الأربعاء، 20 فبراير 2013

قصتي مع احدى قريباتي واقعية

انا ابلغ من العمر 17 لا ارييد ذكر اسمي لكنني سوف اقول لكم قصتي والتي سوف تتمتعون بها ،،

حصلت قصتي في ايام الشتاء القارص حيث كنت ازور جدتي لكنني لم اجدها في البيت وكان تعيش معها زوجة خالي الارملة فهي جميلة جدا صاحبة حسد جميل وهي مليانة شوي وبزازها كباااار وطيزها منتفخة قليلا وشفتها كبيرة المهم جلست معها وتحدثنا لساعة ونص وبعد ذلك استئذنت للرحيل لكنها رفضت ذلك وقالت لي انها تريد من يزيل وحدتها لانها تجلس دائما لوحدها بالمنزل فقبلت وبعد ذلك طلبت مني ان انام عندها وقالت انها سوف تتصل بوالدتي واتصلت بعد ذلك وقلبت والدتي المهم جلسسنا على التلفاز نررد في المحطات الفضائية وبعد ذلك رأينا فلم اجنبي شاب يقوم بتقبيل فتاة هي لم تقم بتغيير المحطة بل استمرت بالنظر اليها حتى انتهاء المشهد وبعد ذلك بدء زبي في الاثارة هي كانت لابسة قميص نوم مفتوح شوي وتقريبا رجليها مبينات بعد ذلك اغلقت التلفاز وقالت انها تريد ان تكلمني بموضوع مهم
فقلت لها تفضلي فسألتني هل لديك علاقات مع فتيات احرجتني بسؤالها كثيرا فقلت لها لا وقالت لي شو ناقصك كل اشي عندك لية ما بتتعرف على بنات قلتلها ما في عندي طريقة حكتلي ولا مرة نمت مع بنت وجاوبتها لا
بعد ذلك رفعت راسها للاعلى قليلا وبدات بالتفكير لم اعلم بماذا تفكر
وبعد لحظات اقتربت مني وسئلتي انتا بتمارس العادة السرية فاجبتها نعم قالت لما لا تمارسها امامي ترددت كثيرا لم اكن اعلم ماذا افعل لكنني اتخذتها فرصة مع العلم ان عمرها يقارب الاربعين وهي ليست صغيرة ولكنني رفضت فقالت يلا ليش عامل حالك خجلان ورجينا زبك قلتلها بشرط اشوف كسك اول وافقت وخلعت كل ملابسها ثم رمت بنفسها علي وبدئت تقبلني من فمي وثم قبلتها وبشراهة وبعد ذلك انزلت يدي على صدرها وبدأت امص في بزازها وهي في قمة الشهوة والاثارة وبعد ذلك انزلت يديها \الى بنطالي وامسكت زبي وبدأت تلعقة بشدة حتى انا لم اتحمل الاثارة ثم طلبت مني ان امص كسها فوافقت وبدأت بمصة بطريقة مميزة حتى انها طلبت مني ان استمر بفعل فكان كسها ابيض كالحرير ونظيف كالثلج وطعمة لذيذ ورائع لم اذق طعما مثلة في حياتي وبعد نص ساعة من المداعبات طلبت مني ان اضع زبي والذي احسست انة سوف ينفجر في كسها وطلبت ان ادخلة بلطف لانها لم تمارس الجنس منذ مدة طويلة وفعلا ادخلتة بطلت حتى اخره وبعد ذلك بدأت اقذف بشدة حتى بدأت تصرخ بصوت ناعم وخفيف وكلمات سمعت صوتها زادتنا اثارة وقذفت بسرعة اقوى وبهد ذلك اخبرتها ان المني سوف ينزل فقالت لي على صدري وقذفتة على صدرها لكنني لم اتخيل انني سوف اقذف هذة الكمية الكبيرة وبعد ذلك ذهبنا واغتسلنا وثم جلسنا مع بعض وبدأت تخبرني بمعلومات عن الجنس ثم طلبت مني ان انيكها من طيزها لانها لم تفعل ذلك وان وجودنا لوحدنا طوال الليل هو الفرصة لذلك وفعلا لم اقصر ذهبت لاحضار بعض الزيت وبدأت ادخلة بلطف وهي تصرخ بصوت خفيف وتئن من الالم حتى ادخلت نصفة وبدأت تطلب مني ان اخرجة من طيزها لكنني رفضت ذلك فقلت لها انة لم يبقى الكثير فوافقت حتى ادخلتة كلة وبدأت اقذف حتى نال مني التعب ثم جلسنا لوقت قصير لنرتاح وبعد ذلك امسكت زبي وحكتلي انتا مش قليل يا صغنون ابو زب حلو وكبير وبدأت تمص زبي حتى قذفت حممي على وجهها وذهبنا واغتلسلنا ثم عدنا للنوم وطوال اليل لم انام دقيقة وانا افكر بالذي حصل كنت اظن ان الذي يحصل هو حلم او ماذا لكنة كان واقع وفي الصباح ايقظتها وذهبت لاعداد الفطور اكلنا معا وذهبنا الى الحمام وحممتني كطفل صغير ومسكت زبي وبدأت تلعقة حتى قذف ثم نظفت نفسها وذهبت للعمل وطلبت مني ان انتظرها وسئلتها متي ستعود جدتي فقالت جدتك لن تعود قبل اسبوع ومضى الوقت حتى عادت من العمل من اول ما خلت البيت خلعت جميع ملابسها وضلت بالصدرية والكلسون الاحمر وانا بس شفتها هيك بدأت ادلك زبي وهي تغنج وتتققه بصورة مجنونة ثم ذهب الها واخبرتها يلا نروح حكتلي تعبانة بدي ارتاح فواقت وذهبنا الى الغرفة وجلسنا هناك وانا اقوم بالعب بكسها الحريري الناعم فقالت لي بكفي يا روحي بتعرف خلال نص ساعة جبت عشرين ظهر وانا ضحكت فادخلت زبي في كسها وشهقت شهقة قوية لم تفعلها ليلة المبارحة لم اعلم لماذا لكن كسها كان مبلولا ودخل زبي بسرعة وبدأت بالقذف وبعد ان اتى موعد اخراج المني انزلتة في سرتها فحملتة باصعابها وبدات تدخلة في فمها وانا في غاية السعادة ونحن نمارس الجنس عندما تخرج جدتي عند اولادها لمدة اسبوع كل شهر ونحن سعداء جدا ونعيش حياة جميلة

هذه قصتي لكم ربما تعجب البعض وربما لا تعجبة لكناه حقيقية

تحياتي

سمر+الدش+امها+خالتها وفيه كوبايات كمان

فى احد الايام كانت امى بخارج المنزل واخونى فى كلياتهم.وعدت انا من المدرسه لاجد البيت خالى ولا يوجد احد فدخلت وغيرت ملابسى وارتديت ملابس البيت عباره عن قميص نوم وكيلوت احمر وبدون سونتيان فالجو حار واريد بزازى ان يكونوا احرار.انا فتاه جميله لكل من يرانى وجسمى اكبر من عمرى وزى مابيقولوا عندنا فى مصر فايره وجسمى جميل جدا فانا بيضاء وشعرى اصفر وبزازى كبيره بعض الشىء ولكن مظهرها جميل ومغرى لكل من يرانى.ذهبت الى الصاله وفتحت التليفزيون لاتسلى حتى تعود امى واخواتى من الخارج .اخذت اقلب على اى فيلم اتفرج عليه لكن ماكنش فى حاجه كويسه اتفرج عليها وبالصدفه ضغطت على احد ازرار الريموت ليتحول الى القمر الاوربى .وبدات اقلب فى القنوات وفجاءه ظهر لى مشهد شد انتباهى فوجدت امراه عاريه تماما. وتدعك فى بزازه وعماله تقرص فى حلماتها ولكنها كانت مستمتعه وبيطلع منها اصوات اهاات وعماله تصرخ اااااه ااااه اووف اوووف يااااااااااه اححححححححح.ونزلت ايديها بين رجليها وبداءت تدعك فى حاجه بين رجليها عرفت بعد كده ان اسمه كس وفضلت تدعك وتحك فى كسها وبعد شويه لاقيتتها بدخل صابع جوه كسها وبعدين صباعين وقعدت تصرخ وتتاءوه ااااااااااااااه اووووووف اححححححححححح وقعدت ترتعش اوى لحد مانزل سائل ابيض من كسها .المهم انا حسيت بحاله غريبه اول مره احس بيها حسيت بشهوه غريبه بتسرى فى جسمى .فوجدت نار بين فخداى وكان هواء ساخن يخرج منه وصاحب ذلك بلل وحسيت ان الكيلوت مبلول.وبلا شعور بداءت اخلع الكيلوت وقميص النوم وبداءى افعل كما كانت تفعل تلك الست.فامتدت يداى الى بزازى وفضلت ادعك واقرص فى حلماتى وحسيت بمتعه جميله بتسرى فى كل جسمى وبدون شعور امتدت ايدى اليمين الى كسى وبداءت ادعك فيه بالراحه فحسيت بمتعه جميله واحساس جميل وبعد شويه لاقيت كسى بقى مبلول اوى وسائل بينزل منه فلاقيت نفسى بهيج اكتر واكتر وبدون شعور لاقيت ايدى بتدعك فى كسى بسرعه كبيره زى المجنونه واصوات بتطلع منى اااااااااااااه اوووووووووووف احححححححححححححح ااااااااه اه اه اه وحسيت بجسمى كله بترعش جامد اااااااااه اوووووووووووف اححححححححححح وسائل بيندفع من كسى زى النافوره.فبدات امص صوابعى عشان ادوق السائل ده ياترى طعمه ايه وبالفعل دقته وكان طعمه لذيذ.المهم قمت بسرعه ودخلت الحمام واستحميت ولبست هدومى قبل مامانا تيجى وبالفعل دخلت قوضتى ونمت نوم عميق . وبعدين ماما صحيتنى على الغدا وطول مانا بتغدى مش قادره افكر غير فى اللى شوفته وفى اللى عملته النهارده .المهم قمت اذاكرفى قوضتى وقعدت على المكتب وفتحت الكتاب لكن بردو الصوره مش عايزه تفارق خيالى ولتانى مره يجيلى احساس الشهوه فسيبت الكتاب ومديت ايدى ورفعت القميص ودخلت ايدى من تحت الكيلوت وبداءت ادعك فى كسى بصوابعى وايدايا التانى بتدعك فى بزازى وبتفرك فى حلماتى لحد مارتعشت والعسل نزل من كسى .فتعبت وقمت انام وصحيت على الساعه 11 فلاقيت جارتنا ام سالى صاحبتى قاعده مع ماما بره فى الصاله .فروحت سلمت عليها ,طنط ياسمين(ام سالى) ست جميله وجها جميل وجسمها مليان لكن يهيج اى حد يشوفوه وهوه عريان وبزازها متوسطه وهيا ست محجبه وجوزها مطلقها من سنتين وهيا صاحبت ماما الانتيم على طول بتيجى عندنا وبتقعد مع ماما وبتخرج معاها كتير .المهم انا سلمت عليها وبعدين دخلت قوضتى تانى .وبعد ساعه كده عطشت فخرجت اشرب فملاقيتش حد صاحى ريم ومروه اخواتى ناموا بدرى عشان الكليه الصبح . وانا معديه جنب قوضة ماما سمعت اصوات وضحك فسمعت صوت طنط ياسمين وماما وهما بيهرجوا وكان الباب مقفول لكن فى شباك للاوضه جوه الشقه فكان مفتوح شويه .فبصيت وقولت لما اشوف بيعملوا ايه فلاقيت طنط ياسمين نايمه عريانه خالص على السرير وفاتحه رجليها .وسمعت ماما بتقولها انتى ازاى يالبوه تسيبى كسك فيه شعر كده لاول مره اسمع ماما بتقول الفاظ قذره كده .فردت طنط ياسمين معلشى ياحبيبتى اصلى كنت فى البلد ومكنتش فاضيه انضف نفسى .فضحكت ماما وقالتلها ماشى ياشرموطه انا اللى هنضفك وهخليكى ولا العروسه فى ليلة فرحها فضحكت طنط ياسمين.وبعدين لاقيت ماما بتفتح رجل طنط ياسمين اوى وماسكه مقص فى ايديها وبداءت تقص الشعر اللى فى كس طنط ياسمين .وبعد شويه لاقيت ماما بطلع من الدرج انبوبه كده زى انبوبة المرهم عرفت بعد كده ان ده كريم مزيل للشعر.وبداءت تحط منه على كس طنط ياسمين وفضلت تضعك فيها .والاقيت طنط ياسمين وماما بتضعك وشها احمر ولاقيتها ماسكه بزازها وعماله تضعك وتفرك فيهم .فماما ضحكت وقالتلها انتى هيجتى ولا ايه ياشرموطه استنى لما انضفك الاول قالتلها مش قادره.وبالفعل ولسه الكريم على كسها لاقيت طنط ياسمين عماله تضعك اوى اوى فى كسها وبتصرح وبتتاؤه اااااااااااااه احححححححححححححح اووووووووووف هجيبهم هجيبهم هجيبهم وتصرخ وقعدت ترتعش.فماما قالتلها اه يالبوه كده مش قادره تستنى وماما شالت الشعر اللى فى كس طنط ياسمين ومسحته وبقى نضيف جدا جدا وبقى عامل زى بقعه حمرا فى فخدين بيض وجمال خالص .ماما قالتلها ارفعى ايديكى وحطيت كريم تحت باطها ونضفت الشعر اللى فيه وبعدين حطت على رجليها ونضفتها خالص وبقت زى الطفله اللى لسه مولوده. فقامت طنط ياسمين وباست ماما بوسه من شفايفها بوسه طويله ودخلوا السنتهم جوا وبعض وقعدا يلحسوا .وقالت طنط ياسمين لماما ميرسى ياحبيبتى على النضافه دى .ردت ماما لاشكر على واجب يالبوه وضحكت ضحكه مايعه.فقامت طنط ياسمين وقالت لماما يلا بقى ده دورك تعالى لما انضفك انتى بقى واخليلك كس ده زى الورد قامت ماما قالتلها لاء سبقتك يالبوه امبارح ونضفت نفسى لما عرفت انك راجعه من السفر النهارده .فضحكت طنط ياسمين وقالت ليه كده بس ضيعتى عليا فرصة انى انضفك بنفسى ياشرشر (اختصار شرموطه).ردت ماما الجايات اكتر من الرايحات يامتناكه وقعدوا يضحكوا .وقامت ماما سحبت طنط ياسمين من ايدها وقالتلها تعالى لما احميكى يالبوه عشان النهارده دخلتك وضحكات بصوت عالى .وفتحت ماما الباب فتحة صغيره وبصت تشوف فى حد موجود .فجريت انا على قوضتى وعملت نايمه .فجت ماما قوضتى وهيا لابسه روب واتااكدت انى نايمه وراحت بردو على قوض اخواتى عشان تتااكد ولما اتااكدت قفلت البابا وخرجت .فقمت انا جريت وفتحت الباب فتحه صغيره فلاقيت ماما ماسكه ايد طنط ياسمين وبتشدها على الحمام .ودخلوا الحمام وقفلوا الباب لكن فى شباك جوه الشقه للحمام عالى .فجيبت كورسى ووقفت عليه عشان شوف ايه اللى بيحصل .فلاقيت ماما منيمه طنط ياسمين فى البانيو ورشت عليها الشابو وكما ماما دخلت معاها فى البانيو ورشت على جسمها الشامبو وقعدوا يدعكوا جسم بعض بالشابمو .فماما بتدعك بزاز طنط ياسمىن وطنط ياسمين بتدعك بزاز ماما وفجاءه لاقيتهم بيحضنوا بعض اوى وبيمصوا شفايف والسنت بعض ولاقيت ماما بتقول لطنط ياسمين وحشتينى يالبوه وحشتينى ياشرموطه وحشتينى يامتناكه بقى كده تسيبيتى شهر لواحدى .ترد طنط ياسمين معلش ياحبيبتى هعوضك عن كل الشهر ده النهارده ولاقيت ايد طتط ياسمين بتدعك فى كس ماما وماما بتدعك فى كس طنط ياسمين بالتبادل وشفايفهم على بعض وفجاءه لاقيت ايدهم بتتحرك بسرعه جدا والاتنين عمالين يصرخوا ااااااااااه اوووووووووف اخخخخخخخخخخخ يالهوووووووى اااااااه ياكسى هجيبهم ياياسمين ادعكى جاااااااامد دخلى صباعك فى كسسسسسسسسسسسى اااااااااااااااه فطنط ياسمين دخلت صوابعها جوه كس ماما وماما كمان جوه طنط ياسمين وقعدوا يبعبصوا فى بعض لحد ماارتعشوا وجابوا عسلهم . فقامت ماما ومسكت الدش وفضلت حطاه على كسها وهيا بتبعبص فى نفسها ب 3 صوابع والميه بتندفع ىفى كسها زى الطلق فلاقيت ماما بتصرخ وبتقول اااااااااااه اااااااوووووووووووووه ييييييييييح هجيبهم تانى هجيبهم تانى هجيبهههههههههههههم فلاقيت طنط ياسمين جريت على ماما وقعدت تمص فى بزاز ماما وفى حلماتها لحد ماماما ارتعشت تانى وجابت عسل كسها تانى مره.لاقيت طنط ياسمين بتقول لماما ايه ده يالبوه تجيبيهم مرتين فى 5 دقايق ماما تضحك وحياتك اجيبهم 10 مرات فى دقيقه فتضحك طتط ياسمين وتقولها طب ايه رائيك نعمل مسابقه على اللى يجيبهم الاول قالتلها ماشى بس هنعرف ازاى ان انا او انتى اللى جبتيهم الاول قالتلها قومى هاتى كوبيتين واللى يجيب الاول ينزل فى الكوبايه ويبقى ده الدليل فضحكت ماما وقالتلها ماشى يالبوه فكره حلوه وتهيج بردو وقامت ماما تفتح الباب طبعا انا جريت وراحت ماما على المطبخ تجيب كوبيتن .ودخلت تانى الحمام بصراحه انا كمان كنت هايجه مووووووت وعجبتنى الفكره وقولت لما اروح انا كمان اجيب كزبايه واشوف يمكن انا اللى اكسب وبالفعل جبت الكوبايه ووقفت على الكورسى اتفرج.فلاقيت ماما قاعد على طرف البانيو وفاتحه رجليها على الاخر وعلى الطرف التانى طنط ياسمين فاتحه رجليها وقامت ماما بداءت تعد 1 2 3 ابتدى وبداءت ماما وطنط ياسمين فى ضعك بزازهم وفرك حلماتهم وضعك كسهم وبعبصته وفى نفس الوقت كنت انا كمان بعمل زيهم بس انا كنت هايجه اكتر منهم من الموقف ده .وبالفعل بعد اقل من دقيقه مع الدعك فى كسى وبسرعه ارتعشت وجيبتهم جوا الكوبايه .وكده كنت انا اول واحده افوز .وبعد شويه لاقيت ماما بترتعش جامد اااااااااااه اااااه اوووووووووف هكسبك يالبوووووووووووووووووه اااااااااااااه هجيببهم هجيبهم اوووووووووف اححححححح جم اهوووووووووه ونزلتهم فى الكوبايه وكده ماما فى المركز التانى قصدى الاول ورغم ان ماما فازت وطنط ياسمين عرفت كده لكن مابطلتش دعك فى كسها لانها كانت هاجت خلاص وبالفعل بداءت تصرخ وتدعك فى كسها وتبعبصه بسرعه لحد ماجيبتهم فى الكوبايه.ماما قالتلها بعد ايه ياشرموطه ماخلاص كسبتك .ردت طنط ياسمين ايه رائيك نقيس العسل اللى فى الكوبايه واللى يكون اكتر يبقى هوه اللى كسب ماما قالتلها لاء يامتناكه مخلاص هيا حكايه,وبالفعل كانت طنط ياسمين اكتر بس على مين دى ماما.وبعد كده ماما وطنط ياسمين قعدوا يبوسوا ويحضنوا فى بعض وينضفوا بعض بالدش .لحد ماخلصوا وخرجوا من الحمام وجريت انا على قوضتى ولبست كليوتى .وعملت نفسى نايمه .ولما دخلت القوضه كنت منهكه وتعبانه فنمت لح الصبح.والصبح ماما بتصحينى وبتقولى يلا ياسمر ياحبيبتى يابنوتى ياقمرى عشان تروحى المدرسه .لا باماما مش قادره اروح النهارده انا عايزه انام يلا ياسمووره بقى بطلى دلع انتى نايمه امبارح بدرى (اصلها متعرفشى اللى فيها واللى ميعرفشى يقول عدس).المهم قمت ولبست لبس المدرسه اللى هوه جيبه (مينى) وشيميز وروحت ناديت على سالى صاحبتى بنت طنط ياسمين .ففتحت ليا سالى وكانت لابسه فبقولها امال فين طنط ياسمين قالتلى نايمه تعبانه (طبعا لازم تبقى تعبانه).المهم نزلت انا وسالى وركبنا الباص والطريق من البيت للمدرسه بياخد نص ساعه المهم ركبت انا وسالى وقعدنا فى اخر كرسى فى الباص وقعدت هيا على يمين الكورسى وانا على الشمال وبالفعل عنيا غفلت وبداءت افتكر كل اللى حصل امبارح وهيجت جدا وبدون شعور لاقيت ايديا اليمين نزلت من تحت الجيبه لحد الكيلوت وفضلت لحد مانزلت ايديا تحت الكيلوت وحسيت ببلل فى كسى وفضلت ادعك وادعك لحد ماارتعشت وجيبتهم .ونسيت خالص ان سالى صاحبتى قاعده جنبى وفؤجئت بايدها على ايديا جوه الكيلوت بتاعى وفضلت تدعك فيا لحد ماجبتهم تانى وكنت شبه كاءنى فاقده الوعى.ولما فوقت فلاقيت سالى جنبى وايديها على كسى وبتقولى معلشى ياحبيبتى ولا يهمك متخافيش ولا كاءن حاجه حصلت وغمزت بعنيها وباستنى من شفايفى بوسه كبيره ودخلت لسانها فى بقى وقعدت تمص .وفجاءه سمعنا الكلاكس بتاع الباص وبسرعه شالت سالى ايديها من كسى .وظبطت انا لبسى وروحنا على الطابور وعدين طلعنا الفصل .وكانت الحصه الاولى علينا احياء وكانت بتديهالنا ميس راندا وهيا جميله جدا وجسمها سكسى اووى وبزازها على طول بتبقى باينه من البدى وبتلبس بناطيل جينز محزقه.

