصبحت كالمجنونة من شدة هياجي وأصبح لا يهمني أن يسمعني الموظفين الموجودين بالشركة (وان كانت غرفة المدير كانت معزولة ضد الصوت.... الحمد ***) فزاد صراخي من نشوتي وهياجي.... كان مديري قد طلب مني في أكثر من مرة أن ينيكني بزبره في طيزي وكنت في كل مرة أرفض ولا أسمح له الا باستخدام أصابعه للبعبصه أو لسانه.... ولكنه في هذه المرة استغل الحالة التي كنت قد وصلت اليها... فسحب زبره من كسي وفي دفعة واحدة كان قد بيته في طيزي الي أخره.... صرخت من شدة الألم ولكنه لم يأبه لتأوهاتي وظل ممسكاً بي وزبره في طيزي يمزقها.... وفجأة بعد فترة بدء الألم يزول وبدأت أحس باحساس لذيذ وبدأت أشعر بزيادة هياجي مرة أخرى.... وشعر هو بذلك وبدء ينيكني بهدوء في أول الأمر ثم بدء يزيد من شدة النيك وأنا أتجاوب معه الي أن وصلت الي قمتي من اللذة والنشوى اللتي لم أصلها في حياتي من قبل.... وبدء هو يصرخ خلفي "هالة.... هالة.... هاجيبهم.... هاكب اللبن بتاعي في طيزك..... اااه ه ه ه ه هاجيبهممممممممممممممممم...." وعند احساسي بلبنه الساخن ينطلق كالمدفع في طيزي، زاد من اشتعالي ورغبتي وشهوتي المحمومة وجبتهم هذه المرة بقوة غير عادية مما أفقدني الوعي للحظات.... ولم أدري بشئ الا وهو يحملني بين زراعيه وهو يقبل جبيني ووجهي ويلحس شفتي..... بعد أن استعدت وعي توازني، بدأت أرتب من نفسي وأحسست اني لا أستطيع أن أقف من شدة ما كانت ركبي ترتعش.... وكان اللبن يجري من طيزي على فخادي وأنا أحاول أن امسحه بورق المناديل لكنه من كثرته أستهلك عدد غير بقليل من المناديل... ولكني أخيراً رتبت هندامي ونفسي بقدر معقول بحيث أستطيع أن أخرج من المكتب بدون أن يلاحظ أحد ما قد حدث لي... وكان مديري قد جلس على كرسيه خلف مكتبه من شدة الارهاق والاعياء بدون أن يرفع بنطلونه ولباسه وكان زبره أحمر اللون لامع من سائله الذي كبه في طيزي ومن عرقي الذي تفاعل معه من شدة النيك... ولم احس بنفسي الا وأنا أنحني عليه والحسه له لأنظفه له... ثم تركته وهو لامع نظيف من لعابي الذي كان يغطيه.... ثم قبلت رأس زبره وقبلت مديري في فمه وهو يتزوق طعم لبنه وطعم طيزي من على لساني... ثم تركته وخرجت الى الحمام حتى أكمل تنظيف أثار النيك.
كانت هذه هي المرة الأولى والأخيرة التي مارسنا فيها السكس في المكتب...!!!!!!!!!!!!!!!!!!!