حمااااااااتي واه منها

حماتي ،،، آآهههآه منك يا شرموطتي و منيوكتي الحبوبه ،،، كم اشتهيتك، كما استمنيت عليك و انتي في مخيلتي، ليال و ليال

لندخل في القصه مباشرة، وبدون مقدمات لاداعي منها ، منذ ان تقدمت لخطبة زوجتي، ومن اول يوم رايت فيه امها ( حماتي ) وانا اشتهيها، اريدها

آه نسيت انا اسمي حامد عمري الان 30 عام متزوج من ست سنوات، عندي ولد و بنت، زوجتي سيدة بيت علي خلق و جميله من كل الجوانب، وانا احبها، و لكن المشكله هي ان امها تشاركها الحب، اي انني احب امها كذلك ( حماتي ) اسمها زينات، امرأة تبلغ حوالي الثامنه و الاربعين، جميلهههههههه جدااااااااا، منذ اول يوم ذهبت فيه لخطبت زوجتي الغاليه، و ما ان وقعت عيني عليها، و انا اشتهيت هذه المرأة، المهم كانت جدا لطيفه معي ايام الخطوبه، وبعد زواجي من بنتها ،،، و بعد زواجي بحوالي خمسة شهور، وانا اقود سيارتي في احد الشوراع، وقت العصر و كان معي احد اصدقائي بجواري، واذ بي اجد حماتي مع احد الشبان، اللذين يسكنون بجوارهم في العمارة المقابله لهم، ينزلون من سيارته، و يصعدون سلالم عمارة

وقفت اراقب، و انا افكر ماذا تفعل حماتي هنا ؟؟ وبسرعه و بدون ان يلاحظ صديقي اي شيء، اوقفت سيارتي في احد جوانب الشارع و قلت له : دقيقه واحده و راجعلك علي طول، و صعدت بسرعه سلالم العماره فوجد المصعد عند الدور الرابع .. فرجعت لسياراتي، و ذهبت مع صديقي ، و فكري مشغول، و بدأت الافكار الشريره تخطر علي رأسي من كل لون و من كل شكل و من كل جانب ،المهم .. اوصلت صدقي لبيته، و رجعت لمنزلي ، و طلبت من زوجتي ان ترتدي ملابس الخروج و تجهز الاولاد ، كي نزور امها و اخواتها و اخوانها، فنحن من وقت لم نزورهم

ذهبنا لهناك فوجدنا اختها الصغيره ، و كذلك اخيها الصغير، فسألت زوجتي عن امها فردوا عليها، ان خالت امنا مريضه فذهبت لزيارتها، التزمت الصمت، وبعد حوالي نصف ساعه جاءت ( حماتي ) و سلمت علينا و علي الاولاد و اخذت تلاعبهم



ثم قلت لها : خير يا طنط سلامت خالتك

فقالت : آه و **** يا حامد دي تعبانه قوي

قلت لها : واجب علينا زيارتها في اقرب فرصه

قالت : انشا**** قريب

ثم استأذنت من الجميع حتي انزل لاجلس علي المقهي حيث ساقابل بعض اصدقائي، نزلت و قد تأكدت 100% انها علي علاقه بذلك الشاب، آه الشاب، و بدأت ارسم خطتي ، وانا احتسي الشاي علي المقهي ، و بدأت بعدها في التنفيذ مباشرة .. نسيت ان اخبركم بأني من عائله كبيره في هذه المنطقه و الكل يعمل لنا الف و الف حساب، وفوق ذلك اني كنت في بداية شبابي متهور و بتاع مشاكل ) و معروف عني في المنطقه باني ( مبرحمش اللي يقع تحت ايدي في خناقه، يعني لازم اعوره فنديت علي النادل و سألته : انت تعرف الواد اللي ساكن في العماره نمره 5 اللي عنده عربيه جولف زرقه

قال : ده مودي يا حامد بيه، في حاجه ؟؟

قلت : ايوه انا عاوزك تناديله دلوقتي حالا

و بعد اقل من 15 دقيقه جاء المدعي ( مودي ) فقلت له اتفضل

جلس علي الكرسي الذي امامي و هو ينظر لي بنظرات تعجب ممزوجه بالقلق، قلت : انت بقي مودي ... ازيك

قال : اهلا يا استاذ حامد .. خير انشاء ****

قلت : خير، انا كنت عاوزك في موضوع مهم جدا ، بس مش هينفع الكلام هنا، ممكن نتمشي شويه

قال و هو مغلوب علي امره : ممكن طبعا

سرنا الي اخر الشارع دون ان الفظ بكلمه واحده، حتي و صلنا لمنطقة قل ان تجد فيها احد ، و فجأة و بدون سابق انذار، مسكته من ياقة قميصه ، و فتحت بيدي الثانيه مطوه، و قلت : بس بقي بكس امك انا هقطعك تلاتين حته هنا اذا مكنتش تعترف بكل حاجه .. و ما ان انهيت اخر حرف ، الا و ( بالمطوه ) علي راسه فجرح جرح ـ مش بطال ـ

و اخذت دمائه تسيل .. قال : انت عاوز مني ايه و انا هعمله

قلت : شاطر عشان معروكش في كل جسمك و اشوه و شك اسمع الكلام و قول حاضر ماشي

قال : ماشي .. انا هعمل كل اللي انت عاوزه بس ابعد المطوه دي عني

قلت : انت بتنكها من امتي يا كس امك؟

قال : من حوالي سنتين

قلت : ومين بقي يا كس امك من صحابك عارف الموضوع ده

قال : محدش عارف حاجه

قلت : اذا كنت بتكدب يا ابن الشرموطه .. انت عارف

و ضربته ضربه اخري علي و جهه و لكن بظهر السلاح ، فصرخ وقال : و**** العظيم محدش عارف الموضوع ده من صحابي

قلت : و شقة مين اللي كنتم فيها ؟؟

قال : شقة اختي المسافره امريكيا و مبتجيش اللي كل سنتين مره

قلت : اسمع يا مودي، احنا رجاله و انت عارف موضوع الشرف ده مش سهل و الدم فيه بيبقي كتير، انا عاوزك تتفق معايه اتفاق رجاله

قال : انا تحت امرك بس بدون ضرب


قلت : متخفش و ادي المطوه اهيه ، وأغلقت المطوه و وضعتها في جيبي انت هتقابلها امتي، قال : معرفش ، هي لما بيكون عندها فرصه تقابلني بتتصل بيه

قلت : حلو اوي ، انا عاوزك اول ما تتفق معها علي معاد تتصل وتقولي علي طول ، و تخذها و تروحوا علي الشقه و تسيب باب الشقه مفتوح ، والباقي علي انا ... ماشي يا مودي

قال : ماشي يا استاذ حامد

قلت : متزعلش يا مودي ، انت فاهم الموضوع ده موضوع شرف و مش سهل ، و بعدين العيب مش عليك انت العيب عليها هي

و جلست ثلاثة ايام و انا انتظر مكالمة مودي، و في الايام الثلاثه، وانا غير مصدق اني سانال منها ( حماتي ) ( زينات ) اه و اه و الف اه، كم انا تمنيت ذلك، المهم في اليوم الثالث اتصل بي مودي : ايوه يا استاذ حامد اليوم الساعه الرابعة العصر . قلت له : اوعه تكون حست بحاجه يا مودي قال : عيب يا استاذ حامد، انا عاوز اخلص من الموضوع ده بدون مشاكل، قلت له: متخفش يا مودي مفيش مشاكل، انا عاوز امسكم متلبسين ، و اخدها و امشي عالطول . اتفقنا يا مودي

قال : اتفقنا

قلت : هي الشقه نمره كام

قال : نمره 42

قلت : شكرا

اه الان الساعه الواحده و النصف ظهرا ... مر الوقت دهرا ، و قبل الموعد بحوالي 20 دقيقه تحركت و اوقف سيارتي في مكان خفي غير ملحوظ ، و لكن يمكنني منه ان اشاهد كل من يصعد الي العماره، و بعد قليل من الانتظار صعدت هي و مودي، فانتظرت خمس دقائق و بدأت في صعود العماره علي السلالم ببطيء كي اصل و هم في متلبسين ، وصلت ، و وجد رقم الشقه ففتحت الباب ببطيء .. و اغلقته و رايء

و سمعت صوتها يخرج من احد الغرف و هي تقول : مالك يا واد يا مودي زبرك مش راضي يقف ليه، ايه يا واد يا علق عاوزني امصهولك

و فترة من الصمت غيمت علي المكان .. تحركت ببطيء و نظرت فوجتها بقميص نوم احمر يظهر كل معالم هذا الجسد الذي حلمت به ايام و ايام

و هي ممسكه بزب مودي الذي قطعت منه الحياه و تمصه له . هنا و في هذا التوقيت دخلت و انا اركل مودي ، و اقول : **** **** يا ست زينات ، ايه اللي انا شايفه و سامعه ده

اغمي عليها من المفاجئه، مودي : ايه ماتت

قلت : لأ متخفش روح هات شوية مايه بسرعه

جلست بجوارها علي الارض و انا اتحسس جسدها، جاء مودي بالماء فاخذت القاروره منه و سكبت الماء علي راسها و وجهها ، بدأت تفوق ، فقلت : اتفضلي قوم ، فقامت و بسرعه حاولت ان تمسك ملابسها ، فكنت انا اسرع فامسكت الملابس و قلت : ممكن ياض يا مودي تخرج و تسبنا شويه، فخرج ، فقلت لها متخفيش يا زينات، لحظه و هرجعلك . وخرجت لاجد مودي جالس في الصاله فقلت : له فين مفاتيح الشقه

قال : اهيه .. قلت : ممكن تنزل تروح دلوقتي و انا بكره هتصل بيك اديك المفاتيح ..، انت طبعا عارف انها تعبانه دلوقتي و ممكن يحصلها حاجه ، عشان كده انا هستني لما تهدي و هخدها اروحها ، و بكره هتصل بيك اديك المفاتيح . قال : ماشي .. و ذهب

دخلت مره اخري للغرفة و جلست علي كرسي في احد الزوايه ، و اخذت انظر لها ، وهي تبكي ، ولا تنظر لي

فقلت : ايه ندمانه؟

لم ترد ، قلت : انا عاوز اعرف سبب واحد يخليكي تعملي كده مع عيل ملهوش لزمه

لم ترد ... قمت نحوها و جلست بجوارها و اخذت راسها و وضعتها علي صدري و قلت لها و انا اقبل راسها : متخفيش مني انا ستر و غطا عليكي، ليه، انا عاوز اعرف ليه

بدأت تشعر بالامان ، وهي تنظر للارض و قالت : انت عارف ان جوزي ميت بقاله 8 سنين، و انا وحيده ، و الشيطان شاطر ، وانا لسه مش كبيره قوي ... هنا قطعته كلامها و انا ارفع بيدي راسها نحو وجهي و قبلتها قبله صغيره من فمها ، اوقفت زبي 100% و بدا ظاهر انه واقف من البنطلون ، و قلت لها : انا موجود يا حبيبتي اديكي اللي انتي عاوزه

ثم بدأت امصمص شفايفها ببطيء ، و لسانها، ثم نزلت علي رقابتها و بدأت بخلع حملات قميص نومها الاحمر عن جسدها ، ثم قلت لها : قومي يا حببتي ، تعالي علي السرير

قالت، وهي بدأت تثار : حامد انت اتجننت ، انت جوز بنتي ، مينفعش

قلت لها : مودي بس اللي ينفع له

قالت و هي تذهب نحو السرير: هو مودي فين ،،؟؟

قلت : مودي ده حتة واد خول ، انا مش عارف انت ازاي كنت بتتناكي له ، متخفيش عليه انا روحته ، و لا تحبي اناديله و افضح دين ابوكم يا مرا يا شرموطه

بدأت بالبكاء مرة اخري ،و لكنها كانت عاريه و ليس علي جسدها سوي السنتيان ، و الكلسون ، مما جعلنا اخلع كل ملابس ، و اجلس بجوارها علي السرير و اتحسس جسمها

وانا اقول لها : زينات، متخلنيش اخرج من شعوري و اغلط غلطه نندم عليها كلنا، انا بصراحه هنيكك دلوقتي، و امسكت بيدها و وضعتها علي زبي الذي كان واقف عن اخره ، و بدأت اخلع عنها السنتيان ، فالتفت لي ، و قالت : حامد .. حااامد

قلت : عيون حامد

قالت : انت زبك سخن قوي، و كبير قوي، انت بتنيك البت المضروبه بنتي ، و بتدخله كله في كسها

!

قلت : ايوه يا زيزي . و اخذت ابوسها في كل جسمها ، ثم خلعت عنها الكلسون ، و بدأت الحس كسها و العب بيد علي بظرها و اليد الاخري علي ثديها الايسر ، فبدأت تتأوه ( اه اه اهه حاااااااااامد لأ ) و استمريت انا في ذلك مده طويله حتي احسست برعشتها الاولي ، فقمت و قبلتها و اخذتها في حضني و انا امصمص لسانها ذات الريق العسلي الطعم و الوردي الرائحه، و قلت : زينات، انا من زمان و انا نفسي انيكك

انا بحبك، و بعدين الجنس ده حاجه مهمه في حياتنا زي الشرب و الاكل و انا عذرك في موضوع الواد مودي ، بس من النهارده انا معاكي يا حببتي ، و يبقي زيتنا في دقيقنا

قالت : صحيح ، انت كنت فين من زمان .. ثم امسكت بزبي و نمت انا علي ظهري ، و قالت لي: زبك مش ممكن ايه العرض ده و الطول ده انا عمري ما شفت زب بالحلاوه دي، و بدأت بمصه، وانا متمتع .. وبعد دقائق من مصها لزبي قمت و القيت بها علي ظهرها و رفعت رجليها بيدى لاعلي و بدأت بفرك زبي علي كسها و علي بظرها و بين شفرتيها ، حتي بدأت تبتل ، و دون سابق انذار ادخلته كله في كسها دفعه واحده فصرخت صرخه ممحونه

وقالت : اهه ههه هه هه كله مره واحده يا مفتري انت عاوز تموتني

فقلت في عقلي انا لازم انيكها الى ان تتعب و لا تستطيع الحراك، و بدأت انيكها بقوه شديده و بسرعه علي هذا الوضع الي ان ارتعشت رعشتها الثانيه .. ثم طلبت منها الوضع الفرنسي

فادخلت زبي هذه المره ببطيء شديد و هي تتحرك بجسدها بحركات تثيرني اكثر و تثير شهوتي، واخذت انيكها بسرعه و ببطيء و بطريقه غير منظبطه ، مره بسرعه و عشرة مرات ببطيء ، و بدأت افرك فتحت طيزها بأصبع الابهام ثم ادخلت الاصبع ببطيء في طيزها ، و اخذت تصرخ : حااااااامد براحه انت قطعتني من النيك، اه اه اه اه حااااامد

اه اه زبك حلو أوي ... و ظلت تقول ذلك و انا انيك فيها علي هذا الوضع الي ان ارتعشت رعشتها الثالثه .. فقلت لها ، و انا اخرج زبي من كسها : حمد**** علي السلامه .. فضحكت و قالت : انت مش عاوز تجبهم ولا ايه ، كفايه انا كسي اتهرى من زبك المولع ده و مسكت زبي و اخت تفركه بيدها و انا امصمص لسانها و شفايفها و حلمتي صدرها، و قلت لها : زيزي انا عاوز احطه ورا .. قالت : انا عارفه انك عاوز تنيك كل فتحه في جسمي ، انت هايج قووووي

البت بنتي بتستحمل ده كله في طيزها ازاي؟

قلت : شفتي ازاي هي اشطر منك

قالت : لأ و حياتك عندي ده انا امها ، و هوريك انا ولا هي

ثم نامت علي جنبها و اعطتني طيزها فبللت رأس زبي بريقي ، و بدأت بادخاله ببطىء ، و ساعدتني هي حتي دخل نصفه و بدأت انيكها في طيزها الى ان بدأت الفتحه تحن لزبي، و هي تقول : اه براحه يا حامد زبك سخن أوي، نكني في طيزي بس براحه أوووي

و بدأت انيكها اسرع ، ثم جعلتها تنام علي بطنها و زبي بطيزها ، و بدأت انيكها بسرعه الي ان دخل زبي بكامله بطيزها

قلت : حلو يا حببتي .. عاجبك

قالت : مولعني اه اه انت زبك مخليني اتشحتف و انت حاطه في طيزي اه اه اهه اه اه اهه حااااامد هاتهم جوا طيزي يا حبيبي نزلهم في طيزززيييييي

واخذت انيكها مده طويله ، حتي بدأ زبي بالثوران و الفيضان و انزلت كل ما بي في اعماق طيزها ، و انا وهي نقول في صوت واحد اه اهههههه اه اه اههههه اه اه اههههههه

ثم اخذت اقبلها ، و قلت لها : ايه رايك يا زيزي؟؟

قالت : ده انت مشكله انا عمري ما اتنكت كده في حياتي .. انت مولع يخرب بيت زبك يجنن

قلت : زبي ليكي يا حببتي و قت ما تعوزي .. ده انا اللي كنت هموت ناقص عمر لو مكنتش نكتك، انت مراه حكايه، انت موزا مفيش زيها تاني

مع ابن اختي

أسمي أمينة, عمري 35 سنة, اليوم راح أشارككم قصتي, هي قصة غريبة شوي,
زوجي رجل في الخمسين من عمره, وعشت حياتي معاه حياة كويسة وحلوة لأنه
إنسان رائع بمعنى الكلمة, ولكن تقدمه في السن جعل حياتنا الجنسية محدودة
نوعاً ما, فكلما تعدت السنين وجدت نفسي أجوع أكثر للجنس وزوجي كلما كبر
في السن بدأت شهوته تقل, فلم يعد ذلك الفارس الذي كان عليه من قبل
لم أخن زوجي في حياتي, ولم تروادني حتى تلك الفترة حتى حدث شيئان غيرا
ذلك, الأول منهما هو إشتراكي معكم بهذا القروب وقراءتي للقصص بين
المحارم, وهي تثيرني بطريقة غريبة. أما الشيء الثاني هو فضولي, أنا
إنسانة فضولية بطبعي, وحدثت مشاكل بين إبن أختي وزوجته قبل فترة جعلتني
أحاول فهم أسبابها, ولما إستخبرت عن السبب لقيته سبب غريب, وسبب أثار
فضولي لحد كبير, السبب كان أنه زوجته الجديدة تتشكى من حجم زبه, عجيب
السبب أنا داريه بس هالشيء أثار فيني فضول غريب, وشو هالزب أللي يخلي
البنت تنحاش منه؟ فكرت في نفسي يمكن هالزب هذا يقدر يشبع رغباتي وشبقي
المتزايد للجنس, مع الوقت كنت أحاول أني ما أفكر في هالشي, بس برضه مع
الوقت بديت أكتشف أني أتشوق لمعرفة اكثر, كان يزورنا ولد أختي, وهو رجل
في الثلاثين من عمره, وكنت اكتشف نفسي أحاول أشوف هالزب من ورا البنطلون
أو الثوب لما يجي يزورنا, لقيت نفسي لما أكون نايمة تحت زوجي أغمض عيوني
وأتخيل ولد أختي, أتخيل أنه هو أللي ماسكني من طيزي وجالس يدخله فيني,
أتخيل أن أحساس زب زوجي وهو يغوص فيني ويطلع كيف بيكون مقارنة مع زب ولد
أختي أللي على قولة زوجته كان "وحش", وكلما فكرت بهالموضوع كلما زادت
محنتي, بديت أكتشف أني أشب نار وانا مع زوجي لما أفكر بهالشي
مع الوقت بديت أخطط, كيف أقدر أغريه؟ كيف أقدر أعطيه الشيء أللي أعرف
أنه فاقده من زوجته, وبنفس الوقت آخذ الشي أللي أنا محتاجته, أكون له
المهره أللي تحتاج فارس فنان يركبها, ما قدرت أستحمل, قلت في نفسي لازم
أحاول, جلست يمكن أسبوعين أفكر في الموضوع ولما قالي زوجي أنه يبي يسافر
الويك أند للرياض في رحلة عمل قلت أبغتنم الفرصة, كلمتعذر, كلمته يوم
الأثنين وقلتله أبيك تتغدى معاي يوم الخميس أنا وأنت ولد أختي بدري في
الأسبوع عشان ما يكون عنده لأنه في موضوع مهم أبي أتكلم معاك فيه, حاول
هو أنه يتهرب بس أنا لزمت عليه قلتله لازم تجي, ولا تخاف مو شي رسمي بس
أنا وأنت لأنه زوجي مسافر الويكأند والموضوع أصلاً أبيه يكون بس بيني
وبينك, وافق بعد إلحاح, وصارت الفرصة قدامي
تخيلو لمدة ثلاث أيام وأنا بس أتخيل الموقف, وأخطط كيف راح أغريه وأيش
راح أقوله, سافر زوجي يوم الأربعاء العصر وبديت أنا أتجهز, لقيت نفسي زي
الطفلة, تفكيري كيف أحصل أللي أبغاه, بديت أقول في نفسي يمكن ما يجي,
أتذكر كلمته على الجوال يوم الأربعاء بالليل اتأكد أنه بيجي, لما بدا
يشكك بجيته لي أتذكر دلعت صوتي شوي وكلمته بطريقه مغريه: قلت له: "لازم
تجي أنا محضرة لك مفاجئة", وافق أنه يجي, أتذكر لما قفلت الخط معاه بديت
أفكر في نفسي أقول هو فهم مني شي؟ الكلمة لما دلعت صوتي بالتلفون ليش
غير رايه بسرعه؟ نمت هذيك الليلة وكل هالأفكار تدور في راسي
في يوم الوعد, يوم الخميس, صحيت بدري أجهز الغداء, كنت أعرف بالضبط هو
أيش يحب ياكل, ولقيت نفسي أحط كل جهدي بالأكل, طبخت طبخته أللي هو يحبها
وجهزت البيت والغداء, الساعه 12 ساعتين قبل الموعد طلعت غرفتي أختار
اللبس أللي بلبسه, هذا وسيع, هذا قديم, لا أبي شي يبرز ملامحي, أبي شي
يبرز خصري وطيزي, أبي أغريه بس بنفس الوقت ما ألبس لبس فاصخ مره أخترت
جينز وبولزه بيضا, الجنز ضيق شوي والبلوزه تبرزله صدري
دخلت الحمام وأخذت دش, أتذكر وأنا تحت الدش كنت أغسل كسي بالمويه وأسأل
نفسي, في أحد غيرك بيلمس هالكس اليوم؟
جت الساعه 2 بالظهر, ساعة الصفر, وبعد تأخير خمس دقايق رن جرس الباب,
رديت عليه وكان ولد أختي, ضغطت الزر عشان يدخل وقلتله بالأنتركوم يتأكد
أنه الباب مقفول بعد ما يدخل
فمديت يدي أسوي نفسدخل من باب المجلس وأستقبلته بحراره, مافي أحد غيرنا
قلت أغتنم الفرصة وقربت منه أسوي نفسي أبوسه ورصيت جسمي وصدري من قدام
عليه, قمت وبسته جنب شفايفه, مو على شفايفه بس جنبهم, كنت حاجه حمره بس
مو النوع أللي مره لونه أحمر, أتذكر كنت متكشخه وحاطه عطر ومكياج وما
مخليه شي, لما وخرت عنه شفت طبعة حمرة شفايفي جنب شفايفه قمت مديت يدي
أمسح الحمره عن وجهه أشوف ردة فعله, قالي بيروح يغسل وهو رايح للحمام
لما عطاني ظهره شفته يعدل بالبنطلون حقه من قدام, فكرت في نفسي معقول
أثرته بهالحركه؟ بدت خيالاتي تدور في راسي, مريت من عند الحمام قلتله
لخلصت تعال غرفة الأكل عشان أحطلك الغداء
بديت أحط الغداء على الطاوله, وبعد ما حطيت السلطات دخل وجلس, قالي أيش
محضرة لي اليوم, قلتله أكلتك أللي تحبها جبت الباقي وجلسنا ناكل, سألني
قالي وش الموضوع أللي قلتي مهم ولازم بيني وبينك, قمت ألمحله عن موضوع
زوجته, وبديت أسأله عن حياتهم وأيش سبب المشاكل, لعبت دور المهتمه أللي
تبي تصلح بينهم, قام يفضفضلي وقالي كم حاجه في حياته مضايقته, لما خلص
الأكل شفت نفسيته شوي بدت تتعب قلتله تعال الصاله نشرب شوية شاي ونكمل
كلامنا,
جلسنا في الصاله بعد ما جبت الشاي وكان جالس هو فوق وأنا جيت وحطيت
الشاي على الطاوله, قال نجلس في الأرض؟ قلتله لا لا دقيقه بس أصبه, عطيته
ظهري ودرت حول نفسي قلتله ملاحظ فيني شي جديد؟, كنت ابيه يطالع في جسمي,
كنت أبي أتأكد أنه يطالع في جسمي, أبي أغريه, قلت له أني مسويه رجيم
هالأسبوعين بس زوجي يقول أني ما نحفت كثير أنت ملاحظ شي؟
قال: "إلا ملاحظك نحفتي شوي مع الخصر", يوم دريت أنه يطالع خصري أخذت نص
لفه ووريته جسمي من ورا, وألتفت عليه وشفته يبتسم, رجعت على الأرض جنب
الطاوله وتعنيت أني أرفع طيزي بالهوا عشان يشوفني وأنا أصبله الشاي, لما
صبيت الشاي مديت يدي وفيها الشاي ألين حضنه وأنا متقصده يدي تكون قريبة
من زبه, أخذ الشاي من يدي وسحبت يدي بشويش بس بنفس الوقت خليت أصابعي
يحكون على زبه, أسوي نفسي أنه أللي صار صار بالغلط.
ناظرني ولد أختي نظره غريبه شوي بس كمل كلامه معاي عادي, جلست أفكر في
نفسي "معقوله ما أثرته؟"
يوم شربنا الشاي وخلصنا قمت أشيل الشاي من على الطاوله, بسرعه قام هو
على غير العاده وأنا في بداية شيلة الشاي وقال "لا لا لا يا عمه أنا أشيل
الشاي", وما حسيت إلا وولد أختي لصق جسمه بجسمي من ورا يعمل حاله يبي
ياخذ الشاي مني, وأللي أكثر من كذا حسيت بزبه, وأنا أعرف الفرق من زوجي
بين الزب أللي نايم وما في باله شي, وبين الزب أللي نص قايم وفي باله
أشياء, أنا ما تحركت, وهو ما تحرك, هي يمكن خمس ثواني بس فيهالخمس ثواني
حسيت أنه أثنينا فهمنا من بعض أننا عاجبنا الوضع
..........................
راح هو وأبتعد شوي عني وقمت أنا ورجعت مكوتي شوي ألين ما لامست خصره مره
ثانية, وفي المره هاذي كنت أبيه يفهم أني أبيه, قمت حركت مكوتي يمين
يسار شوي على زبه, وبنفس الوقت كنت أسوي نفس أرجع أنزل الشاي على
الطاوله, كان الموقف مثير, ولد أختي واقف وخصره من قدام على مكوتي, وأنا
بنفس الوقت واقفه على أرجولي ومكوتي في خصره ويديني على الطاوله وجسمي
مايل لقدام شوي, قلت بصوت عالي شوي, :"آآآه" , لما سويت كذا لصق نفسه في
مكوتي أكثر ولف أيدينه حول بطني ولم ظهري على صدره,
قام يقدم زبه على قدام وعلى ورا يصدم فيها مكوتي, وجا وحط شفايفه جنب
أذني وهمسلي: "لو تدرين يوم كان عمري 14 سنة كنت أتخيلك لما أحتلم؟ أنا
من سنين كانت أمنيتي نسوي كذا مع بعض".........
أخيراً زالت الأقنعه, وبان أنه كان يبيني قد ما كنت أنا أبيه,
دخل أيدينه من تحت البلوزه حقتي على بطني وبدا يمسح على بطني بأيدينه,
وحسيت أنه كلما لصق فيني من ورا يرص على بطني بقوه,
قال: "أنا من أول ما جيت ملاحظك تبين هالشي بس قلت أشوف وش آخرتها معاك"
لفيت نفسي عشان أصير مواجهه لوجهه ونزلت على ركبي وأنا أطالع في عيونه
وأتبسم, لما صرت على الأرض وفي وجهي خصره مديت أيديني وبديت أفتحله
البنطلون, طالعته في عيونه وأنا أتحسس جوا البنطلون, لمه لامست أيديني
زبه عرفت ليش يقولون عن زبه "الوحش", طلعته بشويــــش من البنطلون وبديت
أجلخله أبيه يقوم, يوم شفته بدا ينتصب صح جبته عند طرف فمي ومديت لساني
ألحس طرف زبه عنه الفتحه, غمض عيونه هو وبدا يلعب بشعري, قلت لازم أتفنن
مع هالزب, يا مكبره بالمقارنه مع زب زوجي بصراحه كان حجمه كبير, أتذكر
لفيت يدي اليمنى عليه, وبعدها يدي اليسرى ولسه باقي منه الراس طالع,,
لفيت شفايفي حول الراس وبنفس الوقت خليت لساني يدور حول الراس أللي صار
جوا فمي, طلعته من فمي وبديت أمسح على أسفل زبه بلساني ألين ما وصلت
لخصاياه, بديت أحاول أدخل الزب هذا في فمي بس ما قدرت, كنت بس أوصل النص
ومع هذا أحس بطرف راس زبه يضربني في حنجرتي, سحبته من أيدينه ونزلته على
الأرض ونومته على ظهره وجيت فوقه, ما أنسى طعم زبه, دااااافي في فمي, وما
أنسى كيف كنت أتفرج عليه وهو يلمع من لعابي بالنور حق الصاله, شلت بقية
البنطلون من على أرجوله وبنفس الوقت شلت بلوزتي وستيانتي, طالعته في
عيونه وأنا ألعب بصدري وقلتله "حلو صدري؟" , هز راسه ولد أخوي
بالموافقه, نزلت صدري على بطنه وخليت حلماتي يحكون على بطنه وأنا أمص
زبه, كانت بطنه مشدوده, وكلما مصيت مصه كان يشد عضلات بطنه وأنا أحك
حلمات صدري على بطنه, قمت عنه ونزلت الجينز حقي والسروال, حاول يقوم ولد
أخوي بس رجعت فوقه وما خليته, وأنا أضحك قلتله "لا خليك زي ما أنت" ركبته
زي الفرس, ومديت أيديني للزبه ومسكت زبه وقمت أحك طرف هالزب الكبير
ببظري وفتحة كسي, مررت راس الزب على الفتحه وقمت ألف فيه حول شفايف
الفتحه, كان ولد أختي يرفع خصره يبي يدخله وأنا ألعب معاه أمنعه, بعد
حوالي دقيقتين من اللعب حسيت الدنيا بتوقف إذا ما دخلت هالزب في كسي,
قلتله "شوي شوي خليني أنا أنزل تراني مو متعوده على زب بهالحجم", شكله
فرح من هالكلمه لأنه أبتسم إبتسامة فخر, دخلت الراس وبديت أنزل عليه شوي
شوي, لما وصل للنص حسيت أني ما أقدر أستوعب أكثر, بديت أشد عضلات كسي
وأرخيها, أشدها وأرخيها, لما حسيت أنه مهبلي بدا يستوعب بديت أنزل أكثر,
وكلما حسيت أني ما أقدر أنزل أكثر أرفع نفسي وأنزل وأرفع نفسي وأنزل,
احساس حلو, حسيت بدغدغه من زبه وهو يلامس أماكن ما قد لمسها زب قبله,
أماكن عميقه فيني ما قد وصلها زوجي, بديت أتعب وأنا أحاول أأقلم مهبلي
لهالزاير الجديد العملاق, نزلت نفسي على صدره وهمستله في أذنه "لمني على
صدرك تعبت وأنا أحاول", لف أيدينه حولي وبدا يرفع في خصره وينزله, يرفعه
وينزله وهو يدخل زبه في أعماق كسي ويطلعه, كان لما يدخل زبه أحس بعضلات
كسي تلف حول هالزائر الجديد تتحسسه بإنقباضات غريبة ما أتذكرها إلا أول
أيامي مع زوجي,
قلبني وصار فوقي, ولف أيدينه حول ظهري وضمني على صدره بأقوى ما عنده,
بعد ما ضمني بكل قوته بدا يدخل ويطلع زبه بقوه أكثر, صرت بدنيا ثانيه,
كنت أغمض عيوني وأتمحن في صوتي, وكل ما تأوهت أو تمحنت في صوتي كان يزيد
في سرعة النيك. بديت أدوخ أنا من قوة نيكه لي والإحساس اللذيذ أللي عمري
ما حسيت مثله في حياتي, لما فتحت عيوني وتحسست بالوضع حسيت بخصاياه تضرب
في طيزي وهو يدخله فيني ويطلعه بأقوى ما عنده, حسيت أني زي اللعبه
بأيدينه, كأني مهما حاولت ما أقدر أقاوم لأنه بصراحه أنسان قوي وعضلاتي كل
ما شديتها كان يشد عضلات جسمه كلها معاي ويهزم أي مقاومة مني,
كان يهمسلي بأذني وهو ينيكني "تحبين كذا؟", "أسرع ؟", "أقوى؟", كان يعضض
بشويش على حلمة أذني ورقبتي وحسيت نفسي أسبح ببحر جديد أسمه بحر نيكة
ولد أختي, خلاني أرتعش ثلاث مرات وهو ينيك فيني, كلها ورا بعض ومتتالية
عمري كله كنت أعتبر نفسي محظوظة لو أرتعشت مره وحده وأنا مع زوجي, بس زب
ولد أخوي غير, وطريقة نيكه لي هيجتني لحد الجنون, فجأة أنتفض جسمه وقبل
أقدر أخليه يطلع زبه نزل مويته داخل مهبلي, حسيت بدفا موتيه داخل جسمي,
حسيت بعضلات جسمه كلها مشدوده وهو ما سك أيديني مثبتني بالأرض, حسيت
أخيـــــــــــــراً...........بلذة زب ولد أختي......
الجزء الثاني
بعد ما خلصنا وتنفس الصعداء من هول نيكة ولد أختي, أخذ شوي وقام عني
وشكله خايف, قام يلبس بسرعه ويعتذرلي على أللي صار وكيف أنه نسى نفسه
ونسى مع مين كان, قلتله "وشفيك؟ وين رايح مستعجل؟
لبس بنطلونه وجلس على الكنبه وجلس يطالع فيني, قال "أتمنى هالشي يبقى سر
بينا
قلتله: "أكيد بيبقى سر أنا ما أبي أحد يدري عن أللي صار
حسيت أنه بدا يتعذر في كلامه على أللي صار يوم بدا يقولي: "أنتي منتي
دارية كيف غياب زوجتي عني كان, وكيف أشتقت لدفا أنثوي بعد غيابها, وما
قدرت أمسك نفسي يوم شفتك تتدلعين قلت فرصه لا تعوض, وأرجو أنك تسامحين يا
خاله ولا تزعلي من أللي صار", على هالكلمة جيت وجلست قدام على ركبي
ومسكته من أيدينه
قلتله:"لا يا حبيبي الموضوع ترى من ناحية زواجك مو تقصير منك, أما من
ناحيتي أنا بكتم السر, خليني أقولك شي, موضوع زوجتك غريب, هي تشتكي من
حجم زبك وتقول أنها ما تقدر تستحمله, وبيني وبينك ومن احساس إمراءة
أقولها لك ترا هالشي بيتمنونه بنات كثير, وأنت فيك هالشيء أللي من أول
ما سمعته وشوفني وأنا خالتك تمنيت أني أذوقه, وترى الحال من بعضه, أنا
زوجي ما يشبع رغباتي لأن حجم زبه مو مثل حجمك, وبعد ما دقتك ما أدري كيف
راح أقدر أرجعله, أثنينا محتاجين بعض لو نتفق نكتم السر", لما قلت كذا
حسيت أنه أرتاح, وقام يشتكيلي عن زوجته, بدا يقولي كيف كان يتمنى ينام
معاها وهي تتهرب منه, وكيف حس أنه محروم من أبسط حقوقه كزوج معاها, وكيف
كان يستمني وهو في الحمام لما يفكر فيها ويفكر بالأشياء أللي يتمنى
يسويها معاها بس هي ما ترضى أو تتهرب منه, قالي أنه حس أنه فيه شيء غلط
هو يسويه, قالي كيف حاول أنه يرضيها بشتى الطرق, وقالي كيف أنجرح لما
قررت تتركه, وكيف أنجرح كيانه كرجل لما حس أنه في شي غلط بينه وبين
زوجته وهو مو قادر يحل هالمشكله أللي هو مو عارف حتى سببها, مسحت على
راسه وضميته وقلتله
"لا تنسى مهما كان أنا خالتك أللي أكبر منك ولك مني كل الحنان لو تبي
حنان, بس بشرط ما ترحمني من هاللذة أللي حسيتها منك اليوم" , وتم الإتفاق
جلسنا نسولف ما يقارب النصف ساعة, وبديت أحن على ولد أخوي الصغير, وعلى
رغباته الجنسية أللي بدا يحكيلي عنها, وكيف كان يتمنى ينيك زوجته في
طيزها, والأوضاع أللي كان يحلم يسويها معاها, قلت في نفسي زي ما حقق
أحلامي اليوم لازم أحقق أحلامه, وبنفس الوقت راح أحقق أمنية ثانية لي,
أمنية أني أذوق زبه في كل تجويف من جسمي, أحس بزبه الطويل يغوص فيني
ويهز كياني من فوق للتحت, وكيف كانت طريقته في النيك أللي يفرض فيها
نفسه بقوته وعضلاته كانت تذوبني وتخليني زي اللعبه بأيدينه
رفعت نفسي عند إذنه وعضيت حلمة إذنه وهمستله " أنت فارس بس يبيلك المهره
أللي تقدر تعطيك حقك كفارس, أصيرلك المهره أنا, بس أشترط عليك تكتم
السر, وتخليني أهنيك زي ما تهنيني موافق؟
هز راسه بالموافقة
همستله في أذنه :" ترا مو بس أنت أللي عندك أماني جنسية حتى أنا عندي
أماني جنسية
همسلي بإذني: "ووشهي أمنيتك؟", على طول عضيت طرف حلمة إذنه بشويش
وهمستله بأرق وصوت وبكل نعومه ودلع
"نيكني بطيزي"
ومسكته من أيدينه وقومته وسحبته على غرفة نومي, تعبت من أرضية الصالة
وكنت أبي آخذ راحتي على فراشي, تخيلو طول الطريق كنت ماشية قدامه وماسكه
أيده اليمنى بأيدي اليمنى وأيديه ليسرى بأيدي اليسر ومعطيته ظهري, وكنت
ما لابسه شي وأحس فيه ما لابس إلا البنطلون, وكان زبه من زرا البنطلون كل
خطوتين أو ثلاث يدف مكوتي بزبه, وصلنا غرفة النوم ونومته على فراشي, نزلت
فوقه ومنزلت البنطلون حقه وأنا أطالعه في عينه, مسكت المارد حقه في
يديني وقمت ألعب فيه يمين يسار أبيه يصحى شوي, لما صحصح زبه حطيته بفمي
وأنا أطالعه بعيونه, قمت أرضع في زبه زي البيبي, بدا راسي يطلع وينزل
وأسمع ولد أختي يتأوه من شدة المتعه, حاولت بقدر المستطاع كل أنواع
التفنن بالمص, من رضع الراس ولعب باللسان على الراس ولحس الزب من أوله
لأخره بطرف لساني, حتى دخلت راسه في فمي والنزول برفق ثم الطلوع والنزول,
بسرعه برأسي وهو بفمي, لماأيقنت أنه زبه صار على أشد أنتصابه طلعته من
فمي, وجلست أتفرج عليه وهو يلمع بالنور من لعابي عليه, طالعته وقلتله
ماني مصدقه هالحجم , أبتسم وضحك وجيت أنا فوقه ونزلت أبوس في رقبته
وصدره, رفعت شفايفي لشفايفه وبديت أمص شفته التحتيه, بعدها حطيت شفايفي
على شفايفه وخليت لساني يتراقص مع لسانه, مره يتعانقون جوا فمي ومرة جوه
فمه, مصيت طرف لسانه ونزلت بنفس الوقت مكوتي على زبه, خليت زبه يحك
بمكوتي ثم رفعت راسي وجلست أتأوه بصوت دلوع, قالي "منتي بسيطه يا خاله
تعرفين للرجل
قلتله "حظي التعيس ما لقيت الرجل إلا اليوم, وينك طول حياتي بس, همستله
بأذنه "ثانية وراجعتلك بجيب شي
كنت داريه أنه لازم نوع من الترطيب على مكان الشرج عشان تتساهل عملية
الدخول وأتحاشى الألم أللي أتذذكر حسيت فيه أول مره ناكني أحد من طيزي
قمت عن الفراش وتوجهت لطاولة التسريحة وجبت كريمة البشره, حطيت يدي
بالكريمه وأنا واقفه قدامه بديت أمسح فيه حول فتحة شرجي, رجعتله وبديت
أحطله الكريم بيدي على زبه, قلتله " خليني أنا أتحكم بالدخول الين ما
أتعود على هالوحش
قالي "زي ما تبين يا خاله
مسكت زبه بيدي اليمنى وأستندت على صدره بيدي اليسرى بديت أمسح فيه على
فتحة دبري وأدخله شوي وأطلعه, ما أقولكم أول مره يدخل في مكوتي زب,
وبصراحه كانت البداية سهله بس كنت شايله هم أني أدخله كله, كنت في كل
مره أدخله اكثر أتمحن في صوتي وأتأوه ,جننت ولد أخوي هالحركه وشفت على
تعابير وجهه, قلتله "تتحدى أمص زبك بطيزي؟
قال"كيف؟
وبدون تفاهم كنت أنزل ألى نصف زبه داخل طيزي, ثم أشد عضلات شرجي وأنا
أرفع نفسي عن زبه, ولما أوصل الراس أرخي عضلات شرجي وأنزل عليه مره ثانية
ويدخل أكثر, ومن ثم أشد عضلات شرجي وأرفع نفسي بهدوء من على زبه ثم أرخي
العضلات وأنزل أكثر, بس مهما حاولت ما قدرت أدخل أكثر من ثلاث أرباع
هالزب, نزلت أيديني على صدره وصرت أرفع طيزي وأنزلها فوقه,
اااااااااااااااااااااااااه يهالإحساس ما أقدر أوصفه لكم
نزلت على صدره لما حسيت بالتعب وقلتله بصوت دلوع "أنت نيكني تعبت وأنا
فوقك
وكأنه كان ينتظر هالكلمة رفع نفسه ونومني على بطني, ثم مسكني من خصري
وقالي أرفعي طيزك فوق, رفعت طيزي بالهوا وصدري على الفراش وركبي ملامسه
للصدري, ما حسيت بولد أخوي وألتفت لقيته عند التسريحه يحط شوية كريم على
زبه, بعدها جاني وحط نفسه ورا طيزي وهو واقف على ركبتيه, مسح بطرف راس
زبه شوي على طرف شرجي وأنا ماني مستحمله أرجع طيزي على ورا أبيه يدخله
مسكني من أردافي, (طيزي) وبدا يدخل زبه, شاف أنه عضلات شري لا إرادياً
تنقبض قدام هالزائر الكبير والجديد ومد أيدينه تحت بطني وكان يرص على
بطني كل ما شدت عضلات شرجي, أكتشفت أنه لما يضغط على بطني من فوق ترتخي
العضلات, وكلما أرتخت العضلات دخله أكثر وطلعه, لما وصل ثلاث أرباعه حسيت
أنه ماعاد فيني أستحمل يدخله أكثر, كنت أقله بس بس خلاص ما أقدر ما
أقدر,وكنت أحاول هالمره أروح قدام عشان أتحاشى هالزب يدخل أكثر فيني,
لما سويت كذا هو غير وضعيته وتقدم بركبه ألين ما طالتعت قدامي وشفت نفسي
وصلت لطرف الفراش, مافي مفر, مافي مكان أروحله, بدا يدخل ويطلعه أسرع من
أول, وكنت أتأوه وأتمحن بصوتي بطريقة لا إرادية, حسيت بلذه شبتني نار من
فوق لتحت, نزل فوقي وعضني بين كتوفي بأسنانه عضه خفيفة وبدا يدخله أكثر,
وكل ما حس أني أحاول أبتعد عنه كان يعضني عضة أقوى, صرت أتحاشى ألم العض
وأرغمني أستبدل ألم العض بالألم الذيذ أللي أحسه لما يدخله ويطلعه ويدخله
أكثر من ما كان عليه أكثر,
نومني على ظهري وجاي فوقي ورفع أرجولي فوق كتوفه, نزل علي بثقله وبقوة
عضلاته وحسيت أني ما أقدر أفر منه, ما أقدر أنحاش, مالي إلا أرضخ للأمر
الواقع, وهالأحساس هيجني, إحساس أني ضعيفة وتحت رحمة هالوحش أللي ممكن
يثيرني وممكن يعورني, ما عاد صار ولد أخوي, صار المتحكم فيني, دخله جوا
طيزي مره ثانية, بس لما صار بهالوضعيه صار يدخله ويطله أسرع وأقوى من
أول, بالعربي, بدا ينيكني نيك ما عمري ذقت مثله بحياتي, جنني, كنت أحس
بصدري يطلع وينزل مع كل مره يدخل فيها زبه, أتذكر طالعت صدري وشفته يرقص
ويهتز زي الجلي بعد فترة حسيت أنها اللانهاية حسيت فيه يدخل زبه كله
ويخليه داخل, وزبه داخل طيزي يرفعني بجسمه لفوق ثم يرجع يدخله بقوه ,
يوقف شوي ويطلعه للنص ويدخله ويطلعه للنص ويطخله بسرعه وبعدين يدخله كله
ويخليه داخل
هيجني, ذبحني, عمري ماحد سوا فيني كذا, عمري ما بغيت هالإحساس يوقف, فجأة
تحمس وشد عضلاته كلها وهو فوقي وبدا يدخله ويطلعه بأقوى ما عنده, حسيت
جسمي تكسر تحته وبيني وبينكم كنت أتشوق يخلص كنت أبي أرتاح أبي آخذ نفس
من هالهجوم الكاسح أللي أنا كنت فيه, دخله كله داخل طيزي وأرتعش شوي,
ومن ثم حسيت بدفا أنتشار مويته داخل طيزي وأرتحت لما طلع نفس عميق ونزل
فوق صدري
يا ناس وش أسوي بهالزب, يا ناس أدمنت هالزب, يا ناس وش بيخليني أرجع لأي
زب من بعد زبه,
ضميته على صدري وجلسنا مع بعض بالفراش ما يقارب الربع ساعه نلعب ونمزح
ونرتاح من المجهود المبذول

سوزان وابنها وصديقه

شو بتسوا يا كلاب؟!!" صرخت سوزان وهى تقتحم غرفة نوم إبنِها. الإحباط والاستياء الجنسي وغيرالجنسي كان يمتلكها منذ الصباح. فرانك، زوجها منذ عشرون سنةِ،مارسَ الجنس معها ذلك الصباحِ، ومثل باقي الأيام تركها محبطه وغير سعيدة. الآن تيمي،ابنها الوحيد، وصديقه بوبي، كلاهما في الخامسة عشرَ، حاولا إخْفاء ما كانا يقومان به.لم يكونا يرتديا غير بنطلون الجينز أما قمصانها وأحذيتهما على الأرض.اقتربت سوزان من السريرِ، وذراعيها تحت صدره الصغير تنظر إلى إبنِها. أحمر وجههَ، هو لا يستطيع أن ينظر في عينيها. "مممم ماما، أنا احنا...... "طاااااااااخ ! ضربته بيدها اليمنى على خده لتنهي كلامه ."اخرس "قالتْ، تُشيرُ بإصبعَها على المجلاتِ الموجودة بين الأولادِ. "أنا شايفه شو بتسوا.أبوك شو راح يسوي فيك لما يعرف انك بتلعب في إغراضه؟؟!!".التقطت مجلةً مفتوحةً. الصورة كانت على صفحتين ، عندما رأتها أثارت فيها الرغبةَ الغاضبةَ والملتهبة في جسمها، حلماتَها العاريةَ تحت قميصها الحريرِي انتصبت بقوة مؤلمه.الصورة كانت عبارة عن امرأة شقراءِ جَالسه فوق في رجل،وقضيبه الضخم يمزق لها فتحة طيزها بينما كانت تضع إصبعها في كسها الرطب. الإمرأة كَانتْ مبتسمة. رمت المجلةَ بعيداً عنها."تَركنَاك تَبْقى لحالك في البيت،وفي اليوم الأول، أَرْجعُ للبيت. . . أَشوف هدا." تنَظرَ إلى بوبي. "أظن لازم احكي مع الماما مش هيك!!" "مممم لا يا خالتو!لا! "الولد الآخر قالَ. "بترجاكي ما تحكي لامي! "قال بوبي بخوفَ، وهو يبكي. "لا راح احكي يا بوبي"تَقُولُ ذلك، ولا رحمةَ في كلامها. خوفُه الواضحُ زاد الحرارةُ في جسمها وأحشائها.الولد أشقر الشعر كَانَ أنحلَ مِنْ إبنها لكنه كان طفلا وسيما لطالما حبته سوزان وكان مفضلا لديها عن باقي أصدقاء ابنها.سَقطتْ عيونُها إلى جسماهما. حيث كان قضيبهما ظاهران من فتحة البنطلون ويحاولان ان يخفياهما أيديهما المرتعشة لكن دون فائدة.وَقفتْ بتصنّع، تَنْقرُ قدمَها على الأرض، وتَفْكير. أنها الفرصةَ المثاليةَ لتَدليل نفسه. لكن هل تستطيع؟ مجلة مفتوحة أخرى تعَرض فتاة أخرى حمراء الشعر تَحْشو أربعة أصابعَ في كسِها المُنْتَفخِ،ثمّ على الصفحة التاليةِ، تُدخلُهم في فَمّها. التقطتها ورَمتْها إلى إبنِها."كملها." "شـــو ..؟ "تيمي قال."قُلتُ، كمل شو كنت بتعمل "صرخت." إذا كنت بتلعب بزبك وبتمرج يلا كمل ... هلق قدامي أمرج .يلا اشلح بنطلونك والعب بزبك يلا بسرعة".صرخت عليهما وهي تشد شعرهما بقسوة.مثل جروين صغيرين ، نزعوا عنهم ملابسهما . بوبي لما يكَنَ يَلْبسُ ملابس داخلية. مثير، فكرت في نفسها. جَلسَ،يرفع رُكَبَه إلى صدرِه، يحاول إخفاء زبه الناعم بين أفخاذِه،وهو يرتعش."أنت "قالتْ، تشير الى ابنها تيمي. "نام."بدون أي كلمة، استلقى حتى ضَربَ رأسهَ بالوسادةَ، وسيقانه مُمْتَدّة. نَظرتْ إلى الولدِ المراهقِ , والإثارة المنحرفة تتُسارعُ في جسمِها، تَوَخُّز حلماتها المنتصبة وتهيج زنبورها المُنتفخ،وشفاه كسها تضغط على كيلوتها."بوبي.شلحه كلسونه." "ماما. أنا بقدر اشلح لحالي " عَضّتْ أصابعَها. "اخرس." ثمّ قالت لبوبي، "يلا شلحه بسرعة! " اتكأ الولدَ للأمام، مد يده ملابس صديقِه الداخلية، وجَرَّهم لأسفل حتى نزعه عنه. "وااااااااااو"همست سوزان ، كنت المرة الأولى التي ترى فيها قضيب ابنها بالكامل مع رقعة من الشعر الأسودِ تغطي عانته، رأس قضيبه مغطي بسائل شفاف. "تعال.يلا خليه يكبر بسرعة.يلا العب فيه" "ماما، ما بقدر" "أووووه، يلا بدون كلام "تَنهّدتْ، ترفع عيونَها نحوالسقف ثمّ ترمق إبنِها بنظرة غاضبه. أمسكت قضيبه النائم من شدة الخوف وبيضاته المشدودة بأصابعِها الطويلةِ المُسَمَّرةِ."يـــــاه ! " صرخ الولد،وهى تمسك به كالمجنونة. "ماما؟ " "شو هاد، شو أنا خلفت ولد زي البنات مخنث مش قادر يخلي زبه يقوم عشان يلعب فيه؟؟؟؟"دَفعتْ بوبي للأسفل. "بوبي راح يخلي زبه يكبر"ثم قالت "آآآآآه" وفمها غارق بلعابه عندما رأت الصبيان وهما نائمان بجانب بعضهما البعض عاريان تماما. شعر عانة بوبي الرقيقة والشقرِاء كانت اكبر وأكثف من ابنها .أما رأس قضيبه فكان أطول وأنعم ."أمرج زبك، بوبي." امسك بوبي قضيبه النائم باستحياء في يَدِّ مرتعشة. "شو مالكوا يا كلاب ؟؟"سوزان قالتْ. "شو في هلق؟زبك انتا وياه كانوا قايمين ومنتصبين ,وهلق نايمين متل منديل الورق.تيمي امرج لبوبي خليه يكبر." "شــــو ؟ "عيون تيمي تَوسّعتْ. "ماما، أنا ""تيمي "سوزان قالتْ، وهي تمسك يد الولد . "قُلتُ، حكيتلك العب بزب بوبي." عيون بوبي مغلقه. تورم قضيب بوبي بسرعة عندما أحس بملمس يَدِّ شخص آخرِ."آآآآآوه، نعم " تنهدت وهى ترى ابنها يمسك ويمرج قضيبَ صديقِه المتضخم تحت يده."هيك أحسن ... هيك أحسن بكتير" تَركتْ رسغِ إبنِها وتَركَت يَدَّها تَتجوّلُ فوق صدرِه الأملس.وضعت يدها على ذقنه والأخرى على ظهره ودفعته على ركبه ثم قالت . "مص زب بوبي." تيمي قَاوَم فصفعته! قَستْ يَدُّ سوزان على مؤخرته."ماما" "قُلتُك،مصُّ زبه! "صرخت وهى تشد شعر ابنها. "ومن غير ما تعارضني يلا مصه " مَسحتْ شفاهَه ذهاباً وإياباً على رأس قضيب بوبي ، تنشر السائل الشفاف على فم وشفاه ابنها تيمي."أووووه نعم ! "تنهدت ،عندما فتح تيمي فمه،وأبتلع رأس قضيب بوبي الناعم. سوزان جلست على السرير بجانب إبنها، ضَغطتْ شفاهَها خده ابنها لتمسح دمعه من عينه ."آآآآآآه،شي حلو، تيمي "تَنفّستْ،وقبضتها تمسك بشَعرِه لتوجه له رأسه. "هيك صح. مص. حرك تمك هيك لفوق ولتحت هلق. أوووه يا حبيبي،انتا بتمص كتير كتير منيح.انتا بتعرف تمص الزب كتير منيح."تركت رأسهَ أخيراً ومدت يدها تحت معدته. "أووووه، تيمي "قالتْ،عندما ووَجدتْ يَدُّها قضيب ولدَها منتصب."شو هيتك بتحب تمص الزباب" يَدّها اكَتست بسائل تيمي الشفاف.تَركَت قضيبه وأنزلت يدها الى الأسفل وقالت""ممممم، نعم، أنتا بتحب الماما تلعب ببيضاتك كمان؟مش هيك؟. أنا بَرَاهنْ انك راح تحب هيك كمان ." وضَغطَت بإصبعها في فتحة طيزه الضيقة . أَنَّ تيمي بصوت عالي حول قضيب بوبي ،وطيزها ارتفعت في الهواءِ. "أووووه،خالتووو سوزان ! "بوبي أَنَّ، وطيزه الطفولية يرفعها الى الأعلى ليدخل قضيبه أكثر في فَمّ صديقه."شو، بوبي؟ "ويد سوزان الأخرى تدلّك له بيضاته. "شو في؟ احكيلي." "أَنا راح..... أنا مش قادر......! ""مش راح شو، بوبي؟ احكي.راح تكب في تم تيمي؟ يلا كب حليبك في تمه بسرعة؟" "نعم، خالتو ! أنا مش قارد اكتر من هيك " "طيب يلا كب ، امسك راس بوبي ! "الولد الأشقر امَسكَ رأسُ تيمي بكلتا يديه، وناك فَمّه. "أوووووه ، تيمي! أنا لا ......لا مش قادر .....أنا راح. . . ."وَمدت سوزان يدها ثانيةً تحت إبنِها ووَجدتْ قضيبه المنتصب وأمسكت به وبدأت تمرج ذلك القضيب الصغير بقوة ."تيمي؟ أنا راح اكب! "بوبي لَهثَ.أحسَّت سوزان ببيضات بوبي تُشدّدُ ثمّ رَأتْ إبنَها ينتفض. "اشربه كله يا سافل! إبلعْه! اشرب الحليب كله." راقبتْ حنجرةَ إبنِها، والكميه الأولى من الحليب نزل في حنجرته فعصرت قضيبه بشدّة ."هلق، تيمي! كب للماماِ!خليني أحس زبك يكب على ايد الماما! ""مممممممممممم" تيمي أَنَّ وهو يبتلعَ ثانيةً، وانفجر قضيبه وبهزه قويه."أوووووه نعم، يا حبيبي،آآآآآآآه!! "سوزان تنهدت. "شوف حليبك على ايد الماماِ!آآآآآآآآآآآآآآآه! "الأم الممحو نه دلكت قضيب وبيضات ابنها حتى افرغ ما في داخله تماما،وسقط تيمي على السرير بجانب صديقه بوبي وهو يلهث. عيون بوبي كانت مغلقه، وكان هو أيضا يحاول أن يسترجع أنفاسه.رَفعتْ سماعة الهاتف واتصلت بمقر عملها وقالت لهم أنها لن تحضر اليوم لان ابنها مريض وتريد أن تأخذ إجازة اليوم.أعادت السماعة الى مكانها ونظرت الى المراهقين وهما على السريرِ، وحَلَّت أزرار قميصها."ماماّ؟ شو بتسوي.... ؟ "تيمي لَهثَ،عندما ظهر صدرها العاري أمام عينيه. حلماتها المُنْتَفخة بَرزتْ من بين هالةِ سمراءِ غَامِقةِ وصدر مخروطي صغير."إسكتْ، تيمي. مش هادا الي بدك تشوفه ؟بزاز وحلمات وصدر؟؟؟مراه بتعمل هيك؟"وأَخذتْ حلمة بين كُلّ إبهام وسبّابة، ولْفُّتها ثم شدتها بقسوة، حتى جعلت حلمتها أطول من قبل. رأت ان كلا القضيبين قد عادا الى الحياة مرة أخرى. مدت بزها الى الأمام ثم مدت يدها الى خلفها لتفك تنورتِها،فَتْركُتها تَسْقطُ على الأرض. ثمّ سَحبتْ الدبّوسَ الخشبيَ مِنْ شَعرِها الطويلِ، يَتْركُه يَسْقطُ على كتفيها ويصل الى أسفل ظهرها.سوزان، الان لا تلبس إلا جوارب سوداء شفافة وكيلوت بيكيني أحمر صغير الحجم ، واندست على السرير بين الولدين وأسندت ظهرها على السرير. "يلا يا حبايبي ،يلا مصولي حلماتي ".حثتهم على ذلك وهى تلعب بشعرهم كما لو كانوا طفلين رضيعين."عضّْوا حلمات بزي. آآآآآآآآآآآآآآآآآآه وااااااااااااااو! "تتنهدت وجسمها يَهتزُّ ويرتعش، كلما غَرزَ كُلّ ولد أسنانه على حلماتها المشتعلة."تعال بي رجلي ، بوبي "قالت الأم الممحو نه وهى تدفع الصبي بعيدا عن حلمتها المنتصبة."قله ولك، اقعد بينهم بسرعة".حَلّتْ الأم المشتعلة بنار الشهوة والحرمان رباطُ جواربها . "شلخني كيلوتي يا كلب"قالتْ وهي ترفع طيزها الى الأعلى حتى يتمكن من نزع كيلوتها المبتل من سوائل شهوتها من على طيزها المستديرة . "هلق . . .شوف كسي." اختطفت كيلوتَها المبلّلَ مِنْ بوبي وغمست أصابعها فيه" وااااو شوف قديش هو مبلول من كسي..."."شمّه يا بوبي "قالتْ، بينما مَسحتْ أنفَه بكيلوتها القطني ."نعم، هيك صح،ولد سافل. الآن، مْصُّ كُلْ كسي وحليبه من على كيلوتي يلا بسرعة.""كس أمك "ضَحكتْ. "قديش منظرك بشهي وكيلوتي الأحمر بين شفايفك " أخذت منه الكيلوت بسرعة خاطفه وأمسكت برقبته من الخلف وأمرته"الحس كسي هلق" "يـــــاه "الأم الهائجة تنهدت عندما أحست بلسان الصبي الصغير يلحس كسها الرطب."بوسني، تيمي." وهى تمد فمها لتيمي،وكسها كان ينيك بعنف وجهِ بوبي. لسانها تَلوّى الى الخارج، يَشْقُّ طريقه بقوة في فَمِّ تيمي الحار."أمممممممممممم ،ممممممم" أَنّتْ وتنهدت حول لسانِ الولدَ قبل أن تسَحْب فَمِّها مِنْه. معدتها تصلبت وركبها مرفوعة عاليا في الهواء، أفخاذها فتوحه على مصرعيها، وتمَسك رأس بوبي بكلتا يديها. "أوه آه كمان! " جسمها اَهتز وارتعش وهى تغتصب وجه بوبي. "أَنا راح اجي! كُلْني،يا ولد. كُلْ كسي لحتى اجي واكب على وجهك كله""آآآآآآه آه آه آه !" شَخرتْ، وانصَبّ عصيرها مِنْ كسها كالطوفان. "هوون هوون! هوون! مصّْ زنبوري، بوبي!خليني أجي! "أمسكت رأسه حول زنبورها المَنتْفُخ،طيزها ارتعشت،ولما ازادت حرارة كسها وقارب على بلوغ ذروته سائلها نزل من على ذقن الصبي وتساقط على الفراش.أخيراً، تَركتْ قبضتَها من رأسه وارتمت على السرير،ضحكت. "يــــاه!" أَنّتْ. "أوووووه. كنت محتاج لهيك !"الأولاد اضطجعوا على جانبيها، قضبانهم المنتصبة تُشيرُ نحو السقفِ.منتشية، لكن لم تنتهي بعد، سوزان نَزلتْ على السرير، فَسْحت لمجال بين رأسها ورأسِ السرير."تعال هون"أشارتْ إلى بوبي. "أوقف هون فوقي .خليني أشوف طيزك الحلوة"فتحت رجليه أكثر ووسعت طيزه أكثر . حدّقتْ في فتحتِه المُجَعَّدةِ،ووسعت بأصابعها فتحتها وسحبته الى الأسفل. بوبي قَفزَ، عندما أحس بلسانها على فتحته الحساسة" خليني الحس طيزك" .أغلقت عيونَها عندما أصبح إبنَها فوقها، تَحْدق فيه، يَدّ بوبي أصبحت على قضيبه المنتصب "راقبْني، إبني. راقبني وأنا بلحس طيزك."سوزان لَعقتْ طيز بوبي ثمّ ناكت فتحت طيزه العذراء بلسانها.اهَتزّتْ طيز الولدَ الضيّقةَ بلطف، وهو يتنهد فوقها. امتدت يده إلى قضيبه المُنْتَفخِ، لكن سوزان ضَربَ يده وأشارَت إلى تيمي. "مصّْله زبه،هلق "قالتْ،وهى تمرر أصابعها على ظهر بوبي.كما أمر تيمي زَحفَ إليها، عيونه متصلبة،وقضيبه منتصب،نزلت سوزان الى الأسفل قليلا لتترك مجال له."هيك"قالتْ،وهى تبتسم ولسان تيمي يتَلوّى الى الخارج نحو طيز بوبي. "خليها مبلولة ورطبه لأنك راح تنيك هالطيز.""لا لا لا "بوبي صرخ وحاولَ الهرب، لكن سوزان أمسكته بسرعة، واجلسته على بطنها وثبتته."أووووووه،نعم بوبي " قالتْ. "حَبيت تيمي وهو مصُّلك زبك،هلق دور تدفع التمن .....هلق،الحس طيزه تيمي." سوزان راقبَت إبنُها يَتعلّمُ بسرعة، لسانه إلتهم فتحةِ صديقِه ثمّ حس قضيب صديقه .كان منتصبا بشده وجاهزا."هلق،إبني،تعال هون." تَلوّى بوبي ثانيةً، وشَدَّت سوزان قبضتها على رأسهِ وكتفهِ.كلا الأولاد كانوا بجانب وجهَها، كَانَ عِنْدَها منظرا ممتازُا. "هيك، تيمي. نيكه.""أووووه! " صرخ بوبي عندما أحس بقضيب تيمي يضَغطَ على فتحه طيزها " خالتووووو، بيوجع! ""إسكتْ، بوبي! بس اخرس وخليه!"صرخت "إرتاحْ.ارتاح وما تشد طيزك عشان ما تتوجع. هلق نيكه.""أووووه، ماماّ! "تيمي لَهثَ، عندما أدخل قضيبه في طيز بوبي الضيّقة. "ماما شو سخن وضيق!""لا َتوقّفُ، تيمي! لا تُتوقّفْ حتى يدخل كل زبك في طيزه! "سوزان، غير صبورة مَع توقف تيمي،أمسكت بجسم الولد ثم دفعت بقضيب تيمي في طيز بوبي ."أأأأأأأأأه" صَرخَ الولد من الألم ودموعه الحارة تَجْري أسفل خدودِه وعلى بطنِ سوزان."يلا نيكه، بوبي! هلق وقف.خليه يتعوّدْ عليه." لحظات طويلة مرت قَبْلَ أَنْ يتَحرّكَ بوبي على صدرِ سوزان. "أحسن هلق، بوبي؟ "سوزان سَألتْ، تداعب الولدِ. "ما بوجع هلق متل ما حكيتلك صح.هلق، تيمي. نيكه ،بس بشويش وبلطف.""أوووووه"بوبي تنهد مع كل دفعه يدخل بها قضيبه في طيزه. لكنه الان يدفع طيزه الى الخلف يدخل قضيب صديقه أكثر في طيزه في حين كان قضيبه منتصبا كما لو كان سينفجر "هيك تمام .هلق أعطيه ياه كله نيكه بقوه تيمي! هلق راح تحس ب.......""بحس بنار،ماما! "تيمي قالَ.نَزلَت سوزان الى الأسفل أكثر ، وعيونِها على إبنها هو ينيك لأول مرة طيز صديقه، وأدخلت قضيب بوبي في فَمّها الجائع. "أوووووه ! "ب

سنفونية محارم

بحكم العلاقة المفتوحة والصريحة بيني وبين أختي حنان عرفتني على صديقتها دارين
عبر الهاتف وصارحتني أختي بأن لها علاقة جنسية مع أخو صديقتها عماد .
تطورت العلاقة بيني وبين دارين إلى علاقة جنسية حيث تم برعاية أختي لقاء جنسي
بيني وبين دارين في منزلنا وبمجرد دخولنا لغرفتي تعانقنا عناق ساخن ونحن عاريان
وكان جسم دارين الأبيض ونهديها النافرين وكسها الأحمر المنفوخ وطيزها الكبير
مثار هياجي .
وبطريقة عكسية صرت الحس كسها بمتعة وهي ترضع زبي بقوة وتتوسل إلي بقذف
شهوتي بفمها وأثناء إنزال لبن زبي بفمها كانت تقذف شهوة فرجها الساخن بفمي
وشرب كل منا شهوة الآخر بمنتهى النشوة .
أدارت طيزها الكبيرة نحوي وقمت بوضع قليل من الدهان على خرم شرجها وبدأت
أداعب بأصابع يدي كسها الساخن وعندما هاجت أولجت قضيبي المنتصب الكبير داخل
طيزها وصرخت وهي تقول بتأوه: وااااااااااااو زبك أكبر من زب أخي عماد يؤلم بس
مثير .
صارحتني دارين بأن أخيها عماد يجامعها هي وأختي على سرير واحد كلما سنحت
الفرصة ودارين وأختي وأخيها من عشاق تبادل الأخوات ونكاح المحارم .
كانت مكاشفة دارين بهذه العلاقة الجنسية الممتعة بينها وبين أخيها وأختي بالنسبة
لي قد أسعدتني وأثلجت صدري حيث أن لدي رغبة قوية ظلت دفينة بأعماقي منذ زمن
بعيد بممارسة جنس تبادل الأخوات ومضاجعة المحارم .
رتبت أختي وصديقتها الوفية دارين حفلة تعارف بيني وبين عماد ولكن هذه الحفلة
تحولت فيما بعد إلى حفلة نياكة صاخبة ومثيرة بمتعتها .
ذهبنا كلنا إلى شقة مفروشة استأجرها عماد لهذا الغرض وفور دخولنا حضن عماد
أختي وصار يمص شفتيها ويداعب نهديها وحضنت أنا أخت عماد وصرت أمص شفتيها
وأرضع نهديها .
أصبحت أختي عارية وأنا أنظر بمتعة لجسدها الأبيض وصدرها المثير وكسها الذي
يلتحم في وسطه زنبور يشبه قضيبا صغيرا وصارت ترضع زبرعماد بهياج ودارين ترضع
زبي بنشوة وكانت مكوة أختي بمواجهتي ومكوة دارين بمواجهة أخيها وقد هيجني
خرم طيز أختي الأحمر وأردافها المغرية وكانت أختي تبادلني نفس مشاعري وهي
تنظر لزبي الكبير الذي يفوق بضخامته زب عماد .
فتحت دارين فخذيها وصارت تدعك فرجها بيدها و أنا أرضعه وألحس سوائل شهوتها
وإصبعي الكبير غائص في طيزها وعندما شعرنا بالهياج انقلبت دارين علي بطنها وبصقت
على خاتم طيزها وأدخلت زبي بقوة لآخر طيزها وصرت ألوط بها إلى أن قذفت حمم
شهوتي بقاع مكوتها وقد تبللت أصابع يدي التي تلعب بشفرات كسها بسائل ظهرها .
كان عماد راكبا فوق مؤخرة أختي وزبه يلوط بأعماق طيزها واقتربت دارين منها
واستلقت تحتها وصارت تلحس فرجها وزب أخيها يخرج ويدخل بقوة بمكوة أختي
وعندما استمنى عماد ساح قليلا من لبن زبه إلى كس أختي ولحسته دارين من فوق
كس حنان .
اكتشفت أن رغبة عماد بمضاجعة المحارم هي بدرجة قوة رغبتي وكان يمارس هذه
المتعة مع أخته دارين منذ وقت طويل وبناء على تنفيذ رغبة جماعية تغير برنامج
سهرتنا في تلك اليلة وانتقلنا من فصل جنس تبادل الأخوات الممتع الى فصل جنس
المحارم الأكثر متعة .
حضنتني أختي حنان وهي تقول:من زمان نفسي تقحب معاي وتنيكني بس مش قادره
اصارحك مباشرة لهذا السبب أوعزت لدارين بإيصال الرسالة .
شعرت أختي حنان بالسعادة والحبور عندما صارحتها بأن رغبتي بمضاجعتها هي رغبة
قوية منذ زمن طويل ولكن هذه الرغبة بقيت حبيسة في نفسي إلى أن جاء الوقت
المناسب لتنفيذها .
لم نرتدي ملابسنا كنا جميعا عراة طوال تلك الليلة الحمراء العابقة بروائح أنواع الجنس
التصق لحمي بلحم أختي الأبيض الساخن ومصصت شفتيها الكبيرتين وأدخلت لساني
بفمها وصارت ترضعه بنهم وسال لعابها العذب بفمي كالعسل شممت عطر شعرها
الأسود المنساب برقته ونعومته على كتفيها الأبيضين و لحست رقبتها ثم انطلقت
بشهوة عارمة إلى صدرها الزاخر بالأنوثة ورضعت نهديها بجوع طفولي وجنسي .
كانت الرغبة المختبئة منذ سنوات في نفسي ونفس أختي قد انفجرت في تلك الليلة
الرائعة وصرت أناكح حنان من فمها وهي تمص زبي بلهفة وهياج واستمنيت بفمها
وشربت لبن زبي ثم أخذت ألحس كسها الغارق بماء شهوتها ورضعت زنبورها الذي
يشبه قضيب طفل لم يبلغ سن الرشد والنابت في وسط كسها وأخذت أرضعه وأعضه
بقسوة بأسناني مما زاد في هياجها وقذفها للمزيد من شهوتها .
كانت أ صابعي تنغرس بطيزها تمهيدا لإدخال قضيبي بخرقها وبصقت على فتحة طيزها
وأدخلت قضيبي بقوة وشهقت حنان وهي تقول: زبك خطير ومثير نيكني بقوة
وااااااااااااااااااااااااااااو بقوة نيك أختك مزق مكوتي .
لقد سيطر إحساس قوي وجامح مشترك بيني وبين أختي بفض بكارتها في تلك الليلة
وكان نفس هذا الإحساس يسيطر على مشاعر صديقي الحميم عماد وأخته دارين
صديقة أختي الحميمة .
كنت السباق لفتح فرج أختي وإزالة بكارتها وأخذت الحس فرجها وأرضع زنبورها وكلما
قرصت بقوة على زنبورها يزداد هياجها وتقذف شهوتها بغزارة مما جعل كسها أكثر
ارتخاء وليونة ثم وضعت قليل من الدهان على رأس قضيبي ومررت زبي على فتحة
كسها وكانت أختي تحضني على فض بكارتها وإيلاج زبي لجدار رحمها وإطفاء جحيم
محنتها المستعرة بأعماق فرجها .
أدخلت ذكري الهائج وارتطم بغشاء بكارتها وضغطت بقوة وصرخت أختي من شدة
الألم وإذا بزبي يدخل كاملا بكسها ثم أخرجته وكان مضرجا بدماء بكارتها ثم
أدخلته مرة ثانية وصرت أنكحها بجنون وهي تلهث قائلة:نكني حبيبي بلا رحمه
حبلني أنا أختك وزوجتك وشرموطتك .
عندما شعرت بالاستمناء وتجنبا لحدوث حمل أخرجت ذكري وقذفت حليب شهوتي
الغزير على وجه أختي وعلي صدرها الرائع .
كان عماد يهم في فض بكارة أخته دارين وقد علق رجليها على كتفيه وحشرها في
زاوية الغرفة بما يشبه الاغتصاب وأولج قضيبه بقوة في فرجها ودارين تصرخ بمزيج
من الألم والمتعة وعندما أزال عذريتها أخرج قضيبه وأدخله بشرجها وصار ينكحها
بهياج وجنون .
كانت تلك الليلة البهيجة التي جمعتنا كأسرة متجانسة فكريا وجنسيا من أمتع الليالي
وأكثرها حرية وانطلاقا لفضاء جنسي مثير وممتع وأصبحنا نلتقي على الدوام في وقت
العطلة الأسبوعية ونتبادل أنخاب (الويسكي) ونرقص عراة على أنغام موسيقى
رومانسية هادئة ثم نمارس العهر الجنسي بجميع أنواعه بلا حدود أو قيود مصطنعة .
ذات يوم كنت أمارس الجنس مع أختي أمام عماد وأخته وعندما استبد بهما الهياج
أمسكت دارين بإير أخيها وظلت ترضعه برهة من الوقت وفشخت كسها وأدخلته
بنفسها وظل عماد ينيك أخته حتى تبادلنا الأدوار إذ قفز عماد وصار يضاجع أختي
وبالمثل فعلت مع أخته .
ركبت أختي فوق عماد وأدخلت قضيبه بكسها وكان منظر طيزها الأبيض الكبير قد
شدني وزاد من هياجي وعندما شعرت دارين برغبتي بللت زبي بلعابها وأدخلته بطيز
أختي وكانت لدى أختي حنان رغبة قوية بمضاجعة مشتركة مع رجلين وبدأت تصرخ
من نشوة المتعة وزبي يخرج ويدخل بقوة في طيزها وقضيب عماد غائص بفرجها .
اقتربت دارين مني وصارت تمص زبي وتلحس طيزأختي ثم استلقت أختي وقذف عماد
لبن زبه على فرجها وفخذيها وتبعته ونزلت شهوتي على صدرها وبطنها .
كانت دارين في غاية الهياج لمنظر المني الغزيرعلى جسم حنان واندفعت بنشوة
وأخذت تلحس كس حنان وترتشف لبن شهوتي وشهوة عماد المتدفقة بغزارة على
جسم أختي الأبيض.

أنا ومها

هذه قصتي وهي بالفعل مغامرة ليّ وأنا أبنُ 16 سنة وهي كما قلت مغامرة لطيفة جداً فيها المتعة والإثارة للغريزة الجنسية التي موُدعةٌ في الإنسان ومعلوم أنا الغريزة لا تتفجر أو تقوم إلا بمشاهدة فلم جنسي بحت أو مشاهدة الحيوانات وهي تمارس الجنس الطيف .
قصتي يا أخواني وأحبائي هي أنني وأنا أبن 15 سنة كنت أجلس في غرفتي الجميلة التي لطالما أقضي وقتي فيها بمشاهدة الأفلام السنمائية … كان عندي أفلام مصرية يعني ليست فيها جنس بحت لكن فيها بعض التقبيل والإثارة التي تجعل الشخص يلتهب وتجعل قضيبه ينتصب دائماً ومحمراً وكذلك أفلام هندية وأفلام أمريكية وأفلام صنية وأفلام فرانسية وغيرها الكثير وكنت أتابع الأفلام الرومانسية البحتة التي تثير الغريزة الكامنة في الجسم ، وكنت أشاهد الأفلام وأنا على سريري الذي تقريباً يتسع إلى فردين وكنت مستلقي على السرير عاري الجسم ما على قضيبي غير شورت قصير جداً وجسمي ليس بالنحيف ولا بالسمين جداً يعني معتدلاً وكانت العضلات بارزة من شدة التمارين الذي أقوم بها كل يوم عند الصباح كنت لا أعرف الجنس ولا كنت عارف ايش المغازلة ولا ايش النيك ولا كنت أعرف كيف تكون صداقة مع بنت أبداً إلا عن طريق الأفلام الرومانسية وكان لي أبن خالتي يعرف الكثير من القصص الجنسية فبدأ يحكي لي منها وما حصل له وكنت أرغب باالأستماع ليه وهو يحكي وفي يوم من الأيام قدم إلينا وقال يا فهد أريد أن تراء هذا الفلم وكنت خاف جداً من أمي وأبي أن يعلموا بذلك وبعد منتصف الليل وبعدما أخذ الجميع يغطون في سبات عميق من النوم تسللت إلى أدراج غرفتي وأخذت الشريط وقومت بإدخاله إلى جهاز الفيديو وقمت بالضغط على بداية الفلم و استلقيت على ظهري في سريري كالعادة ما على قضيبي غير الكلسيون الصغير وبدأت أشاهد الفلم كانت قصة جميلة وبعد تقريباً نصف ساعة ظهر مشهد جميل فيه من التقبيل والمص ومسك الثدي وبدأ الرجل الذي في الفلم يمص كس البنت مصاً شديداً حتى بدأت تصرخ وبدأ ينيكها حتى خرج منيه الأبيض اللزج والبنت لا زلت تريد المزيد من النيك سقط الرجل من فوقها وبدأ يقبل عنقها ويمسك بحلمة نهدها أو ثديها الجميل والغريب أن البنت صغيرة ممكن عمرها 19 سنة فيها مازلت صغير قامت البنت ونظرت إلى قضيب الرجل فوجدته نائم مرة ، وبدأت تمصه وتمسك به في يدها حتى أنتصب وصار محمراً ومن ثم جلست عليه حتى دخل في كسها الصغير وبدأت تتحرك وتقوم وتنزل حتى انتهت وسقطت من فوقه المشهد طويل جداً زمنه تقريباً أكثر من نصف ساعة وزمن الفلم أكثر من ساعتين ،
طبعاً المشهد أثر في قمت أنا ونمت على صدري وبدأت أتحرك على سريري ومع الأيام بدأت أشاهده في الأسبوع مرة وهو فلم للممثلة الأمريكية مادونا الجميلة ومن ذلك اليوم وأنا أحب وأريد أن أكون صداقة رومانسية مع أي بنت بدأت أفكر حتى دخلت السنة الجديدة وأنا مازلت أفكر كثيراً أريد أي بنت جميلة حلوة صغيرة نفس البنت التي في الفلم الجميل لم أجد أبداً والعام المقبل وبالتحديد سنة 1996 إذا ما كنت فكر قدمت إلينا خالتي ومعها بناتها الحلوات الجميلات وبدأت أدقق النظر فيهن ووقعت عيني على أحدهن وبدأت قصة حب ورومانسية بحتة معها كانت بالفعل تنظر إليّ وأقرأ في عينيها الزرقاوتين تدل أن ما قلبها شئٌ تكنه لي ومع الأيام بدأت أرسل لها مع أخيها الصغير أنذاك رسائل جميلة عنوانهن الحب الصداقة ومع الرسالة الأولى أرسلتها لها مع أخيها الصغير فتحت الرسالة وقرأتها كلها وبعد ذلك قلبت الورقة وكتبت أبيات جميلة تدل على أنها تحبني وتريد ملاقتي في أي مكان كان وكنت حينئذاً حريصاً أن لا أخاسرها أبداً كتبت لها عدة رسائل وأبيات الشعر الجميل وكان من بين رسائلها رسالة طلبت فيها أن نلتقي وأصرت بالفعل أن نلتقي ، بدأت أرتعد خوفاً من اللقاء نظراً لعدم الخبرة في ذلك وهي أول مرة لي أقابل فتاة في الزهور من عمرها كان عمرها 15 سنة وكان عمري أنا 17 سنة ،،، فقلت لها أين يمكن اللقاء …قالت أترك الأمر ليّ فقلت لها طيب ممكن أعرف قالت … أقول لك أترك الأمر لي … أنتم سوف تستغربون من فعلها وأنا أشد منكم … وبعد أيام ليست بالكثيرة قدمت خالتي إلينا ومعها بناتها الحلوات الجميلات ومعها الأهم صديقتي الغالية … أنا كنت أتابع الفلم في غرفتي … طرق الباب قلت نعم … كانت أختي قالت … أفتح الباب … قلت طيب … فتحت الباب بعد أن أخذت معطفي ولبسته قالت لي… إن خالتي قدمت وسوف تنام قلت … أكيد وعلى وجهي أثر السعادة في ذلك قلت … هل تنام مها … وهذا أسمها …؟! قالت نعم … أنا يبدوا أن أخذتني السرعة والفرحة ونسيت أن أختي أمامي … بدأت أخبئ معالم وجهي عنها … قلت ليّ شكراً لكِ … بدأت أفكر وأفكر مرراً وتكرراً … قلت لعله في اليوم الثاني ألتقي بها … نزعت معطفي وضعته على سريري المريح الناعم … أقترب الليل وأخفت الشمس خيوطها وأرخى الليل سدوله … الكل نائم لا تسمع أحداً أبداً بدأت أتابع الفلم وبعد منتصف الليل … طرق الباب كان باب غرفتي مفتوح … كان أصوات الفلم يعلو ثم يهبط … أنا كنت نائماً … نعم كنت نائماً لا أدري عن شيء .وأنا على سريري وكالعادة … وكنت نائماً في ذلك الوقت على صدري …أحسست بشيء كأن شيء يصعد فوق ظهري … طال هذا الشيء … تحركت قليلاً وغيرت وجهتي …لم يذهب ذلك الشيء … فتحت عيني لأجد أمامي كبدراً أضاء سماءه … قد يسال البعض كيف تدخل البنت ما تخجل.؟! أقول له أنها متعودة يوم كنا صغار .
قالت … مساء الخير … قلت لها … مساء الفل الياسمين … بعد أن تحركت وكنت على ظهري وكان صدري يغطيه الشعر ليس بالكثيف مرة يعني متوسط كانت الغرفة تلك الليلة باردة وجوها لطيف جداً وكان فراشي بارد يريح كل من يستلقي عليه تماماً … قالت وعينها الزقاوتين تغمرني بالحب والوفاء … كيف الحال ..؟! قلت لها … طيب وزين … نهضت رأسي لأراى الباب هل هو مقفول فوجدته كذلك …نظرت إلى الشاشة … وجدتها مغلقة … ما بقي إلا ضوء صغير يدخل من النافذة ويسكوا الغرفة بل السرير ومن هنا أتمكن من روية البدر الذي في غرفتي ، … بادرتها بالسؤال كيف دخلتي إلى هنا قالت … المحبين ليس بينهم أبواب أبداً متى استطاعوا أن يدخلوا … يدخلوا وبكل يسر وسهولة … لازمني الصمت قليلاً بعد وضعت يداها على صدري بدأت تتحسس صدري حتى وصلت إلى فمي وأدخلت إصبعها فيه وأخرجته … ومن ثم نزلت إلى يداها إلى بطني وهو مكشوفاً تماماً وشعر عانتي خارجة بعض الشيء وصلت بإصبعها إلى منطقة السر حتى أبعدت رجلاي عن بعضها وأنا ممدداً على سريري … نظرت أنا إلى صدرها يبدوا عليه الصغر بعض الشيء لكنه حلو مرة وكان تلبس قميصاً مفتوح حتى أن أرى ثديها … وضعت أنا يدي على فخذها الأيسر قبضته قبضة ليست عنيفة … أنزلت يدي حتى وصلت منتهى فستانها الجميل رفعته قليلاً حتى أوصلته إلى أضات النور الذي عند سريري وهو ونور ليس بالساطع فهو خافت ومعد لغرفة النوم فقط نظرت ووجدت فخذاً أبيضاً جميلاً لا يوجد فيه ولا شعره بداً قضيبي يرتفع شيئاً فشيئاً ثم ذهبت إلى ثوبها ورفعته حتى أوصلته إلى ما بعد وسط فخذها … خرج الفخذين جمعياً وضعت يدي على فخذها وبدأت تدور وتدور … نظرت إلى وجها وإذا بها فتحه فمها وضعت إصبعها فيه وهي تمصه بشدة … أدخلت يدي إلى كسها لكي المسه كان عليه كلسون خفيفاً شفافاً وصل أحد أصابعي إلى كسها والمسه صرخة صرخة صغيرة … قمت من سريري وأزلت قميصها الذي عليها بعد أن أنتصب القضيب وصار محمراً وكنت جالساً على روكبتي … وكان قضيبي حينما أنتصب أزح كلسوني وظهر وسط قضيبي وهي تنظر إليه … أزحت السنتيال وظهر ثديها الصغير جداً … وبدأت أمصه وامص عنقها … قامت مها بعد أن احتضنتها بإخراج قضيبي وبدأت تمصه وتمصه أخذتني القشعريرة وسقطت على السرير وهي لا زلت تمصه جداً حتى أحمر … مها هاجت وانفجرت شهواتها … قمت وألقيتها على السرير وبدأت أمص حلمت ثديها وهي في قمة الهيجان ورفعت سيقانها وهي محتضنتني بشدة وبدأت ألحس وأمص أفخذاها حتى وصلت إلى كسها ونزعت كلسونها الصغير الذي لا يغطي سوى كسها وبدأت أمصه وأمص بظرها الصغير ولما رأيت التبلل ظهر من كسها نمت عليها تماماً ملتصقاً بها ولم أدخل زبي أو قضيبي بها وقمت بمص حلمت ثديها وفمها وقمت من فوقها ومسكت قضيبي وبدأت أحكه بكسها وأحك بظرها حتى بدأت تتلوى من شدة الشهوة الهيجان ، وقبل أن أقوم حاولت أن تمسك بقضيبي حتى تتدخله بكسها لكن الضغط عليها حال دون ذلك ،
مها بدأت هنا تترجئ أن أدخله … فقلت فرضت نظراً أني خايف من أن أقذف في رحمها المني وبعد ذلك تحمل وبعد إلحاح منها حاولت أن أدخل رأس قضيبي فقط … فوفقت وفعلاً أدخلته ومع الحركة دخل كله ما بقي غير الخصيان وبدأت أتحرك وجهداً كبيراً ولما وصل نزول المني وقربت الرعشة أخرجت قضيبي من كسها وقذفته على صدرها … قمت بعد ذلك إلى الحمام واستحمت وخرجت وهي لا زلت مستلقية على سريري وكان علي معطفي فقط ونمت بجانبها وبدأنا نتبادل القبلات الحارة … ومن ثم قامت ومصت قضيبي مرة أخرى محاولة أن ينتصب مرة أخرى … وفعلاً أنتصب وقامت بسرعة وجلست وعلى قضيبي بطريقة يغلب عليها الهدوء في تدخيله وبدأت محاولة إخراج شهوتها وبعد جهد خرجت شهوتها الكبرى وسقطت على صدري لا تشعر بشيء .
وبعد ذلك ذهبت إلى الحمام للاستحمام وبعد الاستحمام خرجت وقدمت إلى غرفتي وأخذت ملابسها وضعت معطفي الناعم في مكانه وأخذت مني قبلة الوداع وهي حارة بالطبع …. وقالت لي في المرة القادمة .
......... يا حبيبي فهد يا أبن خالتي لا تحضر افلام السكس والباب مفتوح لاني انا واختك كنا حاضرين معاك الفلم من اوله واختك تعرف اني انا معاك الحين
وابتسمت وخرجت وتركتني كالمجنون

بعد غياب (قصة محارم ولعة)

اعرفكم اعزائى القراء ان القصة دى واقعية واحداثها حقيقية
فى بداية كلامى علاء صديقى منذ الطفولة وكنا دايما مع بعض ونعلق بنات وناخدهم عند علاء فى البيت وكنا عايشين احلى ايام مع بعض انا اسمى ملهم انا اتجوزت وسافرت انا وزوجتى برة البلد زوجتى كانت تقليدية ولا فية عندها اى شيئ من الفانتازى خالص احنا خلفنا اولادنا 2 صبيان هما دلواتى 12 و11 سنة المهم علاء مضرب عن الزواج وفى صيف الاجازة انا فى مصر فوجئت ان علاء متزوج من شابة حكاية فى الجمال انا بصراحة شفتها لقيتنى من غير شعور ببص عليها وعلى كل حتة فى جسمها هى لاحظت انى هكلها بعينى وقالت لعلاء صحبك دة باين علية شقى اوى ودحكت بدلع وعلوقية لقيت علاء بيقول لها ايوة دة ملهم الى حكيت لكى عنة سالتة حكيت اية يا فضحى قالى كل حاجة انا وهالة بنتكلم فى كل حاجة وعن اى حاجة مع بعض وهالة دة اسمها
انا بصراحة لقيت نفسى هايج عليها اوى ولكن دى مرات صحبى الانتيم وعيب قضينا سهرة جميلة مع بعض فى البيت وكلنت هالة متالقة جدا لبسها كان مبين طيزها المدورة وفخدها الى زى الملبن وصدرها على اد كف ايدى كدة وكانت لما تروح تجيب لنا حاجة تمشى بعلوقية ومنيكة جامدة اوى تدل على ان الماة دى متناكة لحد ما اللبن طالع من بقها
انا روحت ودماغى كلها فى هالة ومعرفتش انام تانى يوم الصبح مراتى بتصحينى وتقولى علاء على التليفون صباح الخير انت لسة نايم انا وهالة هنخرج الليلة نروح نشيش فى مكان فى مصر الجديدة تيجى معانا انا بصراحة وافقت على طول هما عارفين ان مراتى مش هتيجى معانا لان مراتى بتنام بدرى وكل حياتها الاولاد الاكل والشرب المهم خرجنا مع بعض وهى كانت بجانب علاء فى السيارة وانا قاعد على الكنبة الى ورا وفاجئة لقيتها بتقولى علاء قالى انك شديد وسعات بتضرب الى معاك عملت نفسة مش فاهم لقيت علاء بيقول لى اية يا ملهم مش فاكر لما كانت معانا هناء بتاعة اسكندرية وانت راكب عليها وهى بتقولك نكنى جامد روحت انت ضاربها على وشها وقلت لها انا هقطعك يا متناكة وبنت الوسخة انا بصراحة اتكسفت وقلت لة انت حكيت لهالة على الحجات دى كلها قالى بالتفصيل
سكت خالص مش عارف اقول اية المهم وصلنا الى الكوفى شوب وقعدنا هى بينى انا وهو ومع الوقت والضحك والنكت لقيتها حطت ايدها علي رجلى من تحت الطربيزة انا بصراحة زبرى وقف ولا فكرت فى حاجة تانية غير انى انيكها ازاى وبسرعة كمان واحنا مروحين هى قالت انها عاوزة تقعد ورا على الكنبة وانا قعدت جنب علاء وفاجئة لقيت ايدها على كتفى من ناحية الباب بتاعى يعنى علاء مش ممكن يشوفها انا هجت اكتر ومش عارف اتكلم مع علاء ولا اقول حاجة
روحت اليلة دى كنت لازم اصحى مراتى وكان لازم انيكها واليلة دى مراتى كانت بتعيط من هيجانى وانا مش راحمها فضلت انيك فى مراتى وانا متخيل هالة ولبونتها تانى يوم انا روحت مكلم علاء فى التليفون هى ردت علية وقالت لى كدة انا مستنية تليفونك من بدرى سالتها لية خير يا ترى يعنى انت مش فاهم لا انا مش واخد بالى دة الحوار الى دار بينا سالتها عن علاء قالت لى هو فى الدش سالتها انيسطى امبارح قالت ايوة جدا وكانت ليلة عاوزاك معانا قولت لها ازاى يعنى قالت اية يا ملهم انا اعرف انك ذكى وفاهمنى قلت لها اشكرك بس انتى يعنى علاء صديقى وانا مقدرش قالت خلاص قول لة انك عاوز تخرج معاية لوحدنا انا بصراحة فوجئت بكلامها رفضت وقلت لا لا انتى تقولى لة مش انا وهو لازم يكلمنى ويقولى انة موافق كدة انا اكون مرتاح انا بصراحة قولت الكلام دة وانا متاكد ان مفيش حاجة هتحصل منة خالص لانها مش هتقدر تقول لة حاجة من دى
فات كام يوم لقيت رقم علاء ظاهر عندى على المبيل بيكلمنى رديت علية على انة علاء وكانت المفاجئة ان هالة على الخط ولقيتها بتتاوة وتتعولق وتقولى انت فين قولت انا فى البيت طيب تعالى دلواتى عندنا قولت لها لية انتى هايجة اوى كدة وعاوزة تتناكى ولا اية قالت ايوة تعالى قولت لها وعلاء فين قالت لى اهة معاك علاء رد على ولقيتة بيقولى يالا ما تتاخرش احنا منتظرينك
انا فى خلال 20 دقيقة كنت عندهم هى فتحت لى الباب عريانة ودخلت على طول الى اودة النوم دخلت وراها لقيت علاء على السرير عريان انا بصراحة فضلت الاول واقف من المفاجئة اتفرج على جسم هالة وهى قاعدة على حرف السرير علاء نادى على وقالى اية هتفضل واقف كدة قولت لة لا لا انا بس كنت بتفرج على الجسم دة الى انا هموت علية وانيكة دلواتى ومن غير مقدمات مسكت شفايفها بين شفايفى وعصرتهم عصر خليتها تتلبون اكتر من ما هى لبؤة وعلى طول حطت ايدها على زبرى جوة البنطلون ابتدت تقلعنى كل دة وانا ماسك شفايفها مش عاوز اسيبهم وبمص فيهم وايدى على بزها بدعك فية وبعصر فى الحلمة هالة قالت لى يخرب بيتك انت شديد انا كنت عاوزاك من بدرى كل دة وعلاء على السرير بيتفرج وانا بصراحة مش شايف حد تانى غير هالة بين ايدى قلعتنى هدومى وانا قعدت على حرف السرير وهى على الارض بين رجلى بتمص فى زبرى وهى فى عالم تانى مع زبرى وكل ما تسيب زبرى وتلحس فى بيضانى اقول لها حطى زبرى فى بقك يا لبؤة هى تسمع كلامى لها تهيج اكتر لحد انا ما شدتها من كتفها ورفعتها على
زبرى بقيت انا نايم على ظهرى وهى قعدت على زبرى ودخل زبرى فى كس هالة وكس هالة دة حكاية

قصتي أنا وأختي

ابختصر السالفة انا جميله جدا ومخطوبه قبل رمضان وسالفتي كانت مع اخوي 23 سنة وحدثت في عيد رمضان 1425هـ قبل سنه واكثر في يوم العيد الظهر دخل انترنت هو وانا انتظره ابرسل لصديقاتي ايميلات تهاني والحيت عليه يعطيني النت ساعه ومقفل على روحه الباب بغرفته ودخلني وجلست انتظره!!!!كان معاه دردشه وتبادل فايلات !قلت له انت فاضي عطني دقائق فقط رفض وكنت واقفه جنبه ومقفل الشاشه وفي لحظه انفتحت الشاشه وصوره بنت ساجده وواحد اسود ينيكه !!!وتلخبط هو وقفل وانا استحيت وغصب عني ضحكت!! قلت هذا اللي مشغلك مع اني كل دخلاتي نت عشان هالشيء !>!واحد منهم جارنا عمره 44 سنه هو اللي فتح خرقي ماطول عليكم طلعت من عند اخوي وبعد لحظات جاء وقال ياغاده روحي سوي ايميلاتك ورحت للجهاز وسويتهم ـ وكان منظف الجهاز من اي صور وافلام جاء العصر كنا كلنا تحت وفصخت لبس العيد خلاص مابالبيت احد غريب وجاء ابوي قال نزلو الاغراض في السياره عشان الخدم بالاستراحه ينظفونه ومافيه خدم م رحت انا واختي الصغيره واخوي ننزل الاغراض من خلف السياره وكانت بالكراج وانا انزل واودي للمطبخ وجيت اسحب صندوق صغير من داخل الشنطه( نغبني) اخوي بيده لدرجة وصل اصبعه لخرقي!قلت له ياحماااااااااااار عيب وكنت اضحك ماكذب عليكم واخوي هرب يضحك مثلي ! وطلع غرفته وانا لمن خلصت رحت وراه وقلت له وش ذالحركه وربي لو تعودا مايحصل طيب !
قال اسف شفتك رازتها ! قلت ابضحك معك بس قلت تضحك لو شافك احد مب مشكله قال وانتي ماهمك الا كذا لاتخافين كنت مراقب ّقلت اهم شيء لاتعودها وطلعت ورحت الصاله وهو طلع برا لما جاء المغرب طلعنا الاستراحة حقتنا ورجعنا قريب الفجر اخوي كان طبعا مشغل النت 24 ساعه نت ورحت له قلت له انت ياراعي الحركات ابي النت مابي نوم وانت كل الليل نت هو يشك بي من زمان اني لي علاقات !! وانا ماسكه عليه انه يشرب بغرفته بس بعد 12 !! قالي غاده بلاشي حركات وخليني ساعه نت قلت حنا الساعه 5 تكفى ابي النت قال بشرط وكان يبتسم قلت اللي هو ايش قال ومدري كيف جزم يقولها واضنه شارب شيء قال ابي انغبك ثاني مره قلت صاحي انت!!وش فيك وربي سكران!! قال وطي صوتك وخلاص روحي وتنرفز !! انا خفت ورحت افكر وش هالجزامه اللي طاحت عليه فجأة! بعد دقائق جاني وسحب الجهاز عشانه بكفرات لغرفتي جنبه ودق فتحت قلت مابي خلاص!قال خوذيه ابنام وانا ومابي نغبك ! وضحكت قلت ياخي انت حبوب بس مدري وش بك اليوم!!!راح يرقد وقعدت علا النت ساعتين ونمت لما جاء من بكره كنا معزومين في استراحه ورحت انا وخواتي الصغار وبالليل جينا بدري 11 كان ابوي عند جدي بقريه قريبه وامي والبنات تعبانين ونامو دقيت علا اخوي الباب وقلت له متى تخلص نت قال بكره !! قلت طارق حرام مافيني نوم!! طلع وقال قدامك حلين وكان يبتسم وزي مايكون فاهمني مرررره!! قلت اللي هم ايش قال اما تنامي او تجي ندخل نت سواء قلت وانا اضحك بنغبك بعد قال لا بدون تبون الحق انا استلطفته ! وحسيت بطمئنان له قلت له اباخذ الجهاز لغرفتي وانغبه !! قال مانتي صادقه اعرف تبي تشوفين عني! قفلت باب غرفته وقلت ياطارق انغب !!! قال ماله طعم غصب !! قلت برضاي بس خلصني ((تدرون وش قال )) قال ملابسك ماتصلح للنغب !!!!! قلت بعد بعد وش تبي حضرتك وكنت اضحك ! قال روحي غرفتك والبسي شلحه داخليه بدون كلسون!! وتعالي انا مدري كيف صار جزوم كذا وبيوم وليله!! انا احب الحركات وروقت علا الفكره واباخذ النت بعد (لووول) بس قلت له يامجنون ولو احد شافني ! انت وش جزمك علي لهالدرجه قال غاده خلينا صريحين وخالين نتفاهم احسن ! قلت بلا تفاهم ابروح واجي بعد دقيقه اخذ الجهاز اوكية قال اوكية انا حسيت انه سكران ! وقلت ابشوف وش عنده رحت لغرفتي ولبست شلحه مع اني تاركتهم لوول حجي بدون كلوت ! ولبست فوقهم روب الحمام اخاف احد يقوم !ورحت لغرفة اخوي ودخلت وقفلت الباب ونزلت الروب ! وقلت تعال وهو قفل النت وقام لي قلت كذا ؟ قال كذا ! طفا الاضاءه وجاء لي وقلت ياطارق ابروح ! قال ماظن تروحي قلت ليش حكي بزران! وفعلا عرف كيف يوقعني !! وانا واقفه قعد ينغبني وانا ساكته ويحك خرقي بصبعه! محنننننني مرررره وقال خرقك وسيع !! قلت وش تقصد قال اقصد حلو قلت اشوى ! ودخل اصبعه كللله زي النيك ! انا هجت وانمحنننت وقلت له من غير شعور مابي النت ! قال ليش ويبتسم قلت مابيه مالك زب انت قال لي زب كبير بعد قلت ممكن اشوفه وطلعه زب ماشفت مثله كبير وعريض مررره ولونه حلو قلت له ابرضعه قال غاده انا اخوك تطمني وادري انك تناكين من زمان!!! قلت ابترك كل شي بس تنيكني انت دايم !قال هذا اللي انا مخطط له وخلاص مابي تسوين اي علاقات ورضعت له رضع جنوني وقفلنا النت والتلفزيون وكل شي وبطحني علا وجهي وناك خرقي نيك جنن جنوني محنه ورحت بعدها قفلت غرفتي وجيت نمت عنده وانسحرت بزبه واتفقنا كل ليله كذا وصار خرقي يشب نار يبي زبه تخيلو !مره كنا طالعين البر وقلت له وش رايك نسويها !والمشكله عائلتنا قليله ابوي وامي وخواتي مب كبار واخوي هذا بس!قال وشلون نسويها قلت عندي الحل!ورحت لابوي قلت ابي اخوي يعلمني سواق طبعا وافق بس قال خوذي معكم خوانك واخوي ساكت !! قلت لا بيزعجونا وانا اخاف ارتبك قال ابوي مثل ماتحبون وطلع يعلمني سواق!وابعدنا عن اهلي بمكان بين عنيزه والخط السريع حق الرياض وسيارتنا صالون كان فيه زي النفود وخاف يغرز وقفنا تحته كذا ! وقفنا عنده وطلب مني انزل بين السياره والنفود حتى مامعنا فرش الارض! بدون تفصيخ فقط نزلت الجينز للركبه وفحجت وسجدت مكوكات! واخوي واقف وراي!وبرد قلبي بخيط طويل لاني كنت مشتهيه وقتها!مليت فخوذي تنزيل من شهوتي!لدرجه قال اخوي اول مره اشوف خرقك كذا كان وسييييع مررره دخل زبي في خرقي ونكني وبعده وحنا راجعين قال لي ياغاده تبين تعدني علا زبه وهو يسوق ولحد الان نتنايك يوميا بس خساره ماطولنا بس سنه وابتزوج قريب زي ماقلت بس ماراح انفصل عن علاقتي باخوي الجنسيه الحلوه وقررنا كذا انا وهو ــ ودي اذوق الكس منه!!

نكت اختي وجارتي واحلى محارم

نشأت في حي شعبي في عمارة قديمة . تسكن بجوارنا امراة ارملة لها 3 بنات 18 .15.12 ابنتها الكبرى تقضي اغلب الوقت في بيتنا لأنها صديقة لأختي التي تصغرني بعامين . من حين لآخر أراها تنظرإلي نظرة اعجاب إلا انني كنت غير مبال بها لأن عندي صديقة تدرس معي . وكنا سعيدين مع بعض . ازداد شوقها لي وكانت تتحين الفرص لتكلمني وتبدي اعجابها بي . وفي يوم من الايام عندما رجعت من الدراسة سمعت صوتا وتاوهات في غرفة اختي .ظننت انها مريضة ، بدات اتقدم لغرفتها فلم تكن تاوهات مرض ، ووضعت عيني على ثقب الباب فوجدت اختي وجارتي عاريتين كما ولدتا ويمارسان الجنس مع بعض . استغربت الامرفي البداية ولم اصدق ما تراه عيني ، كيف يحدث هذا وامي في البيت . فتشت على امي فلم اجدها وعلمت فيما بعد انها ذهبت لزيارة خالتي . المهم ابقيت عيني على ثقب الباب اتفرج على هذا الفيلم على ارض الواقع وفجاة اخرجت اختي زب من البلاستيك واخذت تدخله في كس جارتي وفي طيزها وتبدا تلحس .ويبادلن الادوار، عندها بدأ قلبي ينبض بشدة ونفسي يتسارع ،واحسست برغبة في الدخول ومشاركتهم الجنس ، فجاة توقف كل شيء . قد احسو باحد يتجسس عليهم . ذهبت الى غرفتي بسرعة وكان شيئا لم يحدث . ارتدت اختي ملابسها وخرجت تتفقد المكان ، فلم تجد احدا في البيت سواي ، ادركت حينها انني عرفت كل شيئ ، ومن ذلك الحين بدات نظرات اختي تتغير بالنسبة لي . واصبحت تبدي لي مفاتنها ،بلبسها ملابس قصيرة ملتصقة بجسمها ، ،وتجلس دوما بقربي و والحتكاك بي وملاعبتي من حين لاخر ، ورغم اني كنت اريد ان تستمر في مداعبتي لاني كنت احس باللذة ، الا انني كنت ابتعد دوما عنها وتجنب الاختلاط بها ، وقد زادها هذا الامر تمسكا بي ، وفي يوم من الايام ذهبت امي الى المستشفى لزيارة خالي المريض وتركتني نائما . فاذا بباب غرفتي يفتح لم اشعر به مطلقا لانني كنت متعبا ونمت متأخرا وفجأة نزع الغطاء الذي يغطيني . استيقظت الا انني كنت حذرا ولم ابدي ذلك لاختي .وكنت انتظر لارى ما سيحدث ، وكنت انام فقط بالكلسون . واذا باختي تقترب منه وقامت بنزعه ، وانا اتظاهر بالنوم العميق . ثم قامت بمسك زبي وبدأت تلعب به ثم وضعته في فمها وبدات تمص وتمص . فبدا زبي بالوقوف وتظاهرت بالاستقاظ .فاحمر وجهها ، الا انها لم تكف عن ذلك بل واصلت المص . ثم طلبت مني ان انيكها تعجبت للامر الا انها ألحت علي وهددتني انها ستصرخ ان لم ألبي طلبها . وما كان مني الا ان وافقت . قامت بنزع قميص نومها القصير، فابهرني جسمها الجميل ، وشد نظري ثدييها البارزتين كحبتي تفاح ، وطلبت مني ان ابدأ ، فبدأت الاعب حلمات ثديها وفمي يمص في شفتها السفلى .وراودني شعور غريب ، لم اشعر به حتى مع صديقتي ، وكأني لم امارس الجنس قط ، توقفت قليلا ، قلت لي ما بك ؟ اكمل . ثم عاودت مرة أخرى ، ثم طلبت مني ان امص كسها وتمص زبي فوافقت ، فجعلنا انفسنا في الوضعية69 وبدات هي تمص وانا امص بظرها وألعق شفرات كسها الجميل . وكلما هممت بنزع لساني ترجعه ثانية وفجأة بدات اتذوق سائلا يخرج منه كان طعمه لذيذا به ملوحة جذابة وفجاة بدا جسمي يرتعش واحسست انني ساقذف في فم اختي وهممت باخراجه من فمها الا انها اصرت ان ابقيه بداخل فمها وفجاة انفجر بركان من الحمم من زبي داخل فمها ولانه غزير بدا يخرج منه القليل وكانت تلتقط كل نقطة سقطت وتعيدها لفمها ثم طلبت مني ان انيكها فقلت لها كيف انيكك وأنت ما زالت عذراء . عندها بكت واخبرتني بالحقيقة وهي انها لما كانت تمارس الجنس مع جارتنا بالزب البلاستيكي افقدتها غشاء بكارتها ومن يومها وهي تمارس الجنس وكانها متزوجة لكن فقط مع جارتنا . قررت ان لا انيكها خوفا من أن يحدث حمل . الا انها طمانتني وقالت لي انها تناولت حبوب منع الحمل التي تتناولها امي ، تحسبا لهذا اللقاء . وبين اخذ ورد مع نفسي قررت ان انيكها انا خير من ان يستمتع بها غيري خاصة وانها جذابة للغاية فهي شقراء وعيناها زرقاوين ولها جسم سكسي جميل نهداها بارزتان وكبيرتان ولها طيز كبيرة ولا احدثكم على كسها فلم ارى اجمل منه من قبل ولا من بعد . المهم انني شرعت في عملية النيك . بدات بتسخين اختي . تبادلنا القبل وكان فمي يمص شاربيها وكاني امص الاسكريم لا اكاد افارقهما ويدي اليمني تداعب نهديها اما اليسرى فكانت تمسح في ظهرها وبدات اسخن وبدات تسخن وهي تتاوه نيكني اخي نيكني انا سخنة كثير انا ما بتحمل وعملت نفسي لا ابالي وهبطت لكسها وحطيت لساني وجدته مليان سوائل وبدات الحس واتلذذ وهي تصرخ وتتاوه اييي ايييييي نيكني اخي نيكني اخي طفي هذه الجمره وبالفعل جعلت زبي يلامس كسها بدات تضم في عشان يدخل الا اني بدات احرك فيه بس احرك احك وهي تصرخ وبعدين بدات ادخل فيه ،عندما ادخلت نصف رأس زبي بكسها صرخت صرخة عظيمة وتاوهت اهههههههههه اييييي ، كم هو كبير لكنه لذيذ ، كمان اخي بدات ادخل فيه بشويش وهي تتاوه لكنها كانت تتلذذ . وبعدين رفعت رجليها للاعلى وسحبتها بقوه دخل كله الا انها بكت من كثر ما آلمها لانه صراحة كان كبير وبدات ادخل فيه واخرج حتى حسين اني رايح اقذف طلبت اني اقذف بكسها واطفي ***** اللي جوى كسها ، وقذفت حمم اكثر من الاول وتنهتت اختي وقالت كل دا وانت مخبيه عني و من ذاك الحين وانا امارس الجنس مع اختي حتى تزوجت وبقيت امارس معها ، كلم يكون زوجها مسافر، ويطلب مني اني ابيت عندها . وكانت اختي احسن شرموطة ، لكن من حين لآخر يصحى ظميري ويأنبني ، وقررت ان انتقم لاختي من جارتنا التي جعلت منها شرموطة رغما عنها ، وطلبت من اختي أن نرتب للأمر وأن تجعلني امارس الجنس مع جارتي ، في البداية رفضت ، لأنها لا تريد تسمتع اي بنت بزبي اللذيذ ، الا انني قمت باقناعها بانني انتقم لها ، ووافقت بشرط ان تكون مشاركة في هذه العملية ووافقت ، وجاء اليوم الموعود ، عندما ذهب زوج اختي الى السفر في مهمة ، طلبت اختي من جارتي ان تاتي لزيارتها وتحيي ليلة من ليالي زمان ، وجاءت جارتي الى البيت ولا تعلم بوجودي ، فبمجرد ان دخلت قامت بنزع ملابسها
اذا حبيتو تسمعو قصتي مع الجارة عليكم بالردود بــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاي

الاخ واخته وزوجته (قصة محارم سكس ونيك وعربده )

قصتي تبدأ منذ 10 سنوات أنا الآن متزوج وزوجتي نيرمين جميلة جدا عمرها 19 سنة وجميلة جدا ولدي أختين الأولى عمرها 29 والثانية عمرها 20 سنه وتبدأ مغامراتي الجنسية عندما كانت أختي الصغيرة نور عمرها 18 سنه كانت هوايتي مص ولحس كسها الصغير ولكن وهي نائمة واللعب به وتدليكه بذبي لكن بعد أن أقنعتها بذلك ووعدتني أن لا تخبر أحد من أهلي لأنها كانت تحب ذلك فكانت تنام معي دائما بحجة أنها تحبني وتخاف من النوم لوحدها لان أختها الكبيرة رهام متزوجة وكنا في الليل أخلع لها ملابسها فورا وأبدأ معها مشوار ليلي طويل من النياكة وهي تتأوه وتنمحن من شدة الفرح بمداعباتي وكسها منتفخ وكانت تحب مص ذبي كثيرا وعندما يكونون أهلي خارج المنزل أو في سفر تكون أجمل أيامنا فلا نخرج من المنزل ونبقى عرات طوال اليوم ومداعبات جنسية صحيح أنها صغيرة في السن ولكنها أمهر من الشراميط والعاهرات في الإثارة وبقينا على هذا الحال حتى تزوجت أنا من فتاة صغيرة أيضا عمرها كان وقتها 18 سنة ولكن جسمها يجنن وعلمتها على الممارسات الجنسية مع أختي نور وصرت أنيكها أمام أختي كي تتعلم لأنها الأن مخطوبة وعلى وشك الزواج ايضا كنت أحب هاتين الطفلتين جدا أختي وزوجتي وفي الليل أنام والإثنتين بجنبي أنيكهما وأمصمصهما .
وبعد فترت من الزمن تزوجت أختي نور وخرجت من المنزل لزوجها وكانت تزورنا بين الحين والأخر لأنيكها هي وزوجتي التي كانت حامل ...ز
وبعد مدة أتت أختي رهام من بيتها تبكي بسبب مشكله مع زوجها وكانت معها بنتها الصغيرة وبقيت عندنا أسبوعين تقريبا خلال هذين الإسبوعين وفي أحد الليالي كنت نائما أنا وزوجتي الصغيرة عاريين على السرير فأحسست بيد تمتد إلى ذبي ثم بفم يمصه كنت متأكد أنها مش زوجتي فنظرت بأسفل عيني لأرى أختى الكبيرة رهام عاريه وتمص ذبي الذي إنتصب من المتعة ويدها تداعب كسها ثم تذهب إلى طفلتي وتمص كسها وتلحسه حتى أحست عليها وخافت زوجتي لأنها لم تكن تعلم من هذه ولكن أختي قالت لها بلاش صراخ وأخبرتها بالقصة وأنا أدعي النوم واسمع كانت رهام لم تمارس الجنس منذ أن حبلت بطفلتها وأنجبتها وإلى الأن لأن زوجها يمارس مع غيرها .زفقالت لها زوجتي لاتقلقي سوف أدعك تمارسين وتتمتعين كثيرا معي ومع أخيك فقالت أختي ولكن كيف قد لايوافق ..فقالت زوجتي لا أنا متأكدت أنه يوافق لكن اليوم تمارسين معه وهو نائم لأنه لا يصحو من النوم ولكن إذهبي وتأكدي أن طفلتك نائمة وهنا قالت لي زوجتي أنت أكيد مش نايم دعها تنتاك معك اليوم فقلت لها دا حلمي يا حبيبتي وفعلا تصنعت النوم وأتت أختي وأخذت تمص ذبي وتدخله في كسها وأنا أتمتع وزوجتي تمص كسها وأختي تتأوه من المحن وتقول لها أنا متأكدة أنه مش نايم فقمت أنا وقلت لها لا أنا مش نايم يا حياتي وضممتها وذبي لايزال داخل كسها وأنا أقبلها وأقول لها دا حلمي أني أنيكك لكن أنتي ما تعطيني الفرصة المناسبة وبقيت أنيكها حتى الصباح وأنا اقذف في فمها وعلى صدرها وفي طيزها كنا نتمتع كثيرا بوقتنا وكنت أنيك أخواتي وزوجتي وفي بعض الأحيان أنيكهم جميعاً معا .
ومن أحد الأيام زهبت أنا وزوجتي الأمورة إلى السوق لنشتري الملابس الداخلية لها والتي يجب أن تكون مغرية جدا وشفافة المهم وصلنا إلى احد المحلات الكبيرة والمعتمة من شدت الملابس وأخذنا نشاهد أثواب النوم وأعجبني أحد الأثواب القصيرة جدا جدا وشفاف جداجدا ولونه زهري فطلبت من البائع أن يعطيني إياه فخجلت زوجتي من هذا الثوب وقالت لي لو أنك أتيت لوحدك فقلت لها لماذا الخجل أنت زوجتي وأنا أريد أن ألبسك على زوقي فقال البائع أنت أحسنت الإختيار فزوجتي لا تلبس إلى هذا الثوب في المنزل فقلت له يجنن لكن ممكن أن تجربه هنا زوجتي فقال طبعا وذهبت إلى غرفت الملابس ولبسته وصرخت لي لأراه فكان يجنن عليها كسها يظهر أسفل كلسونها ونصف بزازها وشفاف جدا جدا فقبلتها قبلة وقلت لها جميل جدا جدا ولكن يجب أن تخلعي الكلسون أجمل وفعلا خلعته هنا أنا طار عقلي من جمال منظرها فأنزلت البنطلون وزبي منتصب وقلت لها مصي ذبي فقالت هنا فقلت نعم لايوجد أحد غير البائع مصي وفعلا
أخذت تمص ذبي ثم أخذت ذبي ووضعته في كسها وهي واقفت وترتدي الثوب وأخذت أنيكها وهي تتأوه كنت أتمتع بأن أنيك زوجتي في الأماكن العامة خفية عن الناس وأتمنى أن يحصل ذلك معي حتى حصل الأن فنده لنا البائع وقال ماذا حدث معكم فقلت له تعال قليلا فقامت زوجتي الصغيرة (نيرمين) بإرتداء المانطو والحجاب ولما قدم البائع قال ماذا عندكم فقلت له الثوب جميل ولكن أريدك أن تراه على زوجتي وقلت لنيرمين أن تخلع المانطو والحجاب فإحمر وجها قليلا ولكنها بدون تردد خلعت المانطو والحجاب وبقيت بالثوب الجميل وكان كسها المنتفخ يظهر من أسفله وبزازها يظهرون من أعلى فقال البائع واو رائع جدا جدا فقلت له أيهما أجمل زوجتك أم زوجتي فقال لايمكن أن أرى أجمل من هذا الملاك وهذا الكس وهذه البزاز وزوجتي تخجل وأنا أتهيج من كلماته وانثار وذبي ينتصب فأخرجته وأمسكته لزوجتي لتلعب فيه عتى قذف فورا فقال البائع لي أنت مولع وزوجتك أكثر ممكن أقبلها فقلت له لا مش ممكن فقال ممكن أن تزورونا في المنزل فقلت له أنت وزوجتك فقال نعم فقلت أكيد نزوركم ولكن أريد العنوان فأعطاني العنوان وأخرج قضيبه يداعبه حتى قذف وزوجتى خجله من الموقف وترتدي ملابسها وهو يحدق بجمال جسمها ..ثم خرجنا وفي المنزل قالت لي زوجتي كان أسعد أيام حياتي ولم أشعر بالنشوة والإثارة الجنسية بهذه الكمية والطاقة من قبل فقلت لها لانه كان هناك شخص غريب معنا وهذه هي المتعه الحقيقية ولكن عندما نمارس أمام أحد غريب تكون المتعة أكبر ولكن الوقت مطول على هذه الامور المهم أننا نتمتع وكل مده نخرج ونفعل هكذا ولكن المهم أن نذهب إلى بيت الشاب الذي باعنا الثوب فقالت نيرمين غدا نذهب فقلت لها إلبسي الثوب تحت ملابسك من غير كلسون او حمالت صدر حبيبتي أوكي فقالت أوكي

قصتي مع ايمان

قصتي مع ايمان

يوم لا ينسى في منتزه ؟؟؟؟؟ في الثمامه
بصراحه هاذي اول مره ارسل لقروب وما ادري ليه ارسلت قصتي يمكن لاني ماني
قادر استوعبها او ماني مصدق اللي صار لي أو لاني سكران الحين
المهم انا شاب عازب وكنت طالع لمنتزه في الثمامة مع بعض الشباب
وعوايلهم وبعد المغرب بشوي كنا قاعدين على البحيرة انا وبعض الشباب
وحنا قاعدين نسولف انتبهت لوحده في الجهة الثانية من البحيرة تروح وتجي
وكأنها تطالعنا وكانت لابسة عباتها وبرقع .
المهم بعد شوي جتني مكالمة وقمت اتكلم وانا امشي حول البحيرة وطولت
المكالمة وما انتبهت والا وانا ماشي مسافة كبيرة ، والا هاذي البنت قدامي
وانا اسكر التلفون وهي اللي على طول تقوللي توك تنتبه وبعد قاعد تتمشى
وانا هنا قاعده احتريك تجي بسرعة قبل ما ينتبه احد .
انا طبعا ما عرفت ارد لاني ما كنت متوقع اللي صار وقلتلها وانا اتلعثم :
لا و**** بس ونفس الوقت خايف ينتبهون لي الشباب خاصة انهم موب اصدقائي مره
وكلهم من عملاء الشركة وانا عازمهم هم وعوايلهم وقبل ما اكمل جملتي قالت
لي : مهوب وقته عطني رقمك وباتصل عليك كذا بعد نص ساعة وتجيني في
الشاليه رقم ؟؟؟؟ المهم عطيتها الرقم ورجعت وانا افكر وش يبي يقولون
عني الشباب او بسألوني والحمد **** ما احد سألني يمكن ما انتبهوا او
مستحين ، وبعد ما قعدت بشوي جتني مكالمة من واحد ما ابي احاكيه وانا
اللي القاها فرصة واضغط على عدم الرد وارفع التلفون كني اكلم واقعد
اقول شوية كلام ولخبطة المهم في الأخير قلت طيب خلاص نص ساعة وانا عندكم
وبعد ما نزلت الجوال سألوني خير عسى ما شر قلتهلم لا ما فيه شي بس ابغا
استاذنكم ساعة وارجع طبعا ما قالوا شي خاصة وحنا جايين من الظهر وبنقعد
إلى اخر الليل
رحت للسياره ومريت عند الشاليه اللي قالت لي والقاها واقفه عند بابه
وتكلم واحد كبير وتناظرني بطرف عينها من تحت البرقع وبعد ما ركبت
السياره وطلعت برا المنتزه وقفت شوي وهي اللي تكلم وتقول يله تعال
في البداية خفت وبعدين تشجعت ونزلت من السياره ودخلت على رجولي بعد ما
شفت الرجال اللي كانت تكلمه طالع بسيارته من المنتزه ودخلت الين وصلت
الشاليه وانا اتلفت اخاف احد يشوفني من ربعي ويوم وصلت لقيت الباب
مفتوح شوي وانا اللي ادخل واقفل الباب وراي واشوفها واقفه قدامي
وماصدقت في البداية ان اللي واقفه قداني انسانه لأنها بصراحة ما تنوصف
وكانت لابسه جينز اسود ضيق وتي شيرت ازق غامق وادخل وانا اسمي خايف لا
تكون جنيه لانه مهوب معقول ان اللي قدامي انسيه وعمري ما شفت في حياتي
مثلها ولا في جمالها ومستغرب ان وحده مثلها تنقيني
المهم يمكن يوم شافتني واقف ما اتحرك قامت هي قربت مني وهي تبتسم وقالت
نسيت اسألك وش اسمك قلتلها وانا اتلعثم : خالد (طبعا مهوب اسمي
الحقيقي)
قالت : وانا ايمان يا حبيبي وقالتها وهي تقرب مني وتبوسني مع شفايفي
بشويش .
المهم مشت قدامي وقالت تعال جوا ، في هالوقت خفت اني انشليت لاني ما
قدرت اتحرك يوم شفتها تمشي قدامي واشوف جسمها ومكوتها وفخوذهاوشعرها
الطويل اللي واصل إلى نص ظهرها وما دري وشلون وصلت جوا الغرفة وهي اللي
تمسك يدي وتقعدني جنبها وقعدنا نسولف ما دري شوي ولا كثير ولا تسألوني وش
كنا نسولف فيه لأني بصراحه ما اذكر وكل اللي اتذكره يوم قامن وباستني
بشويش على خدي وانا ابوسها مع شفايفها بقوه ونا اضمها لصدري بقوه وهي
تضمني بقوة وبعدين رفعت رجلها اليسار وحطتها بين فخوذي وانا بديت احط
لساني بشويش ورا اذنها اليمين وبعين جوا اذنها وانزل وابوسها مع خدها
وامص شفايفها وبعدين نزلت عند جيدها في نفس الوقت اللي كنت قاعد افسخها
التي شيرت وهي ترفع التي شيرت اللي انا لابسه وتبوسني مع صدري وترفع
راسها وتبوسني مع شفايفي وتمص لساني وامص لسانها وانزل شوي شوي على
رقبتها وبين نهودها واطلع نهدها من تحت السونتيان وارضعه وبطرف لساني
احركه على حلمتها وحوالينها وانتقل من نهد إلى نهد واطلع مره والحس
جيدها ورقبتها ومره امص شفايفها المهم فصخت التي شيرت اللي عليها
وسنتياناتها وفصخت التي شيرت اللي علي وبنطلوني وبدت تبوسني و تلحس
صدري وفي نفس الوقت كانت حاطه يدها الناعمه على فخوذي وتحركها وتطلع
شوي شوي حتى مسكت زبي وكان قايم ويبي ينفجر في يدها وهي اللي ترفع
راسها من على صدري وتبوسني بسرعة بين شفايفي وتقولي وهي تبتسم وعيونها
في حالة غير طبيعية يوووووه ياحبيبي زبك حااااااااااااار مره وما خلتني
لا ارد ولا احكي وعلى طول نزلت وبدت تلحسه بطرف لسانها من فوق وبعدين
تنزل وتلحسه زي الايسكريم من كل جوانبه وتبدا تمص فيه مثل طفل جايع مره
وتو امه ترضعه وحسيت كانها ما عاد تبي تفكه وانا في نفس الوقت حاط يدي
على ظهرها وانزل شوي على مكوتها واحاول ادخل يدي من تحت الجينز ابي
امسك مكوتها وما قدرت لانه كان ضيق مره وما ادري هي حست فيني وانا احاول
ادخل يدي ولا لا
بس تعدلت في قعدتها وفسخت بنطلونها والكلوت وعلى طول بسرعه رجعت تمص
زبي وانا ما كفاني الشعور الغير طبيعي اللي احسه وهي تمص وانهبلت زياده
يوم حطيت يدي على مكوتها وحسيت بنعومة عمري ما شفتها في حياتي خاصة اني
تقريبا كل خميس اسهر مع بنات في المزرعة مع شلتي الخاصة واقابل تقريبا
كل انواع البنات بس عمري ما شفت زي ايمان .
المهم بعد ما مصت لي طلعت شوي شوي وهي تبوسني على بطني وصدري وبعدين مع
شفايفي
بعد كذا نامت على ظهرها وانا فوقها وابوسها مع شفايفها وانزل على صدرها
وامص نهودها وانزل شوي شوي على بطنها وانزل اكثر بين فخوذها وابدا الحس
كسها واسمع صوتها وهو يرتفع شوي شوي وتقول يممممممممه يجنن يا حبيبي
خلالالالالالالالالالالالالالاص ما عاد اقدر يلللللللللللللللللللللله دخله حبيبي
وبعد شوي وانا حاس اني إلى الحين جايع وما شبعت من طعن كسها بس بعد ما
رفعت راسها شوي ومسكتني مع شعري وسحبتني على فوق وبدت تمص شفايفي قامت
نزلت يدها ومسكت زبي وتحطه عند كسها وانا ادخللله شوي شوي ويوم دخلت
نصه تقريبا بسرعه دخلت الباقي مرة وحده وهي اللي تصرخ وتقول يووووووووه
حرررررررررررررررام عليك يجننننننننننن وتمسكني مع شعري وتضمني بقوة
وهي تقول يابن الكلب يجنن يله دخله وطلعه ما عاد اقدر استحمل وانا بديت
ادخله واطلعه شوي شوي وهي تبوسني وتحظني وانا ابوسها وانزل وارضعها مع
نهودها .
بعد شوي قمت وقلت لها انقلبي على بطنك وبعد ما سوت اللي قلت قمت ادخله
وأطلعه في كسها من ورا في البداية بشويش وبعدين بسرعه وهي من الشهوه
تصارخ ااااااااااااااااااااااااه ياحبيبي ارجوك بقوة بعد وحسيت وانا
انيك فيها انها نزلت يوم بدت تقول ااااه بصوت ناعم شوي وتضغط على زبي
جوا كسها ونا يوم حسيت بكذا هديت شوي بس بصراحة ما قدرت والظاهر انها
حست اني قربت انزل وهي اللي تطلعه من كسها وتلفت وانا واقف على ركبي
وتنزل تمص زبي ويوم حست اني قربت انزل طلعته من فمها وحطتها على صدرها
ونزلت بين نهودها
قامت هي نامت على ظهرها وانا فوقها وهي تبوسني وان ابوسها مع شفايفها
وبدينا نسولف ويمكن اذا كنت سكران زي اليوم اتجرأ واكتب لكم ليش نقتني
و وش اللي صار بعد كذا ومنهو الرجال اللي كانت تكلمه وكيف خلته يروح
علشان ادخل انا عندها